TG Telegram Group Link
Channel: Lonely
Back to Bottom
- لكِنك هذهِ المرة تمضي بقلبٍ لم يعد يخاف، تضع المسافات بينك وبين كُل من حولك، تمضي دونَ أن تترك شيئاً مِنك مع أحدهم، هذهِ المرة أنت تعرف.
لا أريدُ أن تُحبّني
أريدكَ فقط
أن تظلّ تُردّد لي
تلك الكلمات التي تُدير رأسي
الكلمات التي لم يقلها لي
كلُّ من أحبّوني!
طويل الشوق يبقى في اغتراب
غريب من الحياة من الصحاب
ومن يامنك يا دنيا الدواهي
تدوسين المصاحب في التراب
واعجب من مريدك وهو يدي
بأنك في الورى ام العجاب
ولو لا أن لي معنى جميلا
لبعت المكث فيها بالذهاب
Forwarded from شويّة مِني
أَودُّ لو تغُادرني
وحدتي كما تغُادرني الأشياء،
كما تغُادرني الأماكِن والأشخاص.
Forwarded from صُراخ . (KRES.)
اعتدت ألا تأتيني الاشياء في موعدها مازلت انتظر أن تنهال حولي كلمات غفل لصحابها عن قولها، اعتذارات لست ادري إن كنت سأسمعها ربما تأتي لو مرة واحدة قبل أن اكف عن الامل والانتظار.
ماعرف لشوكت ابقى احس انو مشاعري مالها قيمة؟
ماعرف لشوكت ابقى اكول عكس الي احس بي؟
ماعرف لشوكت ابقى ماعرف اكول لا؟
الا اذا فدنوبة دست على نفسي حتى اكولها
"أريد أن أستند عليك
فأنا مُتعبةٌ رغم صمودي
وحائرةٌ رغم ثباتي
وخائفةٌ رغم قوتي
ووحيدةٌ رغم جموعي
وضائعةٌ رغم منزلي
أريدُك
أن تحمل عني تعبي
و مشقاتي
أريدك أن تكون ضلعًا
لا يتكسر في احشائي
وضوءًا لا يُفارق سردابي
أريدُك
لكي أفرح كالصِغار
أريدُك
لأعيّش عُمرًا ورديًا
وحياةً دون احتضار."
" على أملٍ دائم،
أن أستيقظُ يومًا على تحقيق
إحدى أحلامي التي تخيلتُها أمس
أن تتهافت على قلبي المسرّات مِن كُلِّ جانب
وتترتب جميع خطواتي المُبعثرة
أن أشعُر أنني في المكان المُناسب،
وأن أكون أنا التي تمنيتُها طيلة حياتي "
شكد اكره الاغبياء
ليش كل صداقاتي الي بيهم اغبياء
وكلهم يستندون علية
اريد احد اني اعتمد عليه، استند عليه، من اوصي يفهم، هو يذكرني بشغلات
ماكو!
كلهم اني اذكرهم وافهمهم
Forwarded from شويّة مِني
لقد كنتُ أتجنب المحبة طوال حياتي، كنتُ أعلم أن عقلي وقلبي أكبر مني، وإنها لكارثة أن تكون شخصًا عاطفيًا ومنطقيًا في آنٍ واحد، كُلما قطعت نصف الطريق في عاطفةٍ ما صفعتني يد المنطق قائلةً، عُد هذا الطريق ليس لك.
Forwarded from • 28 • (M.)
مُشتاقةٌ للخامسةِ صباحًا
التي كنا نضحك فيها
ضحكًا هستيري مع كلامًا
غير مفهوم كنا كسكيرين،
يبالغون في الشراب لِنسيان
هذا العالم وَالطيرُ بعيدًا عن هذهِ الأرض،
كنا نستعين بكلام الآخر لنكسر مسار الدائرة
المُمل، المُمل حد الموت، حد اليأس والسأم
أنا أشتاقٌ لوردة حديقتكم الأمامية
التي كانت تاخذكَ مني بضع دقائق لتعيش.
كنت أتأملكَ بأبتسامة، كنت أعلم أن الوردة تعيش عندما تراكَ .. لا عندما تسقيها.
أنا أشتاقٌ للأصدقاء الذي كانوا يعيدوكَ لي في الثانيةِ ليلًا، وأحيانًا الخامسةِ صباحًا
أنا أشتاقٌ لمحاولاتي في حل مشاكلكَ الخاصة،
وللدمع الذي كنت تذرفهُ، وكلامك عن كمية حُبك لإمراةً لا تبادلك نفس المشاعر،
أنا أشتاقٌ لكل محادثة قديمة، ولكل محادثة ستحصل في المُستقبل.
أشتاقٌ
لكل "أُحِبُّكِ" التي كنت تقولها سريعًا وتمضي ليومك،
وأخيرًا ..
أشتاقٌ لكذبتي المُعتادة!
أنا لا أُحبكَ، أنا أكرهكَ.
HTML Embed Code:
2024/06/01 04:49:23
Back to Top