Channel: روحٰ
كيف لك أن تشعر بأني قد اتعمد إيذائك يوماً وانا الذي حتى في لحظات صمتنا كنت خائفاً أن تجرحك الظنون .
الحُب بيبان في غيابك لما غيابك بيكون فاَرق ، سَّاعِتها بَس اتأكد إن في حَد بيحبك .
ثم إنني أعتذر لنفسي عن كُل الذين ظننتُهم قناديل تُضيء قلبي وما كانوا إلا عتمة .
HTML Embed Code: