TG Telegram Group Link
Channel: افتقدك.
Back to Bottom
‏إلى كل الذين أحبوني بصدق و لم أكترث بمشاعرهم الحقيقية: سلام الله عليكم و على قلوبكم .. أردت فقط أن أخبركم أن الله يتقاضى لكم من قلبي الآن .
سأقول لكل الشوارع:
إني أحبك !
أهمس للعابرات الجميلات فوق مرايا دمي المتكسر:إني أحبك !للياسمين المشاغب، للذكريات على شرفة القلب :إني أحبك
للمطر المتكاثف، للواجهات المضيئة،للأرق المر في قدح الليل، للعشب :
إني أحبك !
عدنان الصائغ
لا يهم ما قاد كان او قد يكون او قد مضى.. الشعور هو اهم مرحله يصل إليها الانسان لكن في أغلب الاحيان يصعب ان يعبر عن هذا الشعور بإي شكلًا من الاشكال و هذا الشعور الذي يخترق قلبي و يصل بي الى السماء هو نفسه الذي يهم ولا يهمني ما قد يكون او ما كان او ما مضى حقًا لأن هذه اللحظه هي إختصار لكل شيء في هذه الحياه.. وانا معك قطعت مسافه طويله من عمري كنت احسب انني لن أصل إليها ابدًا.
الحب هو محاولتنا البائسة في إضفاء حياة جديدة على هذه الحياة.
لا زلت أشعر بالمسـافة بيننا ، مهما اقتربنا ، واللّحظات لا تكف عن كونها لحظيّة غير ثابتة أو دائمة ، ولطالمـا أرّقني أن تكونَ قريبًا منّي ، قريبًا جدًا ، لكنّي لا أتمكن من إقتحام داخلك مثلما تستطيع مباغتتي على حين غفلة.
‏اں كاں ىامكاىك سماع صوىى، اىا اىادىك وارىد الىڡاء ىحاىىك طالما اسىطىع ولىس لدى اى ڡكره كىڡ ىإمكاىى الوصول إلىك ، هل ىسىطىع سماعى؟
الحياة بين : يأس ولا بأس.
إذا أردت أن لا تندم على شيء إفعل كُل شيء لوجه الله .
أذكركم أيها النـاس أنكم دائمًا تملكون خيار إطفاء التلفاز، وإلغاء المتابعة، وإغلاق الهاتف، و الإنسحاب ومغادرة المكان أذكركم بحقكم بالنأي بأنفسكم عما لا يعجبكم، كما أذكركم أنّه ليس حقًّا ولا اختيارًا فرض آرائكم وما ترغبون به على الأخرين بحجة فقط أنكم بنفس المساحة والمكان ..
إنما يحيا الناس بالتراحم قبل الود، ويتوادون بالتغافل قبل الحب.
إذَا كَان حُسنُ الوَجهِ يُدعَىٰ فَضِيلَةً فَإنَّ جَمَالَ النَّفسِ أسمَىٰ وأفضَلُ.
لا تكرهوا الشدائد فإنها تبعد عنكم ، المنافق وتقرب منكم الصادق .
عدم التدخّل في خصوصيات غيرك فرض، لا هو فضل ولا كرم منك، فرض عليك.
مهما بلغت ثقتُكَ بالآخرين.. لا تفتح لهم من غرف حياتكَ إلّا غرفة الضيوف .
كلَّما أردتَ إثارة الإعجاب، ازددتَ سُخفاً.
أي بنيان أو مجد يقوم على حساب الآخرين، هو مجد مزيف قابل للهدم في أي لحظة.
لا تصحح لأحد سوء ظنه بك هو قرر أن يراك سيئاً، ولو جئته بألف برهان.
HTML Embed Code:
2024/04/30 15:46:49
Back to Top