Channel: نـــــمِّ فكرك💡
-
اعقد النية من الآن الا تغرب شمس هذا اليوم إلا وأنت عازم على ( الإكثار ) من الصلاة على النبي ﷺ، تقرباً لله، واستمطاراً لمغفرته، واستجلاباً لشفاعة نبيه ﷺ، وطلباً لرفع الهم وتنفيس الكرب .
اعقد النية من الآن الا تغرب شمس هذا اليوم إلا وأنت عازم على ( الإكثار ) من الصلاة على النبي ﷺ، تقرباً لله، واستمطاراً لمغفرته، واستجلاباً لشفاعة نبيه ﷺ، وطلباً لرفع الهم وتنفيس الكرب .
قال بعض السلف :
" إنِّي أدخل في الصلاة، فأحمل همَّ خروجي منها، ويضيق صدري إذا عرفتُ أني خارج منها ".
• طريق الهجرتين، لابن القيم (٦٩٧/٢)
" إنِّي أدخل في الصلاة، فأحمل همَّ خروجي منها، ويضيق صدري إذا عرفتُ أني خارج منها ".
• طريق الهجرتين، لابن القيم (٦٩٧/٢)
@ZLWE2BOT
بوت الصَّلاة ، ارفع البوت مشرفًا بقناتك ،أو مجموعتك وساهم بالنشر ولك الأجر .
بوت الصَّلاة ، ارفع البوت مشرفًا بقناتك ،أو مجموعتك وساهم بالنشر ولك الأجر .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خمس صيغ للاستغفار | سعد الخثلان
تدري إن الصلاة ؟ تصرف عنك السوء يعني اي امر يأذيك الصلاة اذا صليتها بخشوع وقلبك حاضر تصرف عنك الشرور بكل انواعها ، وتصرف عنك الفحشاء والمنكر ، وتخلي إرادتك أقوى من شهواتك ، إيمانك يزيد واذا زاد ايمانك تقدر تصبر وترضى لدرجة تنصدم من نفسك كيف أنا راضي ومطمئن كذا؟، الصلاة صلة بينك وبين ربك ، وراحه لك وسكينة ، وأمان فـ الله الله بصلاتك وردد طول حياتك "﴿رَبِّ اجعَلني مُقيمَ الصَّلاةِ وَمِن ذُرِّيَّتي رَبَّنا وَتَقَبَّل دُعاءِ﴾ ، اللّٰهم أجعل صلاتي قرة أعيننا ، واهدِنا واهدً بنا ياذا الجلال والإكرام؛ آمين.
”الصلاةُ عمادُ الدين، فكيفَ لمن تهاونَ بها أن يطلبَ ثباتًا؟!”
يا نفسُ، إنّ من أعظم المصائب أن يُؤذّن للصلاة، وأنتِ لاهية، أو نائمة، أو منشغلة بتوافه الدنيا.
كم من امرأةٍ أضاعت وقتَ صلاتها في تتبّع موضةٍ، أو الانشغال بهاتفٍ، أو الغفلة عن أمرِ ربها!
أتدرين ما الصلاة؟
هي عهدُ العبد مع الله، هي النور، هي الراحة، هي الحياة.
كيف تُهمل وهي أول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة؟
كيف تُؤخّر وهي مفتاح الفرج، وسبب الرحمة، وعنوان الطاعة؟
أختي الكريمة،
لا يخدعكِ تساهل الناس، ولا يُغرّكِ تأخيرهن للصلاة بحجة الانشغال أو التعب.
واللهِ، لا عذر لمفرّط، ولا حُجّةَ لمتهاون.
صلاتُكِ عمودُ نجاتك، فلا تهدميه بيدك.
قومي إليها كأنكِ على موعد مع الله… لأنكِ فعلاً كذلك.
يا نفسُ، إنّ من أعظم المصائب أن يُؤذّن للصلاة، وأنتِ لاهية، أو نائمة، أو منشغلة بتوافه الدنيا.
كم من امرأةٍ أضاعت وقتَ صلاتها في تتبّع موضةٍ، أو الانشغال بهاتفٍ، أو الغفلة عن أمرِ ربها!
أتدرين ما الصلاة؟
هي عهدُ العبد مع الله، هي النور، هي الراحة، هي الحياة.
كيف تُهمل وهي أول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة؟
كيف تُؤخّر وهي مفتاح الفرج، وسبب الرحمة، وعنوان الطاعة؟
أختي الكريمة،
لا يخدعكِ تساهل الناس، ولا يُغرّكِ تأخيرهن للصلاة بحجة الانشغال أو التعب.
واللهِ، لا عذر لمفرّط، ولا حُجّةَ لمتهاون.
صلاتُكِ عمودُ نجاتك، فلا تهدميه بيدك.
قومي إليها كأنكِ على موعد مع الله… لأنكِ فعلاً كذلك.
HTML Embed Code: