TG Telegram Group Link
Channel: فريق العلم والعمل (علم نافع وعمل رافع)
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
3👍2
📍باقي ساعات على غلق باب التسجيل في نادي القراءة لطلاب وطالبات الجامعة

🖇 بادروا بالإشتراك بالقناة من خلال الرابط التالي
https://hottg.com/readingclubforlat
2👍2
نعتذر عن مجلس اليوم مباشر
👍2
📖 📖 🎀

🌟لقد حان آوان كشف الستار عن أولى دُرَرِنا في نادي القراءة لطلاب وطالبات الجامعة

📝 كطالبٍ جامعي، لطالما شغلك تحصيل الدرجات العلى في الدراسة،
ولكن هل شغلك يوما بلوغ الدرجات العلى من الجنة؟


لطالما بذلت الجهود، وسخرت الأوقات والطاقات، لتكون من أصحاب أعلى المعدلات، ولكن، هل بذلت نصف هذه الجهود، أو بعض هذه الأوقات لتكون من أهل الجنات؟

لطالما كنت ملتزما بنظام الدراسة أشد التزام، فهل فعلت ذلك مع نظام الإسلام الأولى بالاهتمام؟

كطالب مسلم،
هل تعرف ما هو الفارق بينك وبين غيرك على مستوى الطموحات، التوجهات، والممارسات، وما الذي ينبغي أن يكون لديك من الخصوصيات؟

هل أنت مستعد لامتحان الحياة النهائي، كما كنت تستعد لامتحانات الجامعة النهائية؟
هل درست المواد الدينية الأخروية، كما درست العمرانية المادية؟

هل أنت مستعد لإجابة الأسئلة الأهم:
🤍من ربك؟
🤍ما دينك؟
🤍من الرجل الذي بعث فيكم؟
🔖إجابة أعمال وأحوال، لا إجابة مزاعم وأقوال

🤍 لمعرفة إجابات كل ذلك وأكثر ندعوكم إلى
قراءة كتاب
منهاج الطالب المسلم

ما الموضوعات التي يتناولها الكتاب ؟


✔️ التحليل الصادم لواقع الطالب المسلم.
✔️ كيف تسرب "اللامنهاج" إلى عقولنا؟
✔️ كيف نجحت العلمانية في وضع قالب مزيف للنجاح ؟
✔️ كيف ضاعت معالم "الخصوصية الإسلامية" في المدارس والجامعات؟
✔️ ما الفرق بين من يدرس للامتحان… ومن يستعد للسؤال : من ربك؟

🪶 ثم خريطة الحلول العملية المنهاجية


💡الحلول العملية المستقاة من منهاج النبوة:

🤍 صناعة المسلم الرباني.
🤍 إعادة بناء العقل من العقل الفلسفي الجدلي إلى العقل العلمي العملي.
🤍 إحياء "السواء" الإيماني والنفسي والوجداني.
🤍 خطوات لصناعة الطموح،  لا انتحار الطموح.

📱 سارعوا بالتسجيل لتبدأوا رحلتكم نحو الدرجات العلى من خلال ذلك الكتاب النافع الماتع بإذن الله.


😀للتسجيل و الانضمام:
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSe1hYcR0iZcmk2tv5uMBG4ErebzhWvbDfgn12hyNpZlepebRA/viewform?usp=sharing&ouid=105248005837270967894

😀القناة العامة لنادي القراءة:
https://hottg.com/readingclubforlat

▫️ تابعونا على قنـاة فريق العلم والعمل
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
9👍2
﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ أَجۡرَمُوا۟ كَانُوا۟ مِنَ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ یَضۡحَكُونَ (٢٩) وَإِذَا مَرُّوا۟ بِهِمۡ یَتَغَامَزُونَ (٣٠) وَإِذَا ٱنقَلَبُوۤا۟ إِلَىٰۤ أَهۡلِهِمُ ٱنقَلَبُوا۟ فَكِهِینَ (٣١) وَإِذَا رَأَوۡهُمۡ قَالُوۤا۟ إِنَّ هَـٰۤؤُلَاۤءِ لَضَاۤلُّونَ (٣٢) وَمَاۤ أُرۡسِلُوا۟ عَلَیۡهِمۡ حَـٰفِظِینَ (٣٣)﴾ [المطففين ٢٩-٣٣]

إن الذين أجرموا كانوا في الدنيا يستهزئون بالمؤمنين، وإذا مرُّوا بهم يتغامزون سخرية بهم. وإذا رجع الذين أجرموا إلى أهلهم وذويهم تفكَّهوا معهم بالسخرية من المؤمنين. وإذا رأى هؤلاء الكفار أصحاب محمد ﷺ، وقد اتبعوا الهدى قالوا: إن هؤلاء لتائهون في اتباعهم محمدًا ﷺ، وما بُعث هؤلاء المجرمون رقباء على أصحاب محمد ﷺ.

﴿فَٱلۡیَوۡمَ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مِنَ ٱلۡكُفَّارِ یَضۡحَكُونَ﴾ [المطففين ٣٤]

فيوم القيامة يسخر الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه من الكفار، كما سخر الكافرون منهم في الدنيا.

﴿عَلَى ٱلۡأَرَاۤىِٕكِ یَنظُرُونَ (٣٥) هَلۡ ثُوِّبَ ٱلۡكُفَّارُ مَا كَانُوا۟ یَفۡعَلُونَ (٣٦)﴾ [المطففين ٣٥-٣٦]

على المجالس الفاخرة ينظر المؤمنون إلى ما أعطاهم الله من الكرامة والنعيم في الجنة، ومن أعظم ذلك النظر إلى وجه الله الكريم. هل جوزي الكفار من جنس أعمالهم، جزاءً وفاق ما كانوا يفعلونه في الدنيا من الشرور والآثام؟ نعم، سيُجْزونَ أوفى الجزاء وأعدله.

(الميسر — مجمع الملك فهد)
3👍1
﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ أَجۡرَمُوا۟ كَانُوا۟ مِنَ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ یَضۡحَكُونَ﴾ [المطففين ٢٩]

لما ذكر تعالى جزاء المجرمين وجزاء المؤمنين و [ذكر] ما بينهما من التفاوت العظيم، أخبر أن المجرمين كانوا في الدنيا يسخرون بالمؤمنين، ويستهزئون بهم، ويضحكون منهم،

﴿وَإِذَا مَرُّوا۟ بِهِمۡ یَتَغَامَزُونَ﴾ [المطففين ٣٠]

ويتغامزون بهم عند مرورهم عليهم، احتقارا لهم وازدراء، ومع هذا تراهم مطمئنين، لا يخطر الخوف على بالهم،

﴿وَإِذَا ٱنقَلَبُوۤا۟ إِلَىٰۤ أَهۡلِهِمُ ٱنقَلَبُوا۟ فَكِهِینَ﴾ [المطففين ٣١]

﴿وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ﴾ صباحًا أو مساء ﴿انْقَلَبُوا فَكِهِينَ﴾ أي: مسرورين مغتبطين ،

﴿وَإِذَا رَأَوۡهُمۡ قَالُوۤا۟ إِنَّ هَـٰۤؤُلَاۤءِ لَضَاۤلُّونَ﴾ [المطففين ٣٢]

وهذا من أعظم ما يكون من الاغترار، أنهم جمعوا بين غاية الإساءة والأمن في الدنيا، حتى كأنهم قد جاءهم كتاب من الله وعهد، أنهم من أهل السعادة، وقد حكموا لأنفسهم أنهم أهل الهدى، وأن المؤمنين ضالون، افتراء على الله، وتجرأوا على القول عليه بلا علم.
﴿وَمَاۤ أُرۡسِلُوا۟ عَلَیۡهِمۡ حَـٰفِظِینَ﴾ [المطففين ٣٣]

﴿وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ﴾ أي: وما أرسلوا وكلاء على المؤمنين ملزمين بحفظ أعمالهم، حتى يحرصوا على رميهم بالضلال، وما هذا منهم إلا تعنت وعناد وتلاعب، ليس له مستند ولا برهان،


﴿فَٱلۡیَوۡمَ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مِنَ ٱلۡكُفَّارِ یَضۡحَكُونَ﴾ [المطففين ٣٤]

ولهذا كان جزاؤهم في الآخرة من جنس عملهم، قال تعالى: ﴿فَالْيَوْمَ﴾ أي: يوم القيامة، ﴿الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ﴾ حين يرونهم في غمرات العذاب يتقلبون، وقد ذهب عنهم ما كانوا يفترون، والمؤمنون في غاية الراحة والطمأنينة

﴿عَلَى ٱلۡأَرَاۤىِٕكِ یَنظُرُونَ﴾ [المطففين ٣٥]

﴿عَلَى الْأَرَائِكِ﴾ وهي السرر المزينة، ﴿يُنْظَرُونَ﴾ إلى ما أعد الله لهم من النعيم، وينظرون إلى وجه ربهم الكريم.


﴿هَلۡ ثُوِّبَ ٱلۡكُفَّارُ مَا كَانُوا۟ یَفۡعَلُونَ﴾ [المطففين ٣٦] ﴿هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ﴾ أي: هل جوزوا من جنس عملهم؟فكما ضحكوا في الدنيا من المؤمنين ورموهم بالضلال، ضحك المؤمنون منهم في الآخرة، ورأوهم في العذاب والنكال، الذي هو عقوبة الغي والضلال.نعم، ثوبوا ما كانوا يفعلون، عدلًا من الله وحكمة، والله عليم حكيم.

(تفسير السعدي — السعدي (١٣٧٦ هـ))
1👍1
HTML Embed Code:
2025/07/14 07:14:26
Back to Top