TG Telegram Group Link
Channel: كِيميَاءُ المَحبَّة.
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لِلباطِلِ جَولَةً ثُمَّ يَضمَحِلُّ، وَلِلحَقِّ دَولَةٌ لا تَنخَفِضُ وَلا تُذَل.
عَن الإمَام جَعفر الصَّادِق عَليهِ السَّلام:

"مَنْ قَدَّمَ أَرْبَعِينَ رَجُلًا مِنْ إِخْوَانِهِ فَدَعَا لَهُمْ ثُمَّ دَعَا لِنَفْسِهِ اسْتُجِيبَ لَهُ فِيهِمْ وَ فِي نَفْسِهِ."
Forwarded from تَحنُّن (آية)
قُلْ للنَقيَّةِ بالنِّقابِ الأَسودِ
بُورِكتِ إذْ طبَّقتِ نَهجَ مُحمَّدِ
وهَجرتِ مَن يَدعُوكِ نَحوَ ضَلالةٍ
وبِغيرِ هَديِّ المُصطَفى لمْ تَقتَدي
وأطعتِ أَمر اللهِ في فُرقَانِه
سُبحانَهُ عَزيزٌ في العُلا مُتفرِّدِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"إِشاعَةُ العَباءَةِ وَالتَّسَتّر والعَفاف
هُوَ اللَّازِمُ فِي زَمَنٍ يُرادُ لَهُ إِشاعَةُ أَدوارِ الفاشِينِستاتِ وَالتّافِهاتِ اللّائِي لا حَياءَ فِي نُفُوسِهِنّ ولا غَيرَةَ فِي رُؤُوسِ رِجالِهِنّ!

العَتَبَةُ الحُسَينِيَّةُ المُقَدَّسَة تُكَرّمُ أَكثَرَ مِن ١٥٠٠ طالِبَة جامِعِيّة فِي ذِي قار مِنَ المُرتَدَياتِ لِلعَباءَةِ الزّينَبِيّة داخِلَ الحَرَمِ الجامِعِيّ".
Forwarded from تَبارك مِيثم.
حقًّا مَظهَرٌ حضَاريّ وأخلاَقيّ راقٍ للغَايَة، والمَرأة العَفيفة إنسانَة فَاضِلة وراقِيَة وجَديرَة بالتّقديرِ والاحتِرَام من المُنطَلق الفِطريّ والإنسَانيّ وَالدينِي، وهيَ تَشعُر بالطّيبِ والطّهارَة والنّقاء والسّكينَة، وهيَ مشَاعرُ مؤنِسَة وإيجَابيّة تُعطِي إيمَانًا بالذّات وشُعورًا بالقُدرَة علَى ضَبطِ النّفس وِفقَ السيَاقاتِ الحَكيمة والفاضِلَة. وكَم مِن رَوعةٍ في مَواقِفَ تتمَسّكُ الفتَاة بشَخصيّتهَا وعفَافِها في مُقابِل الاستِدرَاجَاتِ الخَادِعَة والخَاطِئة وتَصونُ نفسهَا بعَزِيمَة وحِكمَة عن الخَطِيئة.

- آية اللهِ الأستَاذ السيّد مُحمّد باقِر السّيستانيّ.
مِن وَصَايَا الإمَام الصَّادِق صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْه لـ ابْن جُنْدَب : ↓

- يَا ابْنَ جُنْدَبٍ الْمَاشِي فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَالسَّاعِي بَيْنَ الصَّفَا وَ الْمَرْوَةِ وَ قَاضِي حَاجَتِهِ كَالْمُتَشَحِّطِ بِدَمِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَوْمَ بَدْرٍ وَ أُحُدٍ وَ مَا عَذَّبَ اللَّهُ أُمَّةً إِلَّا عِنْدَ اسْتِهَانَتِهِمْ بِحُقُوقِ فُقَرَاءِ إِخْوَانِهِمْ .

