گالوا مشگگ صورتي وبچفوفك مگطعني
گالوا بعز ذاك البرد من گلبك مطلعني ..

شمآ ردت أكتب ع الوطن ، تطلع عليك

شلعة باب خيبر شلعوا العِشرة ..

أدري ما تدري عطشتك ، وبعد شكتب حتى تدري ..

-

أعاشرمن ..!
شيرهملي ..!
چثيره أوجوه المهلين لاچن بالمفارگ محد يهلي
عود الناس تشبهمن ..!
شفتهم لافتات ومحد يدلي
ولگيت الناس لا مثلك ولا مثلي

شـ أعاتب ..!
آه تنده آه ..
عثرات ..
وسموم ..
وحزن مثل الموت ما يگضي
ولك يا موت شيلملم المتشضي ..!

أثاريني بواچي شما حضيت بخد
وأثاريني حچي بگلب الرساله الـ ما قراها أحد
شثگل حزنه ...؟
اليطشر واهسه أعله البوب ...
ويرد تاكل بگلبه حچاية الـ محد

- جواد زغير

إلتمت بروحي المحنه وإشتهيت أخباركم

بياع الجرايد للبدو شوداك !
لا واحد قراك ولا فهم معناك ..

السواد الجوه عيني يخوف الحراس

-

انكسر مجداف عمري بزحمة الروچ ..

تتعافى الأبواب الخشبية حين يطرقها الأحبّة، تتعافى بالكامل، أعرف بابًا، من أول طرقة، إخضرّ، أثمر، صار شجرة، رمى كل أقفاله وهرب إلى الغابة.
-عبدالله الأحيمر

-

-

محتاجك ولو ليلة ..

-

-

لكنه أدرك لاحقًا حين استعاد توازنه، أن ما يواسي المرء ويرد إليه عافيته هي اللامبالاة.

ضروفك والمسافة
أعذار محتركات
شمس شتكلفك الجية لروازيني
لچن بينت من مرسالك بلا شوك
صلاة متأخرة
بس تريد تگضيني ..

ملامح الكريم لا يعرفها إلا الكرام ..