صُورة أَلتقطتها احد اقمار ناسا من الفَضاء لشكل شفق القطبي في 2005 أيلول .

جرم هوغ أو مجرة هوغ
 مجرة غير نموذجية من النوع المعروف باسم مجرة حلقية
سميت المجرة نسبة للفلكي الأمريكي آرثر هوغ الذي اكتشفها في عام 1950
والتي تم تحديدها على أنها إما سديم كوكبي أو مجرة غريبة مجرة هوج تقع في إتجاة كوكبة الحية على بعد 600 مليون سنة ضوئية
والغَريب في هذهِ المجرة انها ليست كما المجرات الاعتيادية إذ انها مجرة داخل مجرة داخل مجرة وهذا ما حيّر العلماء وما ادى الى طرح العديد من التساؤلات حول هل هُناك مجرة بهذا شكل او هل هناك مجرة أُخرى كذلك ؟..

مجرة الشرغوف (بالإنجليزية: tadpole galaxy)‏، مجرة حلزونية ضلعية وهي نوع من المجرات الحلزونيةتبعد مجرة الشرغوف بما يقارب 420 مليون سنة ضوئية عن الأرض، وتقع في الجزء الشمالي من كوكبة “التنين”، ويقدر البعد بين قطبيها حوالي 390 الف سنة ضوئية. لقد حصلت مجرة الشرغوف إسمها وعلى شكلها المميز من خلال تصادمها مع مجرات أخرى صغيرة وكثيفة قبل ملايين السنين، في الصورة لو دققت النظر قليلاً يمكنك مشاهدة نواة هذه المجرات الصغيرة. تقع نواة المجرة الرئيسية في مركز المجرة، وإلى اليمين منها بحدود 45 درجة تقع النواة الثانية، وبجوارها مجموعتين نجميتين بيضاء لكنها على الرغم من ذلك أكبر من كليهما. إن ذيل المجرة قد تكون من الانقاض التي خلفتها قوى الجاذبية للمجرات المتصادمة ٫ يبلغ طول ذيلها حوالي 280 الف سنة ضوئية ويضم بداخله العديد من التجمعات النجمية الرائعة، كل مجموعة نجمية منها تحتوي ما يربو على 100 الف نجمة، وكل نجمة من هذه النجوم هي أكبر من شمسنا وأكثر حرارة منها بكثير! ولكي تكتمل المعلومة فأن المجرات الحديثة تبدو كبيرة ومنظمة، بينما المجرات الاثرية تبدو صغيرة الحجم وغير متسقة .

كوكب Gj1214b

يعتقد العلماء انه قد يكون نوع غريب من الكواكب خارج المجموعة الشمسية،فهذا الكوكب حصل على لقب الكوكب المائي، لأن هذا الكوكب مغطى بشكل كامل بمحيط لا نهاية له بدون يابسة، و محيط هذا الكوكب عمقه يمتد لآلاف الكيلو ميترات، وفي عمق هذا الكوكب يقع شئ غريب وهو جليد لاكنه مختلف عن جليد الأرض لأنه لم يتشكل نتيجة البرودة، انما تشكل بسبب ضغط الأعماق وهذا يعني انه ليس جليدا باردا مثل مالذي نعرفه، لكن بسبب قرب الكوكب من نجمه اي انه يبعد عنه حوالي 2 مليونkm، ما يرفع درجة حرارته الى200c و هذا يعني انه مشبع بالبخار، مما يزيد من ظاهرة الأحتباس الحراري

The universe

كوكب يُعتقد انه يحتوي على ماء سائل وجو يمكن ان يكون صالحٍا للحياة ..

غليز 581c هو احد الكواكب الضخمة الشبيهة بالأرض والذي تم اكتشافه عام 2007، ويوجد ضمن نظام غليز 581 الذي يَبعد فقط 20 سنة ضوئية عن الأرض وقريب نسبياً من كوكبنا (اعتماداً على الشروط السماوية). في الوقت الذي تقترح فيه دراساتٌ احتمالية وجود المياه السائلة على سطح كوكب غليز 581c، تبعاً لوجوده ضمن منطقة النجم "القابلة للحياة".

Famous characters in space

في فيلم" انترستيلر" لماذا يختلف شكل الثقب الاسود عن الصورة التي تم التقاطها في عام 2019..؟
وتمت الإجابة على هذا السؤال من قبل عالم الفيزياء كيب ثورن الحاصل على جائزة نوبل عام 2017.

 المادة المظلمة ( Dark matter )
 أو المادة المعتمة أو المادة السوداء   هي مادة افتُرضت لتفسير جزء كبير من مجموع كتلة الكون. لا يمكن رؤية المادة المظلمة بشكل مباشر باستخدام المقاريب، حيث من الواضح أنها لا تبعث ولا تمتص الضوء أو أي إشعاع كهرومغناطيسي آخر على أي مستوى هام.عوضاً عن ذلك، ويُستدل على وجود المادة المظلمة وعلى خصائصها من آثار الجاذبية التي تمارسها على المادة المرئية، والإشعاع، والبنية الكبيرة للكون ، وفقاً لفريق بعثة بلانك ، واستناداً إلى النموذج القياسي لعلم الكونيات، فإن مجموع الطاقة الكتلة في الكون المعروف يحتوي على المادة العادية بنسبة 4.9% ، والمادة المظلمة بنسبة 26.8% والطاقة المظلمة بنسبة 68.3%.وهكذا  فإن المادة المظلمة تشكّل 84.5% من مُجمل الكتلة في الكون، بينما الطاقة المظلمة بالإضافة إلى المادة المظلمة تشكل 95.1% من المحتوى الكلي للكون ..
- افترض جان أورت المادة المُظلمة لأول مرة عام " 1932 م " لحساب السرعات المداريو للنجوم في درب التبانة .
- وافترضها ايضًا فريتز زفيكي للحصول على دليل حول الكُتلة المفقودة المطلوبة نظريًا للسرعات المدارية للنجوم في المجرات ولعناقيد المجرات .

صورة للأشعة السينية ملتقطة بواسطة مِقراب ROSAT تُظهر توهُّج لغاز نتيجة لقوى الجاذبية الكبيرة من مجموعات وعناقيد مجرية ولكن قوة الجاذبية الكلية تتجاوز المجموع النظري لقوى الجاذبية لكل مجرة على حِدا، وبالتالي الجاذبية الزائدة سببها المادة المظلمة

قد تكون "تيّارات النُجوم" التي يَبلُغ عمرها 13 مليار عام والتي تم إِكتِشافها بالقُربِ من مركز مجرّتنا درب التَبّانة هي اللبنات الأولى لمجرتنا.
يُدعى هذان التياران الضخمان من النجوم شيفا (كما هو موضَّح باللون الأخضر) وشاكتي (باللون الأرجواني). يَبدو أيضًا أنَّ ملايين النُجوم التي تُشكّل شيفا وشاكتي تقع بعيدًا قليلاً عن مَركز المَجرّة.

رسم توضيحي آخر يوضِّح التَدفُّقين النجميين مُقارنة بمنظر حقيقي لنطاق درب التبانة عبر السماء. توضِّح النقاط الصفراء موقع النجوم من التيار النجمي شاكتي، بينما توضح النقاط الزرقاء موقع النجوم من تيار شيفا.

هذا سبب حدوث الشفق القطبي.

