مِن أصول الإسلام أن مُجرد وقوعك في نوع من المعاصي ليس مانع مِن نهيك عن المعصية في العموم طالما ترجو التوبة من معصيتك وفي نفسك الانكسار منها ونهيك عنها طاعة لله وترجو ألا تشيع بين الناس.. يقول الإمام القرطبي
"ليس من شرط الناهي أن يكون سليماً عن معصية، بل ينهى العصاة بعضهم بعضاً."
>>Click here to continue<<