رفقاً بالخطاوي
‏محدٍ بيشربك كلك
‏ويرجع يضمّا ا ا ا ك

‏لو تظاهر بإنها عادي ترا من نُبله

‏ندعو الله ألا تتبدد مروءتنا نحن الذين جازفنا ألا تختلط إنسانيتنا بالجفاف

‏مُرهقةٌ أنتِ.. وخائفةٌ
‏وطويلٌ جداً.. مشواري
‏غوصي في البحرِ.. أو ابتعدي
‏لا بحرٌ من غيرِ دوارِ
‏الحبُّ مواجهةٌ كبرى
‏إبحارٌ ضدَّ التيارِ
‏صَلبٌ.. وعذابٌ.. ودموعٌ
‏ورحيلٌ بينَ الأقمارِ

‏"ينقصك كل شيء إذا كان ينقصك الرضا"

كل الذين أشاروا للآخرين نحو إنجازاتهم بتباهي كانت أصابعهم ترتجف من فرط التعب واقدامهم واهنة.. العين المجردّة يفوتها التقاط ذلك

ولا أي شيء أعزّ على الإنسان من رضاه عن نفسه ومعيشته، طمأنينته في حياته، إمتلاء قلبه بيقينٍ لا يخالطه شكّ، إكتفائه بنفسه وبقلّة صادقة بلا صخب واهم

‏من تكرار الأوجاع أصبح لدي القابلية بمواجهتها مره أُخرى، ولكن هذه المرة بالتأمل فقط دون الإجتهاد بإنقاذ الموقف والحال

‏أعماني النضج
‏لين أزريت أشوف الحياة
‏مع أن جيلي يعيشون الحياة بشغف !
‏وش يشبع
‏اللي ربط عقله بحبل وحصاه
‏دامه ما حصّل ورا الأحلام لقمة رغف

أنا ليلك وأنا صبحك وأنا الساهر أنا الوّهاج
وأنا اللي لا دعاك الشوق ما ملّيت مجلاسك

‏وتخيل من كثر ما ودي تعانقني أنا فارد لك إيديني .. من البارح
:(

ضمني لين أحس إن المخاوف أمان / و أي كلمة بصدرك دافية جيبها

‏"اليا جفاك الجار .. عن جيرته شدّ / ولا تنزل إلاّ في مكانٍ تودّه"