خذيني رهينة يا حبيبتي ؛ تعلمي الاجرام وطبقيه عليّ .

‏أنتِ امرأة لذيذة ، وأنا رجلٌ "مُغرمٍ بكِ" .

خبئيني بكِ ، عانقيني حتى يُشفى ما بداخلي .

اللهم إجعلها عوض لي عن تلك اللحظات الصعبة ، اللهم إجبرني بها وإجعلها سند لي إلى يوم أبُعث 💙

كل ما بشوفك بيرجف قلبي ..

30 سبتمبر ..

كل ما بشوفك بيرجف قلبي ..

١٢ أكتوبر ..

كل ما بشوفك بيرجف قلبي ..

تعالِ نتواعد على كُوبين قهوة .
- أشتقتلك ..

شايف البحر شو كبير كبر البحر بحبك 💙🎶

آه كم تُشبه سماء دِمَشْق عيناكِ ..

١٤ نوفمبر ..

كل ما بشوفك بيرجف قلبي ..

"كتبت لها في عيد لقائنا الأوّل"
٢٢/١١/٢٠١٩
إلى قِدّيستي التي قابلتها أوّل مرّةٍ في تاريخنا هذا :
كيف لأُنثى في عامٍ واحدٍ أن تصنع من حُطامك قصراً ، ومن خريفك ورداً ، ومن بردك دِفئاً ، ومن ثقوب قلبكَ ناياً ، ومن يداكَ الخاويتان جناحان ...!
كيف لأُنثى أن تمسح دموعك بإبتسامة ؟ كيف لأُنثى أن يكون ما بين يداها وقتَ العناق كوناً أوسع من الكون الذي نحيا فيه !
كيف لها أن تُعطيكَ نفساً لتحيى بهِ بينما السماء تعجز !
"فتاة قلبي" تِلك الجميلة التي عندما أخبرتني كم أنها عاجزةٌ عن وصفَ حُبها لي فأخبرتني بأنّي بحرٌ وأنها ضائعةٌ فيني ، أينما نظرت لا ترى سواي .
" حبيبتي " تِلك الجميلة التي كانت كتفي الآخر ، قلبي الآخر ، رِئتي الثالثة وعيني الخامسة والخمسون ، " جميلتي " سِتُّ نِساء الأرض أنتِ ... وأقولها في يومنا المُقدّس هذا ، سِتُّ نساء العالمين ، سماء قلبي ، بيتي الذي يحتويني كُلّما نبذني العالم ..
"أنتِ" جميع ما أملكُ في هذا العالم ..

آخر وَردة لمسِت إيدي كانت إيدِك .

حسناً لقد فاض الشوق إليكِ فـَ متى نلتقي .

أحبكِ الآن و العالم ينهار و الدروس تتراكم فوق رأسي و اصدقائي يشتمون بعضهم البعض ، و الطقس لا يُحتمل و الكهرباء مقطوعة و الأرض مع هذا الفيروس تَلفظُنا ، أحبكِ الآن و انا لا أملك حتى سبباً واحداً أتقبل فيهِ شيئاً عداكِ !

ـ أعرف خطوط وجهَّك ورسمة حاجبكّ و طريقة كلامك وتفَاصيل أصابعْك، أعرفكِ بهذهْ الدقة وأكَثر..!

عَ بالي أمسك ايدك لف الشام كلها معك.

وكأن ملامحك الجميلة أبادت كلَّ الوجوه..!

دخلك شو نَفع الشباك ، إذا مو أنتِ بنت الجيران ؟!

ـ في ملامحك إلفةٌ بالِغة كأنَّ الطمأنينة قد استعارتْ وجهك..!