كيف ننام راحةً بعد هذا المشهد!
ما هذا الإيمان الذي يحمله هؤلاء؟ الإعداد والظِّلّ والدّعوات والإقدام، في كُلّ مشهدٍ يُعاد تشكيلنا مجدّدًا، يتغيّر شيء فينا حتمًا، لكنّه يحتاج إلىٰ استثمار، إلىٰ انطلاقٍ حقيقيٍّ في الميدان، على حجم المُمكِن، وفي مساحة المُتاح
لا راحةَ إلّا الجَنّة، ولا سكون إلّا هناك، أمّا ما دونها يَحُفُّه التَّعَب، فلَيكُن تَعَبًا مثمرًا يا فَتىٰ، تَعَبًا يُحبّه الله، وإلّا صار الغرس هباء..
>>Click here to continue<<
