TG Telegram Group Link
Channel: The End.
Back to Bottom
سَلِي عَنِيَ اللَّيْلَ الطَوِيلَ فَإِنَّهُ
خبِيرٌ بِمَا أُخفيهِ شَوْقاً وَمَا أُبدِي
هَلِ اكتَحَلَت عَيْنَايَ إِلَّا بِمَدْمَعٍ
إِذَا ذَكَرَتْكِ النَّفْسُ سَالَ عَلَى خَدِّي
أُصَبِّرُ عَنْكِ النَّفْسَ وَهْيَ أَبِيَّةٌ
وَهَيْهَاتَ صَبْر الظَامئِات .
أَشَاقكَ بَرقٌ آخرَ اللَيل واصِبُ .
The End.
٢٣ أبَريل. هَواجِيس اللَيل .
٢٢ مَايو .
حَدِيثَ الشَّوْقِ .
عَيدكم مُبارك .
٠٠:٠٠
The End.
Photo
فَلَوْ قَبْلَ مَبْكَاهَا بَكَيْتُ صَبَابَةً
بِلَيْلَى شَفَيْتُ النَّفْسَ قَبْلَ التَّنَدمِ
ولكِنْ بَكَتْ قَبْلي فَهَاجَ لِيَ البُكَا
بُكَاهَا فَقُلْتُ الفَضْلُ لِلْمُتَقَدِّمِ
أشارَتْ بِطَرْفِ العَيْنِ خِيفَةَ أهْلِها
إِشَارَةَ مَحْزُونٍ وَلَمْ تَتَكَلَّمِ
فَأيْقَنْتُ أنَّ الطَرْفَ قدْ قَالَ: مَرْحَباً
وَأهْلاً وَسَهْلاً بِالْحَبِيبِ المُتَيَّمِ
فَواللّٰه لولا اللّٰه والخَوف والرجَا
لعَانقتُها بين الحَطيمِ وزمزمِ
وقَبلتُها تسَعه وتِسعين قُبلةً براقَة
بالگفِ والخدِ والفَمُ
ووسَدتها زنَدي وقَبلتُ ثِغرهَها
وكَانت حلاَلا لِي ولو كُنت محَرمُ
وأن حَرم اللّٰه الزِنا في كَتابهِ
فمَا حَرم التَقبيلَ بالخَد والفَمّ
وأن حُرمت يَوم عَلى دَين أحمدٍ
لأخذتُها على دِين عَيسى أبن مَريم.
١١:٠٠
مَنْ ذَا يُبَلِّغُهَا بِأَنِّي مُتْعَبُ؟
وَالشَّوْقُ فِي جَنَبَاتِ قَلْبِي يَلْعَبُ
فِي مَوْطِنِي مَا بَيْنَ أَحْبَابِي
هُنَا لَكِنَّنِي مِنْ دُونِهَا أَتَغَرَّبُ .
أكُلَّما جَنَّ لَيْلٌ بِتَّ تَذكُرُهُمْ؟!
The End.
٢٢ مَايو . حَدِيثَ الشَّوْقِ .
٢١ يُونَيو .
أيطَول هَجرك؟ :
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
The End.
وَهَيهاتَ يَخفى ما أُكِنُّ مِنَ الهَوى
وَثَوبُ سِقامي كُلَّ يَومٍ يُجَدَّدُ
أُقاتِلُ أَشواقي بِصَبري تَجَلُّدًا
وَقَلبِيَ في قَيدِ الغَرامِ مُقَيَّدُ
أُساهِرُ لَيلِي والضُلوعُ كَأنّها
رُبىً في هَبوبِ الحُزنِ لا تَتهَدَّدُ
وَأَذكُرُها، فَتَثورُ كلُّ جِراحِني
كَأَنّيَ في جَوفِ السُهادِ مُبَعثَرُ
فَيا لَيتَها تَدري بِما يَفعلُ الهَوى .
٠٠:٠٠
نُجَالِسُ اللَّيْلَ وَالأَفْكَارَ تُسْرِقُنَا
‏نُخَاطِبُ النَّجْمَ حِينًا كَيْ يُسَلِّينَا
‏أَمَاتَ الحُبُّ أَمْ مَتْنًا بِهِ أَلْمَا؟
‏وَهَذَا الشَّوْقُ هَلْ لِلْحُبِّ يَهْدِينَا؟
‏وَهَلْ لِلْوَعْدِ حَقٌّ قَدْ يَعُودُ بِهِ ؟
‏عِنَاقُ الدِّفْءِ أَوْ ذِكْرَى تَلَاقِينَا .
لَاتَّطِلَ فِي غِيَابِكَ فِي الْبُعْدِ عَنَّا
النُّفْسُ تَمُوتُ حِينَ تَشْتَاقُ
The End.
٢١ يُونَيو . أيطَول هَجرك؟ :
٢٧ يُونَيو .
الشوق معَصيتي .
.
HTML Embed Code:
2025/06/28 04:10:19
Back to Top