Channel: الأشعَر
Forwarded from يَنَـاع |🌱
"مطرٌ يُثيرُ الشوقَ في أرواحِنا
ويُعِيدُ أفراحَ الطفولةِ فِينا
وكأن أَصداءَ الهُطولِ أناملٌ
بالبابِ تَطرُقُ لهفةً وحَنِينا"🌧
ويُعِيدُ أفراحَ الطفولةِ فِينا
وكأن أَصداءَ الهُطولِ أناملٌ
بالبابِ تَطرُقُ لهفةً وحَنِينا"🌧
Forwarded from الأشعَر
نور مابين الجمعتين .. الكهف في صفحة واحدة
http://b5b5.com/1/
http://b5b5.com/1/
"إنها لعافية أن ينشغل المرء بنفسه، بأفكاره، بأحلامه، أن يكون وقته ضيق لا يتسع للتفتيش عن الآخرين."
الأشعَر
"وهل بعدَ قحطِ الهمِّ قطرٌ وزمزمُ؟"
"وفيضُ الله هل ينضب؟
وهل شيءٌ على القهار قد يصعُب؟
وهل عدٌ لما يُنعم؟
فلا تعجل على فَرجٍ
على فرحٍ ولا تغضب
وردِّد في الدُّجى يا رب"
وهل شيءٌ على القهار قد يصعُب؟
وهل عدٌ لما يُنعم؟
فلا تعجل على فَرجٍ
على فرحٍ ولا تغضب
وردِّد في الدُّجى يا رب"
Forwarded from عدَّة أسماء
"هاتان الليلتان الشريفتان الأخيرتان يذكراني بغزوة أُحد إن صحّ التشبيه. يثبت فيهما الصادقون، ويستعجل فيهما المتعجّلون؛ فينزلون لجمع الغنائم، فيفوتهم شرف الخواتيم.
اثبتوا يرحمكم الله!
فإنما هي ساعات قلائل، ولا يدري المرء بأي ساعة يكون فيها قبوله وعتقه."
اثبتوا يرحمكم الله!
فإنما هي ساعات قلائل، ولا يدري المرء بأي ساعة يكون فيها قبوله وعتقه."
لا تتعود قبح المشهد!
فالتكرار أداة عدوك كي تعتاد
فيحوّل أشلاء الطفلة بين ركام القصف مواد..
يعرضها الإعلام سريعًا
ثم بوقت النشرة خبرًا عاديًا
يُتلى ويعاد..
لا تتعود: وقع الـ "عاجل" انظر، واقرأ
واستيقظ، فعدوك يفرح
إن كنت عن الساحة غافل
والواعي في الحرب مقاتل!
(وعي اليوم) يحدد "ما الغد؟"
لا تتعود..
فالتكرار أداة عدوك كي تعتاد
فيحوّل أشلاء الطفلة بين ركام القصف مواد..
يعرضها الإعلام سريعًا
ثم بوقت النشرة خبرًا عاديًا
يُتلى ويعاد..
لا تتعود: وقع الـ "عاجل" انظر، واقرأ
واستيقظ، فعدوك يفرح
إن كنت عن الساحة غافل
والواعي في الحرب مقاتل!
(وعي اليوم) يحدد "ما الغد؟"
لا تتعود..
"يا بني لا تنس هذا أبدًا، لم يكن الغرب في يوم من الأيام متحضرًا، ومدنيته اليوم قائمة على الاستعمار، وسفك الدماء، ودموع الأبرياء، وآهات المعذبين".
يزاحمني قولها في حركاتي وسكناتي:
"عمو هاد حقيقة ولا بجد؟"
نفسي فداء طفولة قد بودرت
بالفاجعات وعودها غض لدن!
- صهيب مسرات.
"عمو هاد حقيقة ولا بجد؟"
نفسي فداء طفولة قد بودرت
بالفاجعات وعودها غض لدن!
- صهيب مسرات.
Forwarded from || غيث الوحي ||
أغمض عينيك، وعُد بالزمن إلى الوراء، وتذكر ذلك اليوم الذي اهتزّ فيه قلبك، واضطربت أركانك، وتمتمَتْ فيه شفاهك بكلمات العهد لمولاك، هل كان ذلك على متن طائرةٍ مضطربةٍ في منتصف السماء؟ أم في ساعة يأسٍ وأنت ملقىً على أحد أسرّة المستشفيات؟ أم في لحظة فزعٍ وترقبٍ لخبرٍ يتغير به مسار الحياة؟ أنت تعلم الجواب، وتعلم أيضا أنه كلما مرّ الوقت، ولسببٍ ما، تنتقل تلك الحادثة إلى طيّ النسيان، وكأنها لم تكن قط، فويلٌ لهذا الإنسان الظلوم الجهول، إذ يكون إقباله على مولاه بحسب ما يصيبه من الخير والشر، وويلٌ له إذ ينسى، أنّ العهدَ كان مسؤولا.. يوم ينظر المرء ما قدمت يداه، ويعلم -حينها- أن تلك الأحداث كانت حججا عليه.
HTML Embed Code: