عزيز النفس لا يُعادي، بل يترك الجمل بمَا حمل.

منذ طفولتي وأنا أتخيل أن الروح زرقاء اللون، كنت أريد روحًا واسعة مثل السماء، باردة مثل البحر، هادئة مثل الفجر»

لم أعرف يومًا معنى السند، كل معرفتي تنحصر في نفسي وكيف أحميها من كل أمر قد ينال سيادتها.

يحسب المرء نفسه عزيزًا في قلوب أحبته، ثم يأتي موقف يُنهي كل هذا الظن."

وتتجاوز، لكن يبقى في حلقك سؤالًا واحدًا، أي جزء من القصة بالضبط كان حقيقيًا؟

المحبه من الله والغلا له سبايب
وانت سبه غلاك اني احبك من الله..♥️

وأن يفهمك أحدهم، أثمن من أن يحبّك.

أنا أهجر الأراضي التي لا تُرحب بي،
وإن كلفتني عزة النفس أن أعيش بلا أرض ".

تارةً تجد نفسك قادرًا على حمل مالا يُحتمل،
وتارةً تختنق بسبب نسمة."

أنا أؤمِن بأن المشاعر كل مازاد صِدقها صعِب الحديث عنها."

عزيز النفس لا يُعادي، بل يترك الجمل بمَا حمل.

ثم يهبك الله قسوةً، حتى أنك في أحن اللحظات لا تلين.

يقال أن من تشعر به.. يشعر بك أيضاً، لغة الأرواح لا تخطئ ." ♥️

والتأمل في ملامح وجهك الباهي لذه..

‏“أشتهي ذلك النوع من الفرح العارم الذي يوشك الإنسان معه أن يطير

لطف الله يمحي أثر ما تركتهُ المتاعب بنا .