حسنا بلا مقدمات اعتقد ان الشخصيه السوداويه عادت من جديد، لا اهلا ولا مرحباً بكِ! سأبدأ نصي ببعض التراهات نسبة للصداع المقيم في راسي، دعكم من كل هذا وذاك أيوجد من يتحملني بكل مساوئي؟ هل هناك من يتقبل تغير نفسيتي في رأس كل ثانيه الذي لا اجد له تفسيراً منطقياً لأربعة اعوام واكثر ،حسناً الاجابه هي لا.
الكل يريد الفتاة الطريفه المدللة الشقيه ذات الضحكة الفاتنة ولا أحد يكترث للرماد المنثور بداخلها ولمجرد خروج ذرات من ذاك الرماد تجد كل من حولها قد اختفي .. وكأنها لعنة! انها لعنة الفقد .
تتبلور حياتها في ذات الدائرة المغلقه ، حب تعلق خوف فقد حب..الخ، الى أن يأتي اليوم الذي ينتهي فيه كل شئ .. وربما حياتها ايضاً 🖤🥀.
#هدية-الزين
>>Click here to continue<<