- يَا ابْنَ جُنْدَبٍ صِلْ مَنْ قَطَعَكَ وَ أَعْطِ مَنْ حَرَمَكَ وَ أَحْسِنْ إِلَى مَنْ أَسَاءَ إِلَيْكَ وَ سَلِّمْ عَلَى مَنْ سَبَّكَ وَ أَنْصِفْ مَنْ خَاصَمَكَ وَ اعْفُ عَمَّنْ ظَلَمَكَ كَمَا أَنَّكَ تُحِبُّ أَنْ يُعْفَى عَنْكَ فَاعْتَبِرْ بِعَفْوِ اللَّهِ عَنْكَ أَ لَا تَرَى أَنَّ شَمْسَهُ أَشْرَقَتْ عَلَى الْأَبْرَارِ وَ الْفُجَّارِ وَ أَنَّ مَطَرَهُ يَنْزِلُ عَلَى الصَّالِحِينَ وَ الْخَاطِئِينَ .

- يَا ابْنَ جُنْدَبٍ لَوْ أَنَّ شِيعَتَنَا اسْتَقَامُوا لَصَافَحَتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ وَ لَأَظَلَّهُمُ الْغَمَامُ وَ لَأَشْرَقُوا نَهَاراً وَ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَ لَمَا سَأَلُوا اللَّهَ شَيْئاً إِلَّا أَعْطَاهُمْ .

- يَا ابْنَ جُنْدَبٍ يَهْلِكُ الْمُتَّكِلُ عَلَى عَمَلِهِ وَ لَا يَنْجُو الْمُجْتَرِئُ عَلَى الذُّنُوبِ الْوَاثِقُ بِرَحْمَةِ اللَّهِ قُلْتُ فَمَنْ يَنْجُو قَالَ الَّذِينَ هُمْ بَيْنَ الرَّجَاءِ وَ الْخَوْفِ كَأَنَّ قُلُوبَهُمْ فِي مِخْلَبِ طَائِرٍ شَوْقاً إِلَى الثَّوَابِ وَ خَوْفاً مِنَ الْعَذَابِ .
أَغرَقَ الدُّنيَا عُلُومًا وَبِهَا الجَهلُ هَلَك
عِلمَ كِيميَاءٍ وَفِيزِيَاءٍ وَطِبٍّ وَفَلَك
وَاسألُوا كُلَّ عَلِيمٍ قُل لَنَا مَن عَلَّمَك؟
سَيُجِيبُ العِدلُ مِنهُم جَعفَرٌ مِن دُونِ شَك
عَن الإمَام جَعفر الصَّادِق عَليهِ السَّلام:

"مَا مِنْ مُؤْمِنٍ إِلاَّ وَ بِهِ وَجَعٌ فِي شَيْءٍ مِنْ بَدَنِهِ لاَ يُفَارِقُهُ حَتَّىٰ يَمُوتَ يَكُونُ ذَلِكَ كَفَّارَةً لِذُنُوبِهِ."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عَن الإمَام جَعفر الصَّادِق عَليهِ السَّلام: "مَا سَدَّ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَىٰ مُؤمِّنٍ بَابَ رِزقٍ، إِلَّا فَتَحَ اللَّهُ لَهُ مَا هُوَ خَيرٌ مِنهُ".
﴿يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَ أَهْلِيكُمْ نارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَ الْحِجارَةُ﴾
كِيميَاءُ المَحبَّة.
Photo
إِذَا حَارَبتَ أَشكَالَ البِغَــــــــــاءِ
فَابشِرْ بِالقَطِيعَةِ وَالجَفَـــــــــاءِ

وَابشِرْ يَا عِرَاقُ بِكُلِّ سُـــــــــوءٍ
لِأَمنِكَ، لِاقتِصَادِكَ، وَالرَّخَــــاءِ

فَلَا استِقــرَارَ تَلقَىٰ بَعدَ هَـــذَا
وَلَا استِثمَـــارَ تَجذِبُ لِلبِنَـــــاءِ

إِذَا جَرَّمتَ عُهرًا أَو شُــــــذُوذًا
لَنَا (الدُولَارُ) فَابشِرْ بِالغَـــــلَاءِ!

فَهَذَا قَولُ أَمرِيكَا جِهَــــــــــارًا
وَرَسمِيًّا وَلَيسَ مِنَ ادِّعَائِــــــي

فَأَمرِيكَا تُريُدكَ شَعبَ فُحـشٍ
بِلَا قِيـــمٍ بِلَا أَدنَىٰ حَيَــــــــــاءِ

تُمَـــــــــارِسُ كُلَّ بَغيٍ تَشتَهِيهِ
تُرِيدُكَ فِي مُجُونٍ وَانتِشَـــــاءِ

تُرِيدُكَ شَعبَ تَمــــيِيعٍ وَخُنثٍ
فَلَا تُدرَىٰ الرِّجَالُ مِنَ النِسَـاءِ!

