TG Telegram Group Link
Channel: - كُن مِنْ الذاكِرينْ🖤🖤|••
Back to Bottom
-‏إلهي نرجو رحمتك التي وسعت كل شيء أن تسعنا.
-‏حاجتك عند الله، تذكر هذا الكلام دائماً!
‏البشر مُجرد أسباب سخّرها الله لك، لا تظن أبداً أنّ حاجتك عند أحدٍ سِواه لأنّ الله هو الذي طوّعهم لك، لا تخدعك ولا تؤرِّقك كلماتهم المُتجبِّرة والذليلة فليس لِأحدٍ عند أحدٍ منفعة إلاّ يسرها الله بِفضله وهيأها بأسبابه وسهلها بِقدرته.
-‏لو نظرت لابتلاءاتك نظره عميقة، ستعلم يقينًا أن ذلك لم يكن شرًّا، لأن الابتلاء يقودك إلى الله، تضيق عليك الدنيا وتثقل حتى تلجأ لله وتكون قريبًا منه، ثمّ تطمئنّ! فهو الذي يهذبك فتصبح لا تأنس إلا بالقرب منه، عندها تدرك وأنت الذي تظنّ حياتك سيئة، أن هذا هو الخير لك بعينه.
-الحمدلله حمدًا في تفاصيل أيامي، حمدًا في قلبي وسمعي وبصري وحيرتي واختياري، حمدًا بحجم الرضا والخير، الحمدلله بعُمق ،الحمدلله دائماً وأبدًا.
-اللهم إني أستغفرك ممّا تبتُ إليكَ منه، ثم عدتُ فيه، وأستغفرك ممّا جعلتُهُ لكَ على نفسي، ثم لم أفِ لكَ به، وأستغفرك ممّا زعمتُ أنّي أردتُ به وجهَك، فخالَط قلبي فيه ما قد علمت.
‏"لا تتردد في الرجوع الى الله حتى وإن كثرت معاصيك فالذي سترك وأنت تحت سقف المعصية لن يخذلك وأنت تحت جناح التوبة".
رُبَّ ركعةٍ في ظلام الليلِ أحيَت قلبًا، وغفرَت ذنبًا، وستَرَت عيبًا، وَرفعَت مقام صاحبها فِي علِّيّين.
‏حُط في بالك انه كل ما اخّرت صلاتك تأخّرت جميع امورك في الحياة، لا تعتقد تأخير حق الله يهون عشان خاطر دوام ولا دراسة ولا اي شغلة، استوعب أن رزقك ومالك وأهلك وحياتك كلها تقوم على استقامة صلاتك،‏وبالمعنى الصّريح
‏ "انت لا شيء بدون الصّلاة".
قال النبي ﷺ:
‏من سأل الجنةَ ثلاثَ مراتٍ قالتِ الجنةُ اللَّهمَّ أدخِلْهُ الجنةَ،ومن استجارَ من النارِ ثلاثَ مراتٍ قالت النارُ اللَّهمَّ أَجِرْهُ من النارِ.
‏﴿وّلاَ تَيَأسوَاْ مِن رَوَحِ اللّٰه﴾
‏ مهما تكاثرت ابتلاءاتك ومهما اشتدت محنتك، ومهما ضاقت عليك الحياة ومهما فقدت أعظم ما ملكت، لا تيأس من كرم الله ولطفه لأنه " معكم أينما كنتم " تكفي هذه الآية لتشعر بطمأنينة قلبك وهدوء نفسك وسكون روحك، لا تخف ولا تقلق فالله معك في كل حين.
- "عُمق الراحة في كلمّتين".
- يهونها الله من سابع سِماء"لاتحزن".
‏- إنّ الله معنا وإِنَّ الحياة بكل مُجرياتها ستهون.
- ‏لا تحزن سِيجبر الله جرحاً لا يراه أحداً سواه.
-اللهم إني استغفرك من كل ذنب خطوت إليه برجلي أو مددت إليه يدي أو تأملته ببصري أو أصغيت إليه بأذني أو نطق به لساني.
-‏تزِل لأنك إنسان، وتُذنب لأنك بشر، وقد كتبَ الله على كلّ نفسٍ حظّها من الخطايا، ولا مُشكل في ذلك إن لم يُعاند ويُكابر، فإن تابَ العبد قرّبه مولاه وأحبّه ومحى ما كان عليه، وإن استكثر من الطاعات بُدّلِت جرائِره حسنات.. فلا قنوط من حلم الله الممدود، ولا يأس مِن رحمة الله الواسعة!.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
‏الحلّ لمن أراد التوفيق والتيسير وانشراح الصدر.
HTML Embed Code:
2024/05/20 19:49:58
Back to Top