Channel: الآنِسَّةُ بُنّ
"وحدي أعرف ما مررت به، وكيف تجاوزته،
وماذا تركَ في نفسي حتى الآن.
أنا الشخص الذي أستند إليه عند كلِّ عثرةٍ،
وأنا الذي ينقذني في كلِّ مرةٍ.
مُمتنةٌ إليّ، فخورةٌ بي،
وبما أحاول لأجلِه،
وسواء عليّ وصلت أم لم أصل
يكفيني فقط أنِّي بصدقٍ أحاول . ."
وماذا تركَ في نفسي حتى الآن.
أنا الشخص الذي أستند إليه عند كلِّ عثرةٍ،
وأنا الذي ينقذني في كلِّ مرةٍ.
مُمتنةٌ إليّ، فخورةٌ بي،
وبما أحاول لأجلِه،
وسواء عليّ وصلت أم لم أصل
يكفيني فقط أنِّي بصدقٍ أحاول . ."
" يُزهِر المَرء مع مَن يفهمه ويتفهَّمه "
وفعلًا احنا كل اللي بنحتاجُه حد يفهمنا ،
يفهم كلامنا ، يفهم سكوتنا ومايفسروش
تُقل أو عدم رغبة في الكلام مفيش شيء
يُعادل شعور الإنسان بأنه مفهوم من غير
تبرير . ."
وفعلًا احنا كل اللي بنحتاجُه حد يفهمنا ،
يفهم كلامنا ، يفهم سكوتنا ومايفسروش
تُقل أو عدم رغبة في الكلام مفيش شيء
يُعادل شعور الإنسان بأنه مفهوم من غير
تبرير . ."
"تَعالي . .
فما زالَ لون السحاب حزيناً .
يذكرني بالرحيل . .
تعالي تعالي ... نُذيب الزمان
وساعاته في عناقٍ طويل . ."
فما زالَ لون السحاب حزيناً .
يذكرني بالرحيل . .
تعالي تعالي ... نُذيب الزمان
وساعاته في عناقٍ طويل . ."
"مُنذُ أنْ هَجَرتُهُمُ وَأَنَا أَزْهَرُ كَأَنَّنِي أُخْرِجْتُ مِنِّي سُمًّا، بَيْنَمَا الرَّبِيعُ يَحْتَلُّنِي . ."
"أن تكون خطواتي - رغم صغرها - مميزة ألا أسقط يوما، وأن أسير إلى طريق أحبه وأشعر فيه بالرضا، يا رب . ."
﴿لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَآ إِن نَّسِينَآ أَوۡ أَخۡطَأۡنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَآ إِصۡرٗا كَمَا حَمَلۡتَهُۥ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۦۖ وَٱعۡفُ عَنَّا وَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَآۚ أَنتَ مَوۡلَىٰنَا فَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ﴾.
"يا ربِّ . .
أنت الذي غلبت مشيئتك المشيئات كلها، وغلب قضاؤك الحيل كلها، ولو اجتمع إنس وجان وأنهار وأوتاد ستظل فاعلًا ما تشاء.
عليك توكلنا، وبك نظن الظن الجميل فتولّنا، واكتب لنا قدرًا جميلًا وخيرًا يتبعه الرضا . ."
أنت الذي غلبت مشيئتك المشيئات كلها، وغلب قضاؤك الحيل كلها، ولو اجتمع إنس وجان وأنهار وأوتاد ستظل فاعلًا ما تشاء.
عليك توكلنا، وبك نظن الظن الجميل فتولّنا، واكتب لنا قدرًا جميلًا وخيرًا يتبعه الرضا . ."
HTML Embed Code: