🚛حاول أن تعتاد على السعادة بدون أسباب واضحة ، فالطِفل الصغير لا يحتاج سبباً للسعادة ، لأنك لو تعودّت على أن تكون سعيداً لسبب ما ، فأنت في ورطة حقيقية ، لأنه يوماً ما سيزول ذلِك الشيء الذي يجعلك سعيداً ويرحل.

#ديباك_شوبرا

@myguru1

🟢إنه من الصعب جدا أن يرى الإنسان عيوبه...
وحده الإنسان الذي يحب نفسه
القادر على أن يراها...

لا تستمع للآخرين..
وما يقولونه عنك...

أنظر بنفسك....

#اوشو

@Myguru1

❤️عن الحب الأول !

برأي من الخطأ أن تقارن أي علاقة حب تمر بها بعلاقتك الأولى, ليس لأن تلك العلاقة مقدسة أو بريئة أو ما شابه, بل لأنك ستبدأ بتعريف الحب عبر هذه العلاقة، وستقارن كل الشركاء/الشريكات بذات الشريك الأول، وهذا فيه ظلم كبير للأشخاص القادمين لك عاطفياً وكذلك فيه شيء من الجحود اللاوعي للكون! فكأنك تقول: أنا مقتنع بنعمتك الأولى التي أرسلتها لي سابقاً، وفقط ! لن أركز على أي نعمة أو فرصة ثانية !

قد يستغرب البعض أن هنالك أشخاص تقارن جميع علاقاتها بحبها الأول ! ولكن صدقني حتى أنت الذي تستغرب تسير غالباً على نفس هذا النهج اللاواع، ففي قوانين علم النفس الإدراكي نحن نعرّف أي مفهوم جديد عبر أول علاقة تندرج تحت هذا المفهوم الجديد، وتصبح هي المرساة النفسية المرجعية لنا سواء بشكل واع أو غير واع، ولاحقاً يتم تطبيق هذه القاعدة ( التجربة الأولى ) على كل شيء لاحق وأخذها كمعيار... وهذا خطاً إدراكي عظيم، لأنه يعمم حالة واحدة تمت معرفتها في عمر صغير غالباً على كل حالة أخرى قادمة بشكل أعمى، في ظروف وأوقات وأماكن مختلفة جداً عن مثائلها في حالة الحب الأول، والأهم أن الشخص الأساسي مختلف ! وأنا هنا لا أتكلم عن شريكك بل عنك أنت ! ربما ما كان جنة لك كعلاقة قبل 10 سنوات قد يكون جحيماً اليوم ! أو ربما تلك العلاقة، كانت علاقة عادية جداً ..! أقصد، بعيداً عن كل ألاعيب عقلك وتجميله للحالة وإعطائها أبعاداً نفسية وروحية, ما لشيء المميز جداً في تلك العلاقة ؟! تلك العلاقة مهمة حينها ، وتكمن قوتها في تلك اللحظة فقط، لا يصح أن تأخذها معك أينما ذهبت ..
رغم أن ما ذكر هو خطأ إدراكي نفسي، ولكنه بطريقة ما جزء من الفطرة ... وإن أردنا العودة للجذر فدائماً السبب الأب أو الأم حسب نظرية " علاقة الأشياء " object relation ، وهذا موضوع آخر ..

يقولون: " الحب الأول لا ينسى ولا يكرر.." وهذه العبارة برأيي تثبت أن في العقل الجمعي لأغلب الناس مقارنة دائمة بين أي تجربة حب جديدة والتجربة الأولى في الحب، وبما أن هذا خطأ إدراكي ويصب هنا في العاطفة فيكون مفعوله السلبي تدميري في الكثير من الأحيان ... فكمنطق: إن كنت تعرف الحب كله عبر المرأة الأولى التي عرفتها فقط، فمن شبه المستحيل أن ترى أي امرأة أهم منها، لأنك أخذتها كمعيار! فيكف لا يمكن أن تتفوق وأن تبدو أجمل ؟ وهذا سيمنع عنك رؤية أي أهمية حقيقية مختلفة وجديدة في النساء الجدد ! فتبقى حبيس تلك اللحظة الأولى في الحب الأول، ومن الممكن ألا تنمو إدراكات أخرى للحب في هذا الوقت المهدور " مثل الحب الإلهي كمثال "، وهنا تكتمل حلقة التعلق ومن الممكن جداً أن ندخل في حيز الأمراض النفسية هنا ...

