- هُنا لاشيء سوى الذكريات التي تُطاردني، تأكُل رأسي شيئًا فشيئًا
هُنا ضحكنا هُنا لعبنا، ركضنا في ممرات المحبة سويًّا، جلسنا نلتقط أنفاسنا بعد مُغامرةٍ جميلة خططنا لها مرارًا وتكرارًا، وأخيرًا تحققت وتلاقت العيون وارتبطا القلبان وأُسندَ الرأسُ على الكتف، ولكن تبقى الذكرى ويذهب من شاركنا هَذهِ اللحظات، ويظل التساؤل لماذا نلتقي بهم ويتركوننا في مُنتصف الطريق ؟
• فَطُوم
>>Click here to continue<<