TG Telegram Group Link
Channel: 🕊وكان لنا عهدآ بظهور🕊
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السلام عليكم

تحذير للعراقيين

اي رقم دولي يتصل لاتردون على المكالمة
و اي رابط يرسله شخص غير معروف لا تفتحوه
ممكن يكون تهكير او تعطيل للهاتف📵

هذا التحذير من قبل الخلية التكتيكية
مركز دراسات وابحاث استراتيجي عسكري عراقي
إن المباهلة من معالم الولاية في حياة أهل البيت عليهم السلام💗

وهي عبارة عن اجتماع طرفين، يدّعي أحدهما أنه على حق، ثم يطلبان من الله -عز وجل- أن يجعل لعنته على الكاذب منهما..

فالنبي -صلى الله عليه وآله- عندما نزلت هذهِ الآية {فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ}..

قدّمَ وفداً يمثل قمة المسلمين، ليباهل بهم نصارى نجران:
🔸 فـ {أَبْنَاءَنَا}؛ المراد بها الحسن والحسين عليهما السلام
🔸 {وَنِسَاءنَا}؛ المراد بها فاطمة الزهراء -عليها السلام- حيث أنها سيدة نساء العالمين..
🔸 و{أَنفُسَنَا}؛ المقصود هنا نفس الرسول -صلى الله عليه وآله- ومن هو بمنـزلته؛ أي علي عليه السلام


📩 إن هُناكَ بعض النقاط الطريفة في هذا المجال:

⭐️ أولاً: علمنا رب العالمين الاستمدادَ منَ السماء، في المواجهة معَ الخصوم..

فتارةً نستعمل السلاح الحَربي، وتارة نستعمل سِلاح ما وراء المادة، وهو: المباهلة، أي لعن الكافرينَ والكاذبين..
فالنبي -صلى الله عليه وآله- شَهرَ سلاح ما وراء الطبيعة عندما قال: {ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ}.

⭐️ ثانياً: هؤلاء النصارى عقولهم خيرٌ من بعض المُسلمين، لأنهم عندما رأوا هذه الوجوه تراجعوا، وتصالحوا معَ النبي صلى الله عليه وآله

- الشيخ حبيب الكاظمي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا مولاي يا صاحب الزمان أنهم بـ حفظك🇮🇷
"وَمَنْ كَانَ صَاحِبَ الزَّمَان حِرزهُ ، فَليطمئِنَ".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سَلامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ.. السّلامُ عَليْكَ يَاحَبِيبَ قُلُوبِ المُنْتَظِرِين عَجِّل بِظُهُورِكَ سَيِّدِي
اللَّهم عجِّل لوليّك المُنتقِم الفرج
يكون حجاب المؤمنة على قدر أدبِها مع الله تعالى .
HTML Embed Code:
2025/06/28 15:51:16
Back to Top