مقارنة الحب الجديد بالحب القديم، هو أمر خاطئ وظالم لكل الأطراف، وغالباً جذره الخوف أو التعلق ..
يجب أن نربي أطفالنا اليوم أن لا أحد يأخذ مكان أحد، ولا أحد دائم ، ولا تتوقف الحياة على أي شخص ... ثقافة نبذ التعلق مهمة، ويجب أن تكون متوازنة بين عدم التعلق في المواقف المناسبة لذلك، وبين الحميمية والانتماء للعائلة والأصدقاء بإخلاص ..

ومن واجبنا جميعاً، إن قررنا أننا نريد أن نحب وأن نعيش هذه المشاعر الجميلة، ألا نأخذ أي شخص مر في حياتنا لأول مرة كمثال وكمعيار، ويجب أن نعلم أن هذا خلل إدراكي يمنع عني جمال وخير جديد وكثير ، وفي المحصلة لا يوجد ما يخيف، فكل شخص أتاك هو مشابه لك أو أتى لتعليمك، فالأشخاص الجدد القادمون سيكونون مشابهين بالجوهر لأولئك الذين مروا، طالما لم يتغير جوهرك أنت !
فعش كل تجربة جديدة بحب وأمل واعطيها من قلبك، بعيداً عن الماض و عن التوقعات القادمة من عقد لا وعيك... أغلب الأشياء، إن لم يكن كلها، انعكاسك!

_________

#تمّام_حسن


@Myguru1

🟢عندما تدرك أن ما تفعله بآخر،
فإنك تفعله بنفسك،
ستكون قد فهمت حقيقة عظيمة .

#لاو_تزوو

@Myguru1

🦋"حب قدرك".
مهما كان مصيرك، ومهما حدث، قل: "هذا ما أحتاجه".
قد يبدو الأمر وكأنه كارثة، لكن اعتبره فرصة وتحديًا.

إذا جلبت الحب إلى هذه اللحظة – وليس الإحباط – فستجد أن القوة موجودة.
أي كارثة يمكنك النجاة منها تمثل تحسنًا في شخصيتك ومكانتك وحياتك.
يا له من امتياز! هذا هو المكان الذي ستتاح فيه الفرصة لعفوية طبيعتك للتدفق.

عندما تنظر إلى حياتك، سترى أن اللحظات التي بدت وكأنها إخفاقات كبيرة يتبعها حطام، كانت هي الأحداث التي شكلت حياتك التي تعيشها الآن.

سترى أن هذا صحيح حقًا. لا يمكن أن يحدث لك شيء غير إيجابي.
على الرغم من أنه يبدو وكأنها أزمة سلبية في وقت حدوثه إلا أنه ليس كذلك.

الأزمة تعيدك إلى الوراء، وعندما تضطر إلى إظهار القوة،
فإنها تأتي".

#جوزيف_كامبل

ترجمة مريم محمود


@Myguru1

🔥كل أولئك الذين يعكرون سلامك لا ينبغي أن يكونوا موضع ترحيب في مساحتك الخاصة.
لا يمكنك الاستمرار في السماح للأشخاص بإيذاءك عاطفيًا والمحاولة جاهدا لإبقائهم بالقرب من خلال قول "هذا هو حالهم.
إذا كانوا لا يريدون أن ينمون، دعهم يذهبون!
لقد حان دورهم لتحقيق أنفسهم، لقد فعلوا ذلك بالفعل باختيار الحياة التي يريدون أن يعيشوها بطريقتهم الخاصة.
اترك واشكر


ترجمة مريم محمود


@Myguru1