Channel: طارق ﺂلدليمي 'ﹺ
عندما يمُن اللّٰه عليّ بولدٍ في المستقبل بعد أن أتزوج سأجعل شَعرهُ مُسترسَل ويَحَملُ اسم أحدِ الأنبيَاء أو الصحَابة أو القرآن .
حَسن الخُلق .
يُصاحبُ أبَاه إلى المَسجِد .
مُقيم الصلاة .
يَحفظ القرآن والأحادِيث .
يُعامِل الآخرين برِفقٍ وحنيّة
ليِّن مُصاحبٌ لأختِه .
حَسن الخُلق .
يُصاحبُ أبَاه إلى المَسجِد .
مُقيم الصلاة .
يَحفظ القرآن والأحادِيث .
يُعامِل الآخرين برِفقٍ وحنيّة
ليِّن مُصاحبٌ لأختِه .
السلام عليكم من وحشة المسافة
و رحمة اللّٰه من الشوق و طواريه .
و رحمة اللّٰه من الشوق و طواريه .
لا ترتَجي مِن عبادِ الله مسألةً
فالعبدُ عبدٌ وربُّ العبدِ مَن يَهَبُ .
فالعبدُ عبدٌ وربُّ العبدِ مَن يَهَبُ .
حينما قالت مريمُ العذراء :
( ياليتني مِتُ قبل هذا وكنت نسيًا مَنسيا ) ، كانت تضع ميثاق للنساء بأن الشرف والحياء أغلى مِن الحياة نفسها .
( ياليتني مِتُ قبل هذا وكنت نسيًا مَنسيا ) ، كانت تضع ميثاق للنساء بأن الشرف والحياء أغلى مِن الحياة نفسها .
أن تجد ضالتك في عالم كل مافيه يدعو للتيه ،
أن تأنس و يؤنَس بك ، تأمن ويؤمَن بك ،
تتكئ للمرة الأولي و أنت لا تخشي السقوط ،
أن تحب نفسك و تراها أهلاً للمحبة ،
فالحمدللّٰه الذي أعطاني فأجزل العطاء ..
أن تأنس و يؤنَس بك ، تأمن ويؤمَن بك ،
تتكئ للمرة الأولي و أنت لا تخشي السقوط ،
أن تحب نفسك و تراها أهلاً للمحبة ،
فالحمدللّٰه الذي أعطاني فأجزل العطاء ..
يُحرم إدخال الحُزن على المُسلم ، فإنَّ الحُزن إيذاء ،
وإيذاءُ المُسلمِ حرامٌ .
وإيذاءُ المُسلمِ حرامٌ .
الضحكة الحزينة ، بعد إكتشاف
أنك مخدوع لوقتٍ طويل ، البرود
الساخن بعد إكتشاف أنك تمطر
غيمتك الوحيدة في بحر لا يكترث .
أنك مخدوع لوقتٍ طويل ، البرود
الساخن بعد إكتشاف أنك تمطر
غيمتك الوحيدة في بحر لا يكترث .
لو ملكتُ السماء بكل ما فيها من نجوم
و الكون بكل ما فيه من ثروات هائلة
فإني سأطلب المزيد ، و لكنني سأكون
راضيًا قانعًا بأكثر زوايا الأرض تواضعًا
و بساطة ، لو كُنتِ أنتِ لي .
و الكون بكل ما فيه من ثروات هائلة
فإني سأطلب المزيد ، و لكنني سأكون
راضيًا قانعًا بأكثر زوايا الأرض تواضعًا
و بساطة ، لو كُنتِ أنتِ لي .
بلاغة الأعراب
سُئِل أعرابي : كيف حالك ؟
فقال: اقترب البعيد ، وتفرّق الرِّفاق ، وأمسى الاثنان ثلاثة .