العيون في سلسلة المجرة لماركاريان

تقع عبر قلب مجموعة مجرات العذراء سلسلة من المجرات تُعرف باسم سلسلة ماركاريان . تبرز في سلسلة ماركاريان هاتان المجرتان المتفاعلتان ، NGC 4438 (يسار) و NGC 4435 - المعروفة أيضًا باسم العيون. على بعد حوالي 50 مليون سنة ضوئية ، يبدو أن المسافة بين المجرتين حوالي 100000 سنة ضوئية في هذه الصورة القريبة الحادة ، لكن من المحتمل أن تكونا قد اقتربتا من بعضهما البعض بما يقدر بـ 16000 سنة ضوئية في ماضيهما الكوني . لقد مزقت المد والجزر الجاذبية الناتجة عن اللقاء الوثيق نجومها وغازها وغبارها. تمكن NGC 4438 الأكثر ضخامة من الاحتفاظ بالكثير من المواد التي تمزقت في الاصطدام ، في حين تم فقدان المواد الأصغر من NGC 4435 بسهولة أكبر. تتضمن الصورة العميقة بشكل ملحوظ لهذه المنطقة المزدحمة من الكون أيضًا العديد من المجرات الخلفية البعيدة .

مجرة درب التبانة
تعد مجرة حلزونية الشكل ذات قطر يعادل 100،000 الى 120،000 سنة ضوئية وبعدد نجوم يقدر ب 100 مليار نجم وطبعا هي موطن كوكبنا الأرض، مهد الانسانية. حيث تقع مجموعتنا الشمسية على الحافة الداخلية لأحد الأذرع الحلزونية الشكل المكون من جزيئات الغاز والغبار يدعى ذراع الجبار أوريون، (أحد الأذرع الحلزونية المليئة بالنجوم في مجرة درب التبانة) على بعد 27،000 سنة ضوئية بعيداً عن مركز المجرة الذي يحوي على ثقب أسود فائق الكتلة يسمى ب"ساجيتريوس إيه" (Sagittarius A).

علماء الفلك التقطوا صورة جديدة للثقب الأسود الموجود في قلب مجرتنا درب التبانة والذي يسمى SagittariusA
حيث تظهر المجالات المغناطيسية القوية تتصاعد عند حافة الثقب الأسود
هذا الثقب الأسود كبير جدا لدرجة ان كتلته تعادل 6.5 مليار شمس .
وتم التقاط هذه الصورة بواسطة اجهزة تلسكوب لاسلكية موجوده باربع قارات تشكل مايسمى التلسكوب الفائق

نسمع بالقطبين الشمالي و الجنوبي و أغلبنا يعتقد أنهما منطقتين جليديان متشابهان ، و لكن ما لا نعلمه أن هذا إعتقاد خاطئ ....

فهناك عدة إختلافات بينهما سأذكر هنا أهمها للإفادة :

1 - القطب الشمالي عبارة عن محيط متجمد، بينما القطب الجنوبي فهو قارة تكسوها الثلوج.

2- القطب الشمالي غير مرتفع بحيث يقع على مستوى سطح البحر، بينما القطب الجنوبي فهو قارة من الجبال المرتفعة تصل لأكثر من 2700 متر

3- المحيط الشمالي محاط باليابسة، أما القطب الجنوبي فمحاط بالمياه.

4- القطب الجنوبي أكثر صقيعا، حيث يبلغ متوسط درجة الحرارة السنوية ناقص 60 درجة مئوية في الشتاء و ناقص 28درجة مئوية في الصيف.
بينما يبلغ متوسط درجة الحرارة السنوية في القطب الشمالي ناقص 40 درجة مئوية في الشتاء و0 درجة مئوية في الصيف.

5 - القطب الشمالي تتواجد فيه مستوطنات بشرية و حيوانات و نباتات ، بينما القطب الجنوبي لا يوجد فيه أي إنسان إطلاقاً ، بإستثناء الرحلات العلمية...

6- مساحة القطب الجنوبي أكبر بكثير من الشمالي فهو عبارة عن قارة جليدية ضخمة جداً بحيث أن أعماقها لم يستطع الإنسان إكتشافها حتى الآن ...

7 - الحيوان المعروف في القطب الشمالي هو ‹ الدب القطبي › بينما في القطب الجنوبي يوجد ‹ البطريق ›

8 - يحتوي القطب الجنوبي على نسبة 90% من الجليد في العالم، بينما القطب الشمالي يحتوي على طبقة رقيقة من الجليد فقط .