TG Telegram Group Link
Channel: "ريحانة آل محمد"
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#وصايا لقمان الحكيم لابنه عليهما السلام..

✍️ عن الأوزاعي أن لقمان الحكيم - رحمه الله - لما خرج من بلاده نزل بقرية بالموصل يقال لها: كومليس قال: فلما ضاق بها ذرعه واشتد بها غمه ولم يكن بها أحد يعينه على أمره، أغلق الباب وأدخل ابنه يعظه فقال:

يا بني إن الدنيا بحر عميق هلك فيها بشر كثير، تزود من عملها واتخذ سفينة حشوها تقوى الله ثم اركب لجج الفلك تنجو وإني لخائف أن لا تنجو.

يا بني السفينة إيمان وشراعها التوكل وسكانها الصبر ومجاذيفها الصوم والصلاة والزكاة.
يا بني من ركب البحر من غير سفينة غرق.

يا بني أقل الكلام واذكر الله عز وجل في كل مكان فإنه قد أنذرك وحذرك و بصرك وعلمك.
يا بني اتعظ بالناس قبل أن يتعظ الناس بك.

📗 الإختصاص / الشيخ المفيد. ص٣٣٦.
‏﴿ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ﴾
أشهد أن علياً ولي الله. 🕊
مَنۡ عَمِلَ صَٰلِحٗا مِّن ذَكَرٍ أَوۡ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤۡمِنٞ فَلَنُحۡيِيَنَّهُۥ حَيَوٰةٗ طَيِّبَةٗۖ وَلَنَجۡزِيَنَّهُمۡ أَجۡرَهُم بِأَحۡسَنِ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ .
٩٧ النحل
يؤدِّب الحزن قلبَ صاحبه، ولكن يعلّمه الدعاء.
"ريحانة آل محمد"
دعاء مابين الفجر والطلوع.🌱
باقي الادعية تبدأ من هنا..🌿
اَللَّهُمَّ اجْعَلْنِي عِنْدَكَ وَجيهًا بِالْحُسَيْنِ -عَلَيْهِ السَّلامُ- فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.
إستمرارية السعي لا تضمن حتمية الوصول ولكنها تضمن راحة الضمير ..

#صباح الخير
ياصاحب الزمان
ايتها الارواح التي في هذا البيت الصغير اتمنى ان تكون حياتكم مزهرة بِذِكرِ الله وحب محمد وآلِ محمد.. 🌿💛
💛🌿
"ريحانة آل محمد"
Photo
سقيتهم بحب .. 🌿
••
قد لا تكون كل أيامنا  جميلة .. لكن عود نفسك ان تبحث عن شئ جميل كل يوم تعيشه
واحمد الله على نعمته.. 🌿💛
.


"يا بُنَيَّ، لِكُلِّ شَيءٍ عَلامَةٌ يُعرَفُ بِها،
وإنَّ لِلدّينِ ثَلاثَ عَلاماتٍ: العِفَّةَ، وَالعِلمَ، وَالحِلمَ"

من وصايا لقمان إلى ابنه،
بحار‌الأنوار : ج13، ص420..


.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يُساءُ فهمُك بين الناسِ أحيانا
‏فيخلقون لك الأوصافَ ألوانا
‏فقد تكونُ ملاكاً عندَ بعضِهِمُ
‏وقد تكونُ بعينِ البعضِ شيطانا
‏فلا يغرُّكَ مدحٌ لو أتوكَ به
‏ولا يضرُّك ذمٌّ كيفما كانا
‏لا يعرفُ النفسَ شخصٌ مثلُ صاحبِها
‏فكُنْ لنفسِك في التقييمِ ميزانا .
HTML Embed Code:
2024/06/08 19:29:37
Back to Top