أي : ضعف بصرُه ، وتهدّمت أسنانُه ، وصار يتوكّأ على العصا فكانت كرجلٍ ثالثة .🧡
سُئِل أعرابي : كيف حالك ؟
فقال: اقترب البعيد ، وتفرّق الرِّفاق ، وأمسى الاثنان ثلاثة .
أي : ضعف بصرُه ، وتهدّمت أسنانُه ، وصار يتوكّأ على العصا فكانت كرجلٍ ثالثة .🧡
#مقال_للبعض
حينما ترسل طلب صداقة لفتاة ما على إحدى مواقع التواصل الاجتماعي ، فإن تلك الفتاة لا تقبلك هكذا فورًا ومن أول نظرة ، و إنما تدخل إلى حسابك الشخصي و تتصفح صورك جيدًا باحثة عن أية قرائن تساعدها في معرفة مستواك المادي و الاجتماعي ، كنوع جوالك و ساعتك و ملابسك و حذائك ، و هل لديك سيارة أم لا ، و وظيفتك و أين درست ، و الفضاءات التي تلتقط فيها الصور و الأشخاص المحيطين بك...
فالفتاة تستقبل المئات إن لم يكن الآلاف من طلبات الصداقة و الرسائل ، و لا تتفاعل إلا مع الذكور الناجحين المتميزين ذوي القيمة العالية و المرتبة السامية ، و الذين يستجيبون لمعاييرها الدقيقة الصارمة ، و تقصي الذكور العاديين البسطاء الذين لا يصلحون لشيء .
و نلاحظ أن أعدادا كبيرة جدًا من البنات قد بدأن يهجرن فيسبوك إلى إنستغرام ، لإعتقادهن أن فيسبوك مليء بالدهماء الغوغاء الهمج الرعاع فقط ، بينما إنستغرام يتواجد به القشدة الطرية للمجتمع من أثرياء و مشاهير .
فتجد أن الفتاة تشارك منشورات عادية جدا على فيسبوك من قبيل الآيات و الأحاديث و الأدعية و الحكم ، بينما هي في نفس الوقت تشارك صورًا مثيرة و ڤيديوهات جذابة لمفاتن جسدها على إنستغرام لعلها تصطاد ثريا يحقق لها رغباتها .
و البعض منهن تكتب على حسابها جملة : "لا أضيف الرجال" أو "الخاص مهمل" و هي تقصد طبعا أنها لا تريد تضييع وقتها مع الدجاج ، فإذا كنت نسرًا فتفضل و إلا فالزم حدودك .
أما فئة أخرى فإنها في مقتبل عمرها تنشر صورًا لجميع مفاتن جسدها حتى إذا اقتربت من سن الثلاثين و لم تنجح في اصطياد سيد الرجال فإنها تغير الخطة و تبدأ بنشر صورها بالحجاب أو النقاب لعلها تصطاد ضبعا مفتونًا بالمظهر و غافلًا عن الجوهر .
و الأنثى حينما تدخل في علاقة جادة مع رجل ما فإنها لا تكتفي به هو وحده ، و إنما تجدها تتحدث مع ثلاثة أو أربعة آخرين غيره من باب الاحتياط ، فإذا لم تنجح في الزواج بالأول فقد تكون من نصيب الثاني أو الثالث أو الرابع ، فهي لا تضع كامل بيضها في سلة واحدة ، و لا تراهن بجميع أوراقها على ذكر واحد ، قد يكمل معها و قد يتركها في منتصف الطريق .
و خلاصة القول أن المرأة لا تشعر بالوحدة أبدًا مثل الرجل ، لأنها تحصل على الاهتمام أطنانا و تتلقى الاعجاب قناطيرًا مقنطرة عبر وسائل التواصل ، عكس الرجل الذي لا يأبه أحد لمنشوراته العلمية مهما بلغت فائدتها و منفعتها ، و الدليل على هذا أنك تجد عالمًا أو دكتورًا يشرح و يحلل و لا أحد يلقي له بالًا ، بينما تجد في المقابل إحداهن تنشر صور مفاتنها فتحصد آلاف الإعجابات و التعليقات دون أدنى جهد يذكر .
