TG Telegram Group Link
Channel: رحيق ميم 🤍🌸
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

_غدا سيكون لنا لقاء جديد

_غدا القريب؟!

_لا، بل غدا البعيد الذي انتظرته طويلا ولم يأت بعد

_ ومتى سيأت؟!

_لن يأتِ لأنه مضى منذ زمن بعيد..

_ كيف مضى.. وسيأت؟!

_ لأنه دوما كان ينتهي وهو على مشارف الإتيان ...
ومع ذلك مازلت أنتظره ..
أملا في أن يكون لنا لقاء جديد..

فهل لنا من غد قريب .؟! ..
يأت به الزمان البعيد.؟! ..
ليجمعنا في لقاء جديد ؟!
..

https://hottg.com/Rahik9

-
-

مازال القول شيء.. والفعل شيء آخر..
مازلنا لا نقتنع بالكثير من الكلام...
مازلنا نحن الخسارة.. التي يصرون هم عليها...
ومازلنا لا نجد من الحب إلا رائحته..
التي لا تشبعنا .. ولا تهدأ بها أشواقنا .. ولا تنام..
ومازلنا ندفن بداخلنا .. أجمل المشاعر..
التي باتت ترفض الخروج.. مخافة الخذلان...


https://hottg.com/Rahik9

-
-

كما كان الحب أبديًّا...
كما كان كل شيء منه ... يملأ الزمان والمكان...
كما كانت النظرة الخاطفة وحدها عمرا...
كما كانت الرسائل تأخذ وقتا للوصول..
ومن شدة الثقة في صدقها ووصولها ....
ينتظرها القلب بشوق واهتمام..
كما كان المحبوب يغيب بقدر ما يغيب ..
ولا يأخذ مكانه إنسان ...
كما كان.. ياما كان ...

https://hottg.com/Rahik9

-
-

يهمس بداخلي إحساسٌ... وشعور إليك فريد...
يحاورني عنك بلطف ... وأنا أهرب ولا أجيب..

وأنهض من مكاني حزينة .. فتنهض معي برفقٍ ...
وتقف أمام عيوني.. كطيف لا يغيب...

ومهما تعودتُ بعادك.. وافتقدت قربك وودادك...
تظل أنت القرب.. والوجود... والحبيب...

أود منك اقترابا.. وأبتعد مهما كان البعد عذابا..
كي لا ينكسر قلبي .. واستنادي عليك يخيب ...

أتلهف لقاءك من بعيد ... وأشتاق والشوق شديد ...
وإذا اقتربنا وقفتُ ... ولزمتُ الصمت طويلا ...
آه يا شعوري الغريب ...

وتطير إليك روحي... وتنزف في البعد جروحي..
وتبقى أنت دائي.. وهلاكي.. والطبيب....


https://hottg.com/Rahik9

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Channel photo updated
رحيق ميم 🤍🌸
Channel photo updated
-

سأخلع عني ثوب إنتظارك
وأرتدي كل إحتمالات الشوق لك
وعلى رصيف الأشعار سأجلس …
متعطرة بلفافة همس ومتأبطة بنور الشمس
علّهُ يصدف مرورك كما الأمس من تلك الزاوية
وتلتقي الأرواح ببعضها البعض ولو لثانية ..
ما بين نقطة وفاصلة او ما بين وزنٍ و قافية.

#رحيق_ميم

@Rahik9

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏" كالنُّورِ علىٰ قلبي ، ما ألطَفك
يا شَخصي المُستثنى ،
يا كُلّ ما أُحبّ .. " ♥️

-
‏تعال ..
أنت الذي لو جئت ما ضرّني
كلُّ ما فاتَ ..♥️

-
لا أُريد شيئًا سوى تلك الفراغات
التي بين أصابعك
لأملأ بالحُبِّ حياتي ..♥️

-
من فرطِ الحبّ يُصبح البعضُ....
نحن ..♥️

-
« أنتَ الحبيبُ وما لقلبي مسكنٌ
إلا فؤادكَ ، يا جميعَ منازِلي ..! »♥️


-
‏بدونك ..
يتغرَّب مكان بأكمله
فمَا بالك بقلبي ..♥️

-
النّية لم تكن أَنّ أُحبكَ فقط ،
بل
أنّ أعانِدُ مَعكَ الأيام
حتّى أبقى " بقربكَ " للأبد ..♥️

-
ومَا بينَ الضُّلوعِ إليك شوقٌ
تَزولُ الرَّاسِياتُ ولا يَـزُولُ♥️

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

‏حنين ما بعد الثّانية عشر ليلًا لا معنى له..
هل جرّبت حنين السّابعة صباحًا وأنت تركض إلى عملك؟
أو حنين الواحدة ظهرًا، لمّا تبدو 'كيف حالك؟!' تماماً كأنها 'أحبّك'؟
هل جرّبتَ أن يذكرك أحدهم بوردة غاردينيا قطفها من على قارعة الطريق من غير مناسبة..
الاهتمام يا صاحبي قيمته أن يأتي على غير موعد..
وأن يذكرك أحدهم وهو في عز انشغاله..
لا في غمرة سكونه وفراغه..
أحبّكَ يمكن أن تُقرأ بين سطور المواقف..
ليس من الضروري أن تسمعها بحرفيتها..
فكم من قائلٍ لها لم يُدرك معناها أو لم يقدر على ترجمتها فعليّاً..
وكم من حبيب قالتها أفعاله آلاف المرات خلال يومٍ واحدٍ
على أملِ أن تقرأها أنت!


https://hottg.com/Rahik9

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
HTML Embed Code:
2024/06/01 05:08:26
Back to Top