أَيَا شَعبِي أَتَبقَىٰ فِي سُكُـــوتٍ
أَمَامَ القَهرِ هَذَا وَالبَـــــــــلَاءِ!؟

حَيَاتُكَ كُلُّ يَومٍ فِي ابتِــــــزَازٍ
وَعَيشُكَ صَارَ رَهــــنَ الازدِرَاءِ

فَدِينُكَ أَو نَعِيمٌ مِن شُــــــذُوذٍ
وَمَسخُكَ أَو جَحِيمٌ مِن عَنَــاءِ!

فَكَم تَحتَاجُ يَا شَعِبي دَلِيـــــلاً
لِتَصحُوَ كَم حِصَارٍ كَم دِمَــاءِ!؟

فَأَمرِيكَا تُرِيدُكَ مَحضَ عَبـــدٍ
تُنَفِّــذُ أَو تُعَــرَّضُ لِلعِــــــــدَاءِ

هُمَا نَجدَانِ فَاختَرْ مَن تُرَضِّي
أَرَبَّ الغَيِّ أم رَبَّ السَّمَـــــاءِ!؟
﴿وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا﴾
Forwarded from غيمَة
إنّ العطاءَ ليسَ مالًا فقط.. وإنّما أن نحفظ ماءَ الوجوه، ونُطيّب الخواطر، ونُراعي الكرامات؛ فإنّ إراقة ماء وجه إنسان كإراقة دَمه.
كِيميَاءُ المَحبَّة.
هَل تَعتَبر الأُمَمُ المُتَّحِدَة إِهمالَ الأُسرَةِ والإِنقِراض السُّكّانِي؛ تَطَوُّرًا ونَمُوذَجًا يَنبَغِي أَن يُحتَذَىٰ بِهِ!؟
أَحّدُ الأَهدافِ التّنمَوِيَةِ لِلأُمَمِ المُتَّحِدَةِ هُوَ تَقلِيلُ نِسَبِ الإِخصابِ، مِمّا حَدا اليَومَ بِدُوَلٍ غَربِيّةٍ مُختَلِفَةٍ أَن تُعانِيَ مِن أَزمَةٍ سُكّانِيّةٍ تُعَرِّضُ مُجتَمَعاتِهِم وَثَقافَاتِهِم لِلإِندِثار، إِذْ أَنَّ عَدَدَ الجَنائِزِ أَكثَر مِن عَدَدِ المَوالِيدِ فِي بَعضِ الدُّوَلِ، وَيَرتَبِطُ هَذا بِتَدَهوُرِ الأُسرَةِ وَهُجُومِ الحَضارَةِ اللّيبرالِيّةِ الغَربِيّةِ المُستَمِرِّ عَلىٰ الطَّبِيعَةِ البَشَرِيّةِ وَالسُّنَنِ الإلَهِيّة الفِطريَة!
تَبعَثُ عَلىٰ القَلَقِ، وتَستَحِثُّ الهَمّ، فِكرَةُ
أَنْ يَحظَىٰ بِمَن تُحِبُّ غَيرُكَ، وتَنالَ أَنتَ مَن
يُحِبُّهُ غَيرُكَ، ولا سَبِيلَ إِلَىٰ اجتِماعِكُما أَبَدًا،
لا لِشَيءٍ إِلّا لِأَنَّ هاتِهِ الحَياةُ فِي جَوهَرِها
أَنصافٌ غَيرُ تامّة، فَإِذا وَجَدْتَ مَن يَخفِقُ لَهُ
قَلبُكَ مَثَلًا؛ حالَت بَينَ وَصَلِكَ بِهِ المَوانِعُ، وإِذا تَيَسّرَ وَصَلَكَ بِآخَرَ؛ لَم تَجِد لَهُ فِي قَلبِكَ شَيئًا.

- إيهاب بْنِ حاتم.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
HTML Embed Code:
2024/05/08 06:09:45
Back to Top