TG Telegram Group Link
Channel: "فيروزة🖤◐"
Back to Bottom
- أعيّ ما معنى أن ينظر المرء بخيبةٍ لذات
الأمور التي حدّق فيها بأمَل.🖤
‏"كيفَ أقنعك أن غايتي كلها من الحب هي إيجادُ الونس الذي أفتقدتهُ طيلةَ حياتي؟
رجلٌ أميلُ بتعبي عليه فيحملني بكل حنو، رجلٌ أنظرُ إلى عينيه فلا أجدُ إلا أنا، كل مرة.. أنا فقط،
غايتي أن نتشاركَ ليالي الوحدة الثقيلة ولحظات السعادة المُطلقة وأكوابَ الشاي الدافئة."
من ألطف الحوارات على الإطلاق:
- لا تنسني من الدعاء
- أينسى أحدنا قلبه♥️!.
-
‏أشعرُ أن العلاقاتِ خُلِقت لمشاركةِ الضعفِ أولًا، ثم يأتي بعد ذلك كلُ شيءٍ من دونه.

يقول أمل دُنقل: " و ارتحتُ في عينيكِ من عِبئي، وكُل شيءٍ حولنا يُملي علينا أن نخاف "
فـ يردُ فريد عمارة: " على الأقل نخافُ معًا "
‏الخوفُ مُحتمٌ علينا كما أن الضعفَ جِبلةٌ إنسانية، لكن لابُد من وجودِ المُستراح من كلِ هذا، و إن كانت هذه الراحةُ في عينِ أحدهم فحسب.
فإن حُتِّم علينا الشقاءُ، ولم يسعْ أحدُنا أن يخففَ عن الآخرِ
إذًا فلنشقى معًا..

وبمنتهى البساطة
إن لم يسعْني أن آمنك، يسعُني الخوفُ معك."

🫂♥️
- بس انت كان فيك شي مختلف
كان فيك شي بيفرحني ، بيريحني .
أتمنىٰ هذه المرة يا الله أن يكون عِوَضك سهلًا يسيرًا
لا كفاح لِأناله، ولا طول إبحارٍ في سبيله..
فقد أبحرت كثيرًا ضد التيار لأجل أشياء كنت أظنّها تستحق، وظللت ممسكًا بحبالها حتى جُرِحت، ولم أكن يومًا أظن أنه سينتهي بي الحال أن أسألك عنها عوضًا!
ولكنها مشيئتك أن تكشف لنا الأمور في التوقيت الذي تريد وتوضّح لنا الوجه الحقيقي الذي بجهلنا ظننا أنّنا نعرفه،
حاشاكَ أن تصرف عنا إلّا الشرور، ولكنّه القلب! وأنتَ أعلمُ بِصَنعتك وما يفعل به الأذى..

كل ما أرجوه هذه المرة أن يأتيني رزقك كـ مكافأة جميلة يسيرة، لا عناء بطريقها، ولا بكاءَ خشية فقدانها
وألّا تجعلني بعدها أُبحِر أميالاً أخرى في اتجاهات خاطئة، وأن تُعلمني أن أدخر قُوايَ للشكر على عطاياكَ اللطيفة بعد الصبر الطويل..

فصبري وإن لم يكن جميلًا فقد كان طويلًا، وأنت العليم،
آتيكَ لاستودع على بابِكَ طول صبري، لتجعل نصرك الذي تُعِدُه لِقلبي عظيماً، لا على قدري بل على قدرِكَ أنت..
أتممتُ عاماً من حياتي..
‏كان ميدان العمر مزحوم برؤيا واضحة و إصرار تام على وجود نصيبي من الأمل ، لم أُثمِر في قلبي شيء بقدر النقاء ، ورأيت إمكانية العيش بعدما تؤمن بنعمة الرضى
ورجائي الخالص أن تثمر محاولاتي اللهم أرضني فيّ عامي الجديد بفرحٍ وجبرٍ مِن حيثُ لا أحتسب
اللَّهم إنيّ أستودعتُكَ بِعُمري خَيرًا فأغفر لي ما مضى وبارك لي فيما هو آتٍ

Happy birthday to me🤍🤍.
"حبيبي الله، تعرف أنني منذ فترة أتيتُك لأتخفّف من حزني، ومن كمٍ هائلٍ من الدموع، وأعرف أنا أنّ بُكائي ما هان عندك يومًا، وأنك لا تنسىٰ.
تولَّ الدفاع عني حين تخور قواي، حين أُلقي أسلحتي وأعلن الاستسلام، إننّي يا الله لا أنهزم بسهولة لكنّي أبقى في حاجة إلى عونك، أحتاج إلى رشدك، أخبّرني برسائلك الربّانية المعتادة فيمن عليّ أنّ أثق، وأيّ طريق يجدر بي أن أسلُك، وجنّبني أذى القلب، فإنّه والله مُهلك، وأشعرُ بأنّ حزن العالم قد استّقر بين أضلعي."
أحسُّ إحساساً مُفجعاً بأنّه كانت هناك أشياء لم أبكِ من أجلِها بما يكفي، أشياءٌ ما زالت غارقةً بأعماقِ رفضي وعنادي ورواسيّ، وأنّها ستظلّ أبداً دفينة خفيّة.
لا أريد إستعادة أي شئ ،
لا الأشخاص الذين أنتهوا من حياتي
لا شعوري الذي أهدرته فيما مضي
ولا محاولاتي ، كيفما كانت .

أريد أن أبدأ من جديد دون غضب ، دون ضغينة ، دون خوف وندم ،

هادئ ومستقر ،
لا يعرقل خطواتي ماضي
ولا خوف من المستقبل
انا ، بكامل سكينتي
واللحظة الراهنة فقط.🤍
ربّاه
لقد أخذتَ مني من أحب
فأسمع الآن بكاءَ هذا الفؤاد وحيدا وأحزانه
تلك هي مشيئتك ضد مشيئتي
الآن، يا ربي، إنهما وحيدان
قلبي والبحر.
"لا خطيئة تعادل ترويع قلبٍ واثق"
"في دفتر ديونك
‏ستُكتب في كل صفحاته:
‏أحبتني امرأة صادِقة ‏كالأمهات وخذلتُها"
-
"وكانت غايته السَّكِينَة، وَدَّ لو اشتراها بأي شيء، ولو بحياته".
‏الأشياء ليست على مايرام إنها على قلبي .
‏أنت يرعبك الحريق أنا يفزعني الانطفاء
‏أدعوك ايا منجى الهلكى
‏أن تأتي الليلة التي أنام فيها بهدوء
‏لا غاضبة على شيء
‏ولا غاضبة من شيء
‏لست حزينة ولا قلقة..
‏وليس شرطًا أن أكون سعيدة
‏فقط هادئة مُطمئنة
‏نائمة ويدي بجواري
‏ليست علىٰ قلبي .
‏"أعرف كيف تتحوّل الأشياء التي تبدو حقيقية، إلى لا شيء، أعرف مرارة آخر أمل، وصدى وعود حرقها الزمن، أتذكر بصفاء كل النهايات التي دفعتني إلى الجنون، وأحمل في البال صورة واحدة عن نفسي، لا مثيل لها، كنت هادئة فقط في وجه كل شيء."
‏فَصبري إن لم يكُن جميلًا، فقد كانَ طويلًا، وأنت العليم. آتيكَ لأستودِع على بابِك طولَ صَبري، لتجعلَ النَّصر الذي تُعدُّهُ لقلبي عَظيمًا، لا على قَدري، بل على قدرِكَ أنت.

HTML Embed Code:
2024/05/19 05:44:40
Back to Top