TG Telegram Group Link
Channel: اكتآاب
Back to Bottom
اشدهم اشتعالاً من الداخل أكثرهم ثلجًا من الخارج.
لكنني صبورٌ يا الله

وضعتُ يديّ فوقَ قلبي مئات المرّات
في الليالي التي مَضت

ياربّ.. يدُك أرحم من يديّ
وعطفك ولُطفك أعظم من خوفي وقلقي
هدوء لأكن ،ضجه افكار.
الزمن لا يغيّر الماضي. لا يعيد تشكيله ولا يمنحه فرصة أخرى. وإذا تحرّينا الدقة، فالماضي لا يعيد نفسه أبدًا، وإنما يرفض أن يُمحى، وهذه هي مأساة التاريخ وسرّ مخاوفه.

علاقتنا بالماضي معقدة وقهرية بعض الشيء؛ إذ يتلاشى للحظات، ثم يهوي علينا فجأة كحجر في ماء ساكن. يحضر حين لا ندعوه، ويختفي حين نبحث عنه.

أما عني أنا، فقد خبرت الزمن وعرفت حيله؛ هو لا يداوي شيئًا، بل يتظاهر بذلك. يعطينا الفرص لنمضي قدمًا، ثم يسحبنا فجأة إلى حيث لا نريد.

ولهذا قد تجدني أحيانًا أرتجف تحت وطأة الماضي. أحنّ، أعود، ألفّ حوله كالدرويش، متخم بحضرته، ثم أهرب. لكنني رغم كل ذلك، لا أصطدم به كثيرًا، لأنني – ويا للمفارقة – لا أجيد البقاء فيه. أو ربما، رغم هواجسي، أحترم إيقاع الزمن الذي يواصل المضيّ قدمًا.

فها أنا ذا، محاصر وعالق على حافة هذا التيه الرمادي الممتد، مشنوق، يتأرجح جسدي في منتصف الممر الطويل. لا أحد يناديني من الخلف، ولا أحد ينتظرني في الأمام. فلستُ أنا ابن الأمس تمامًا، ولا رجل الغد بعد.
يمكنك أن تأخذ كل شيء على محمل الشَّك ، إلا نبرة الصوت .. الصوت يقين .
‏يتغيّر كل شيء بموقف واحد، وربما بكلمة أيضًا.
‏"انهيارات داخليه، بمظهر ثابت."
علىٰ الأمّة أن تضج بذكر السّيّد الشّهيد حسن نصر الله، الّذي أفنى عمره للدين والمذهب، ارفعوا صوته، خلّدوا مسيرته، وانشروا إرثه، فحقّه علينا أن يبقى صوته مدوّيًا في كل ساحة ومنبر.
هو موقف واحد يوضح كلشي
كدامك حتى لو قررت تصير أعمى .
الوضوح أثمن ما يقدمه إنسان إلى إنسان…
ما تقوله عند الفضفضه
ستدفع ثمنه عند الخلاف..!
عندما تصل مراعاة مشاعر الأخرين إلى إيذاء نفسك توقف فوراً
القوة ليست في النسيان
القوة ان تتذكر و لا تتأثر
في بعض الاحيان يبكي كل شيء داخلك الا عينيك
"كل إنسان يحمل في داخله صوتين، أحدهما يهمس له بالحقيقة العارية، والآخر يزيف له الواقع كي يحتمله. كم مرة نظرنا إلى المرآة ولم نرَ سوى وجوهنا، بينما كانت أرواحنا تقف خلف الزجاج، تنظر إلينا بعيون خاوية؟ نحن نخدع أنفسنا حين نظن أننا نعيش، بينما نحن في الحقيقة نهرب، نهرب من الفراغ القابع في قلوبنا، من الأسئلة التي نخشى مواجهتها، من تلك اللحظات التي نشعر فيها بأن كل شيء بلا معنى.

هل جربت أن تصمت تمامًا، أن تصغي إلى أفكارك وهي تتدفق بلا قيود؟ إنه أمر مرعب. الإنسان لا يحتمل مواجهة ذاته، لهذا يملأ حياته بالضجيج، بالعمل، بالمحادثات الفارغة، بالمسكرات، بأي شيء يجعله يهرب من السؤال الذي يطارده دائمًا: لماذا أنا هنا؟ وما الذي يجعلني أستمر؟ ربما الإجابة ليست في البحث، بل في التوقف عن الهروب."
‏لا تتصنَّع. طبيعتك مُبهرة لِمَن يُريدك.
"انت عايش بقطار "
ناس تصعد وناس تنزل، ناس تضحكَك وناس تبجيك، ناس تبتسم بوجهك وناس توهمَك حتى تصدكها وتكومك من كرسيك حتى تكعد يم الشباك.

أتعود ترتب الناس بصرامة وبلا مستحه بدائرتهم اليستحقوها، هذا بخانة الصداقة، وهذا من العائلة، هذا زميل وهذا حبيب وهذا مصلحجي
واهم شي تصير صديق نفسك وتعرف تقدرها وشلون تفرحها، وتعرف تهون عليها وتتقبل مصايبها
وارحم اخطاءك انت مو نبي، وافتحلها طريق للنور مهما الظلمة جبيرة وبطل تتوقع الاحسن من غيرك،
عيش شوية لنفسك بكل مايحمله صدرك من صبر ومعاني.
شعور لا يُقال واذا قيل لا يُفهم.
أحيانا مُوقف بِس !
يطفي بداخِلك شعور كامل
ويخليك تستوعب وتدرك أمور
كنت
معمي عنهِا .
المواقف التي يُشفق بها المرء علي نفسه ، لا تُنسى.
HTML Embed Code:
2025/03/27 07:41:48
Back to Top