اللهم احينا على استقامة وإسلام، واختم لنا بخير وإيمان، وتوفنا على سنة وإحسان، ونجنا من كل بلاء وافتتان، ومتعنا ببرد العيش بعد الممات ورياض الجنان، وأدخلنا في رحمتك واجعلنا من عتقاء النيران، وأنعم علينا بالنظر إلى وجهك الكريم في دار كرامتك وأحل علينا الرضوان....الشيخ محمدغيث

ذكر شيخ الإسلام أبو العباس ابن تيمية، عن الإمام أحمد بن حنبل، أنه سئل عن النساء يخرجن في العيد؟ قال: «لا يعجبني في زماننا هذا، إنهن فتنة».

راجع الدرر السنية في الأجوبة النجدية (٢٨٥/١٥)

‏قال ابن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما:

" ما فرحت بشيء من الإسلام أشد فرحا،

بأن قلبي لم يدخله شيء من هذه الأهواء. "

[ شرح أصول الاعتقاد للالكائي (١/١٣٠) ] .

‏ما نزل على بلادنا الطيبة ‎#الإمارات من غيث عميم غزير أفرح قلوبنا، ومتع أبصارنا، وسقى زرعنا، وأروى أرضنا، وتجلت فيه قدرة ربنا، وبانت فيه آيات خالقنا، وظهر خفي لطف مولانا، وتجاوزت خيراته الحصر، حيث الرعاية الحكيمة، والقيادة الحانية الرشيدة، مع سلامة الأرواح، وانبساط الأنفس، وتلاحم الشعب، ووحدة الكلمة، ومتانة الجماعة، وما حصل من أضرار مادية جزئية بسبب فيضان من جود الكريم سبحانه وهي تكرر في جميع الأرض ليست مدعاة للشماتة عند عاقل، ولا طريقا لإظهار حقد عند صاحب مروءة وإن بلغ غاية العداوة، فضلا عمن يدين بدين الرحمة الإسلام، ويعرف أخلاقه، ولكن الأمر لا يعدو شكر هذه النعمة، والسعي في إصلاح ما غفل عنه أهل الاختصاص وكشف عيبه غيث السماء، وقد استسقى نبينا صلى الله عليه وسلم لأصحابه بعد قحط فنزل المطر وهو على المنبر وخشي الصحابة رضي الله عنهم على أنفسهم من شدة المطر، وبقي المطر أسبوعا، حتى كانت المدينة كالجوبة، وسال الوادي شهرا، وانقطعت السبل وهلكت الأموال، وما عدها الناس بلاء وغضبا من الله، وإنما كانت كرامة لرسوله، ونعمة من الله على خلقه
فاللهم وال علينا النعم وادفع عنا النقم، وأوزعنا شكرك وأعنا على طاعتك....الشيخ محمد غيث

افرحوا يا أهل السنة ...الزنداني الإخونخارجي مستراح منه

‏قال سَلَمةُ بنُ شَبيبٍ: كنتُ عند عبد الرَّزَّاقِ- يعني الصَّنعانيَّ-، فجاءَنا موتُ عبد المجيدِ، فقال: "الحمدُ للهِ الذي أراحَ أُمَّةَ محمَّدٍ مِن عَبدِ المجيدِ".
——————
[سير أعلام النبلاء: 9/435]
وعبدُ المجيدِ هذا هو ابنُ عبد العَزيزِ بنِ أبي رَوَّاد، وكان رأسًا في الإرجاءِ.الشيخ عبد الرحمن العميسان

‏قال أبو بكر بن خلاد : "دخلت على يحيى بن سعيد القطان في مرضه ، فقال لي : يا أبا بكر ما تركت أهل البصرة يتكلمون ؟
قلت : يذكرونَ خيراً ، إلا أنهم يخافون عليك من كلامك في النَّاسِ !
فقال : "احفظ عني : لأَنْ يكونَ خَصْمِي في الآخرة رجل من عُرْض الناس أحبُّ إِليَّ من أن يكون خصمي في الآخرة النبي ﷺ ، يقول : بلغك عني حديث وقع في وهمك أنه عني غيرُ صحيح ، يعني فلم تُنكر !

شرح علل الترمذي (1/195)

- شَهِدَ عِندِي رِجَالٌ مَرْضِيُّونَ وأَرْضَاهُمْ عِندِي عُمَرُ، أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَهَى عَنِ الصَّلَاةِ بَعْدَ الصُّبْحِ حتَّى تَشْرُقَ الشَّمْسُ، وبَعْدَ العَصْرِ حتَّى تَغْرُبَ.
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري | الصفحة أو الرقم : 581 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]