#طارق_زياد
حينما ترسل طلب صداقة لفتاة ما على إحدى مواقع التواصل الاجتماعي ، فإن تلك الفتاة لا تقبلك هكذا فورًا ومن أول نظرة ، و إنما تدخل إلى حسابك الشخصي و تتصفح صورك جيدًا باحثة عن أية قرائن تساعدها في معرفة مستواك المادي و الاجتماعي ، كنوع جوالك و ساعتك و ملابسك و حذائك ، و هل لديك سيارة أم لا ، و وظيفتك و أين درست ، و الفضاءات التي تلتقط فيها الصور و الأشخاص المحيطين بك...
فالفتاة تستقبل المئات إن لم يكن الآلاف من طلبات الصداقة و الرسائل ، و لا تتفاعل إلا مع الذكور الناجحين المتميزين ذوي القيمة العالية و المرتبة السامية ، و الذين يستجيبون لمعاييرها الدقيقة الصارمة ، و تقصي الذكور العاديين البسطاء الذين لا يصلحون لشيء .
و نلاحظ أن أعدادا كبيرة جدًا من البنات قد بدأن يهجرن فيسبوك إلى إنستغرام ، لإعتقادهن أن فيسبوك مليء بالدهماء الغوغاء الهمج الرعاع فقط ، بينما إنستغرام يتواجد به القشدة الطرية للمجتمع من أثرياء و مشاهير .
فتجد أن الفتاة تشارك منشورات عادية جدا على فيسبوك من قبيل الآيات و الأحاديث و الأدعية و الحكم ، بينما هي في نفس الوقت تشارك صورًا مثيرة و ڤيديوهات جذابة لمفاتن جسدها على إنستغرام لعلها تصطاد ثريا يحقق لها رغباتها .
و البعض منهن تكتب على حسابها جملة : "لا أضيف الرجال" أو "الخاص مهمل" و هي تقصد طبعا أنها لا تريد تضييع وقتها مع الدجاج ، فإذا كنت نسرًا فتفضل و إلا فالزم حدودك .
أما فئة أخرى فإنها في مقتبل عمرها تنشر صورًا لجميع مفاتن جسدها حتى إذا اقتربت من سن الثلاثين و لم تنجح في اصطياد سيد الرجال فإنها تغير الخطة و تبدأ بنشر صورها بالحجاب أو النقاب لعلها تصطاد ضبعا مفتونًا بالمظهر و غافلًا عن الجوهر .
و الأنثى حينما تدخل في علاقة جادة مع رجل ما فإنها لا تكتفي به هو وحده ، و إنما تجدها تتحدث مع ثلاثة أو أربعة آخرين غيره من باب الاحتياط ، فإذا لم تنجح في الزواج بالأول فقد تكون من نصيب الثاني أو الثالث أو الرابع ، فهي لا تضع كامل بيضها في سلة واحدة ، و لا تراهن بجميع أوراقها على ذكر واحد ، قد يكمل معها و قد يتركها في منتصف الطريق .
و خلاصة القول أن المرأة لا تشعر بالوحدة أبدًا مثل الرجل ، لأنها تحصل على الاهتمام أطنانا و تتلقى الاعجاب قناطيرًا مقنطرة عبر وسائل التواصل ، عكس الرجل الذي لا يأبه أحد لمنشوراته العلمية مهما بلغت فائدتها و منفعتها ، و الدليل على هذا أنك تجد عالمًا أو دكتورًا يشرح و يحلل و لا أحد يلقي له بالًا ، بينما تجد في المقابل إحداهن تنشر صور مفاتنها فتحصد آلاف الإعجابات و التعليقات دون أدنى جهد يذكر .
#طارق_زياد
يعز على المرء أن يختار الصمت ويموت باليوم ألف مرَّة وهو من إعتاد الثرثرة .
HTML Embed Code: