TG Telegram Group Link
Channel: Why Not Me
Back to Bottom
Forwarded from The end
رُبما لَم يَكن شيئاً مهماً
بالنسبه لكَ
لكنه كان قلبي

-محمود درويش-
Forwarded from The end
عسى ألا يَخونني الطريق الذي
سأدفع فيِه جزءً من عُمري..
Forwarded from The end
أَتاني هَواها قَبلَ
أَن أَعرف الهَوى،
فَصادف قَلبًاً
خَالياً فَتَمَكَّنا.
"فَاقداً لِنفسي،أتَظنني أتاثرُ بِفقدانك؟
Forwarded from The end
Forwarded from The end
أنتَ تشير إلى القَمر
وأنا أنظر إلى أصبعك
الى معصمك،كتفك
واكتمال البدر على وجهك
لست أبلهاً
بل عاشق ،لايجرؤ أن يهدر لحظة
حين يكون معك .
Forwarded from The end
Forwarded from The end
"اذا كُنت تراني هامشاً فغيرُك
يرآني حلماً
Forwarded from The end
الشتاء إشتاق وعاد لينشر قطراته مجدداً ألا تشتاق انتَ ايضاً وتعود ؟
الآن فقَط، أَحسَّستُ بـِ مأسَاةِ المُهْرِج، حينَّ يُفرِغُ دَمَهُ كامِلًا في عَروُقِ النُكْتَة ولا يَضحكُ أحد.
‏أول خطوة إلى التهلكة هي أن تظن بأن هذه
الصُّدفة تعني شيئًا.
Forwarded from The end
لو أنك هنا
لمر هذا الحزن بلمسة يد
Forwarded from The end
وإني اغَار عليه غيَرة تشَبه جَمالهُ
‏فلا جمالهُ ينتَهي ولا غيرتَي تمَوت
Forwarded from The end
Forwarded from The end
لا أستَطيع لمسك
وهذا أكثَر بؤس
تَشعر بهِ يدي.
Why Not Me
هل أتيت لأني أنا؟ ام لأنك تائه، ولا تعرف سوى عنواني.
أتيت لأنك أنت كُل وجهاتي،
أتيت لأنك المحطة الوحيدة التي تستقبلني
عندما تُغلق أمامي كُل المحطات وكُل الوجهات
أتيت لأنك الوحيد الذي يحتويني وكذالك لأني لا أُريد غيرُكَ
Forwarded from The end
هَل يُمكننا أن نُعيد وداعنا ؟
لأراك مرةً ثانية وأتمعَّن بِملامحك
التي ألفتها يومًا
وهي حادة غير ضاحكة
لكنها أمِنة
لأراك وأنت تطلب مِني الفراق كأنك
تطلب كُوبًا مِن القهوة !
لألتقط صورًا قاسية لك في عقلي
كي لا أشتاق لك ابدًا
لأن الوداع الأول لم يكفِ
لم يكفِ لحجم محبتي لك .
Forwarded from The end
فَما غابَ عَن عيني خيالكَ لحظةُ
وَلا زالَ عنها وَالخيال يزولُ
خَيَالُكَ في عَيِني وذِكرُكَ في فَمِي
ومَثوَاكَ في قَلبي فأين تغيبُ ؟
Forwarded from The end
وَأَذُوبُ مِن شَوقِي لَهُم لَكِنَّنِي
مِن فَرطِ حُزنِي أَعيُنِي ، لَا تَدمَعُ .
Forwarded from The end
أتعلمَ يا نجمِتي ؟
أُننيّ أحُبك وحدكَ
وقلبيْ لا يهوىٰ الا قلبُكِ
وعَقلي لا يُفكر ألا بكِ
وعينايّ لا تنظُر إلا لمِجرتكِ
ومسٌمعي لا يُحب إلا سماعَ صوتكِ .
HTML Embed Code:
2024/06/10 00:54:07
Back to Top