-
لَقَد حَكَمَت بِفُرقَتِنا اللَيالي
وَلَم يَكُ عَن رِضايَ وَلا رِضاكا

فَلَيتَكَ لَو بَقيتَ لِضُعفِ حالي
وَكانَ الناسُ كُلُّهُمُ فِداكا

يَعِزُّ عَلَيَّ حينَ أُديرُ عَيني
أُفَتِّشُ في مَكانِكَ لا أَراكا. 🖤

-
‏"واللّٰه حين يؤنِس عبدًا يُغنيه
والعبدُ حين يستأنس يستغني"

يا ربّ آنِس قلوبَنا بك. 🤍

-
وقد أجمع عقلاء كل أمةٍ أن النعيم لا يدرك بالنعيم،
وأن من آثر الراحة فاتته الراحة،
وأنه بحسب ركوب الأهوال واحتمال المشاق تكون الفرحة واللذة.
فلا فرحة لمن لا هم له،
ولا لذة لمن لا صبر له،
ولا نعيم لمن لا شقاء له،
و لا راحة لمن لا تعب له.🌸

-

ليأتينَّ عليك يومٌ تتمنى أن يكون فى صحيفتك تسبيحة أو تحميدة أو تكبيرة.

‏- ابن عثيمين.

سبحان الله.
الحمد لله.
لا إله إلا الله.
الله أكبر.

سبحان الله وبحمده.
سبحان الله العظيم.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه.

لا إله إلا أنت سبحانك إنى كُنت من الظالمين.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد. 🤍

-
وتظنُّ أنها النهاية،
وفجأةً،
يصلح الله كل شيء!
وتظنُّ أن القصة انتهت،
ثم يُغيّر الله كل شيء،
ويعيد ترتيب المشاهد،
لأنه الله!
في اللحظة التي تشعر فيها أن كل شيء يعاكس رغباتك؛
تذكر قوله تعالى:
لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا.🤍

وتمرُّ أقدارٌ عليك كئيبةٌ
فيراك ربّ القلب تصبر راضِيا
ولسَوف يُعطي بالرِضا ما تَرتَضِي
مِن بعد أن تُمسي وتُصبحُ دَاعيا
الجَبرُ بعد الكَسرِ عادةُ ربِّنا
لن يترُكَ الرّحمنُ قلبكَ باكِيا

{فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا ۖ}💚؛

-
فما لكَ كلَّما ذُكِرَت تذوبُ؟

-قيس، معاتبًا قلبه في حب ليلى. 🖤

-
"يُقاس الألم بأثرهِ لا بِسَببه، وأتعجَّب كَيف يَجرؤ إنسَان أنْ يَقول لآخر: أنّ الأمرَ لم يَكُن يَستحق!"

-
"‌أُضِيءُ لك العُمْرَ الذي طال ليلُه
فتطفِئُني! يا بِئسَ ما أنت فاعل" 🖤

-
أشد ما يبتلى به الإنسان
هو الرضا بأقدار خالفت كل توقعاته ،
حين يرضى عن حزنه ،
ويرضى عن بلائه ،
ويرضى عن كل موقف خالف هواه ،
ورجّل قلبه ليقول :
" قدر الله ، وما شاء فعل . "

-
«وقَد تبدو سعيدًا كلَّ يومٍ
‏وفي أعماقِكَ الشيءُ النقيضُ

يَلُفُّ الليلُ دربَكَ..
أينَ تَمضي؟
‏ولا نورٌ يَشُعُّ ولا وَمِيضُ!». 🖤