ولو أنِّي قنعتُ لكُنتُ حُرّا.

أنا في مرحلة مِن حياتي لا
أحتاجُ فيها  أن أبهر أحد،
إنّ أحببتني فهذا أمرٌ جيّد
وإن لم تحبّني سيكونُ
جيّدًا أيضًا ، حياتك ستبدو
أكثر سلاسةً عِندما تسيرُ
فيها مع الغرباء، لا تحمّل
نفسكَ تكاليف الصداقة
ولا عِبء المشاعر ولا ضريبة
الإلتزام كُن خاليًا مِن وعود البقاء.

‏لم أتأسّى على شيء، ولم أنتظر أن تعثر علي يدًا عزيزة، كُنت ولازلت أُمارس الصبر كما لو أنني لا أُجيد شيئًا سواه .

-في الحياة، كل شيء يمرّ.

لستُ نصاً ،يُمكن إزالته
أنا الفكرة.

‏في حياةٍ موازية
أقل مشقة وأكثر إنصافًا
كنت سأسند رأسي المُثقل
على كتفِك
و أُخبرك كم أُحبك.

مهما كانت ضنونهم عني
فإنا أثق بنقائي جداً

‏ولا أُعاتبك.. لكنّي أعاتب إصراري عليك

‏أعرف ما معنى
أن ينظر المرء بخيبةٍ
لذات الأمور التي حدّق فيها بأمل

‏يا اللّه الآن أرخيت يدي عن كُل شيء، لا أريدُ أن أختار مرةً أخرى

أسألك أن تكون المُختار لي، فرؤية الأشياء مِن خلالك هي النجاة بعينها، وأنا لا أريد إلاّ النجاة يا رب

‏التلميح هو العجز اللغوي الأكثر جاذبية .

عبثاً نحاول أن نُطيق، وكل شيءٍ لايُطاق .

والشّوقُ في صَدري يُفتت أضلُعي 🤍🤏

ثم يخفت الحنين بصدرك ، كنهرًا شحّٓ بعدما كان سبيلًا جارفًا.

وحدهُ الصمت، بدا لي صراخًا حقيقيًا .

‏"مش بالعِشرة باللي يستاهِل."

أتداوى بالتغافل من علّة إنتباهي .

‏أنا لست إحتياط
ولست شيئ زائدًا
وأيضا لست حل أخير
ولا خطة باء
ولا بالمنتصف
ولست لسد الفراغ
ولست لتقضيه وقت
أنا لست كما تظنين أنت

‏"كُلُّ الأماكنِ في غيابِك فارغة! "