لَيلة الشَباب..💔

رَحمَ الله مَن قَرأ سُورة الفاتحةِ
مَسبوقاً بالصلاة عَلى مُحمدٍ وَ آلِ محمد
وأهْدَى ثَوابها إلى حَافظات القُرآن الشَابات
زَهراء مؤيد و أديان رَعد

.


وَهَلْ هُناكَ أَفْضَلُ وَأَحَبُّ مِنَ القُرْآنِ وَالحُسَيْنِ ذِكْرَىً مِنَ النَّبِيِّ بَقِيَتْ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ؟!🤍


.

.
نُور نِسَاء الشِّيعة🖤

.

فِإِنْ كُنتَ شَامِتًا!!

.

.

-مَن صامَ يومَ عاشوراءَ حشرَهُ اللهُ مَمسوخَ القَلبِ |

عن محمدِ بنِ الحُسين، عن محمدِ بنِ سِنان، عن أَبان، عن عبدِ المَلِك، قال:

سألتُ أبا عبدِ الله عليهِ السلام عن صومِ يومِ عاشوراءَ من شهرِ المُحرَّم فقال عليهِ السلام:

“يومُ عاشوراءَ يومٌ أُصيبَ فيهِ الحُسينُ عليهِ السلامُ صريعًا بينَ أصحابِهِ، وأصحابُهُ صَرعىٰ حولَهُ عُراةً.. أَفصومٌ يكونُ في ذلكَ اليوم؟! كَلّا وَرَبِّ البيتِ الحرام، ما هو يومُ صَومٍ، وما هو إلاّ يومُ حُزنٍ ومُصيبةٍ دخلَت على أهلِ السماءِ وأهلِ الأرضِ وجميعِ المؤمنين، ويومُ فَرحٍ وسُرورٍ لابنِ مَرجانةَ وآلِ زيادٍ وأهلِ الشام، غضِبَ اللهُ عليهم وعلى ذُرّياتِهم.

وذلكَ يومٌ بَكَت عليهِ جميعُ بِقاعِ الأرض، خلا بُقعةَ الشام. فمَن صامَهُ أو تَبَرَّكَ بهِ، حَشَرهُ اللهُ مع آلِ زياد، مَمسوخَ القَلب، مَسخوطًا عليه.

ومَن ادَّخَرَ إلى منزلِهِ ذَخيرةً، أَعقَبهُ اللهُ تعالى نِفاقًا في قلبِهِ إلى يومِ يَلقاهُ، وانتَزَعَ البركةَ عنهُ وعن أهلِ بيتِهِ وولدِهِ، وشارَكَهُ الشيطانُ في جميعِ ذلك.”

الكافي الشريف، ج ٤، ص ١٤٧

.
-بِرْفْقَةالأَدعيةة


قَدِّمُوا الدَّمْع عَلَى أَهْلِ بَيتِ العُصْمَةِ والطَّهَارَة كَمِفْتَاحٍ لِلأَعْمَال


- الشَّيخ جَلال الدِّين الصَّغِير
.

[…كُنْتَ لِلرَّسُولِ (صلی الله عليه وآله وسلم)
وَلَداً، وَلِلْقُرْآنِ مُنْقِذاً، وَلِلْأُمَّةِ عَضُداً، وَفِي الطَّاعَةِ مُجْتَهِداً، حَافِظاً لِلْعَهْدِ وَالْمِيثَاقِ، نَاكِباً عَنْ سُبُلِ الْفُسَّاقِ، بَاذِلًا لِلْمَجْهُودِ، طَوِيلَ الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ…]

الزيارة الناحية المُقدسّة

أعظم الله أجوركم بذكرى أستشهاد
أبا الأحرار وَ سيّد الشهداء أبا عبدالله
(صلوات الله و سلامه عليه)
_

_ برفقة النعـي

.

‏"أَمَّا بَعْدُ، فَانْسُبُونِي فَانْظُرُوا مَنْ أَنَا، ثُمَّ ارْجِعُوا إِلَى أَنْفُسِكُمْ وَ عَاتِبُوهَا فَانْظُرُوا هَلْ يَصْلُحُ لَكُمْ قَتْلِي وَ انْتِهَاكُ حُرْمَتِي؟ ألستُ ابنَ بنتِ نبيِّكُمْ وَ ابْنَ وَصِيِّهِ."

مِن خطبةِ الإمامِ الحُسَّيْنِ عَليّهِ السَّلام يَوم عاشوراء

.

.

عنِ ٱلإِمَامِ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى ٱلرِّضَا (عَلَيْهِ ٱلسَّلَامُ) قَالَ:

( نَحْنُ حُجَجُ ٱللَّهِ عَلَىٰ خَلْقِهِ، وَأُمَنَاؤُهُ عَلَىٰ وَحْيِهِ، وَنَحْنُ قَوْمٌ فَرَضَ ٱللَّهُ طَاعَتَنَا، وَنَحْنُ ٱلصِّرَاطُ ٱلْمُسْتَقِيمُ، وَنَحْنُ ٱلْمَثَلُ ٱلْأَعْلَىٰ، وَنَحْنُ أَصْحَابُ ٱلْأَعْرَافِ، وَنَحْنُ فِي ٱلْقُرْآنِ: إِمَامٌ مُّبِينٌ، وَنَحْنُ وَجْهُ ٱللَّهِ، وَنَحْنُ عَيْنُ ٱللَّهِ، وَنَحْنُ يَدُ ٱللَّهِ، وَنَحْنُ جَنْبُ ٱللَّهِ، وَنَحْنُ بَابُ ٱللَّهِ، وَنَحْنُ لِسَانُ ٱللَّهِ، وَنَحْنُ كِتَابُ ٱللَّهِ، وَنَحْنُ ٱلْقُرْآنُ ٱلنَّاطِقُ، وَفِينَا مِثْلُهُ وَمَثَلُهُ، لَا يَفْتَرِقَانِ حَتَّىٰ يَرِدَا عَلَيَّ ٱلْحَوْضَ)

- المَصدَر|| عُيون أَخبَار الرِّضَا الشّيخ الصَّدوق

.