TG Telegram Group Link
Channel: شهوة قلم
Back to Bottom
أعتقد أَنني أفهم الآن أن سعادتي تكمن في التخلي عن المزيد، لا الحصول على المزيد، دون ندمٍ أو خوفٍ أو حزن.
أشعُر أن الله يواسيني دائمًا بـك ❤️.
شلك بروحك تعال بروحي عيش .
تُهتُ بعَينيها و ما عَلِمَتْ ،
إني وَجَدتُ بعَينيها وَطَني .
‏مرة واحدة في العمر يندفع المرء بغزارة، من بعدها يُصاب بالبرود نحو كل شيء وللأبد.
‏في مكانٍ ما شخصٌ ما يشعر بأنكِ ملاذه.. بكلِّ عثراتك وأخطائك.
‏وإنك في حدسي فَأْل، وفي قَدَري مسرّة، ومن حظّي أعظمه، ومن انتقائي أجمله. وفي شعوري تَوقٌ لأن أعيد العمر وأرجّح كل احتمالٍ يبدأ بوجودك. وكما يأنس نازحٌ بوطن، ويتطلّع الساري لنجمة.. يطلّ وجهك في عيوني وجهةً أنتمي إليها
أتمنى لو بإمكاني إتلاف كل شئ حدث بيننا ونعود إلي الوراء إلى ما قبل اللقاء ولا نلتقي.
لم أجد في حياتي سببًا يديم الحب والصداقة والشراكة مثل التماس العذر وحسن الظن.
في حين أني لا أملك أحلامًا أسعى لتحقيقها
وليس لي مطلبٌ حقيقي أُجاهد لأجله
إلا أنك صرت مطلبي .. مطلبي الأول والأخير.
لا أملك شخصا يخاف ان يخسرني ، ولاينام حتي يعرف اخباري ، باختصار يمكنني أن اغيب متى أريد.
‏لا مكان لك، ولو جئتَ بثقل الأرض ندمًا.
‏عندما رأيتك لأول مرة ،
‏شعرتُ أني سأكتب عنك لاحقًا ..
أكتشفت مع الوقت إنو أحسن هدية بقدمها الانسان لحالو هيي " التخلي"
التخلي عن كلشي بزعلك وبيعيقك وما بيعطيك متل ما عم تعطيه
الناس كلها عرضة للتغير، من مبادئ، وأفكار، حتى وعود، لذلك احذر أن تصل لمرحلة اليقين التام مع كائن من كان، ضع دائمًا خط عوده تُنقذ به نفسك، من باب الواقعية لا السلبية.
دائمًا يبهرني الشخص الذي يخاف من أثر كلماته في قلب غيره.
إياك أن تستصغر عقلي ، أن تأخذني كيفما شاء بك الهوى ، إياك أن تُمازحني بجدية ، أن تضع يدك على جرحي وتضحك ، أن تتغابى مثلاً وأنت تفهمني !
لم نعد نتحدث كالسابق، نحن لم نعد نتحدث أبدًا، ومع هذا يجب عليك أن تفهم أنك أكثر شخص أتحدث معه رغم غيابه، وأخبره عن كل ما يحدث معي، أنا اليوم أقل حزنًا، وغدًا سيكون حزني أقل، وبعد غدٍ أقل، لا شيء يبقى على حاله، أنت أكثر من ظننت أنه سيبقى معي، ولم يبقى .
وإذا أردت مُفارقتي لا تجتهد بالأسباب، أنا من اللواتي يُفارقنّ من تلميح.
‏لا تدع صمتي يجرحك، أنا فقط مُتعب من
أستخدام الكلمات.
HTML Embed Code:
2024/05/09 07:44:29
Back to Top