TG Telegram Group Link
Channel: ••|🎀 غَيْــدَاءُ
Back to Bottom
كتاب المذهبات٢.pdf
2.2 MB
🕒 ساعة تربوية

🗣بإذن الله تعالى..
سأقدم في قناتكم هذي عدداً من المجالس (إلى الحج تقريباً) في التعليق على كتاب:

"المذهبات من تراثنا التربوي".

🔍نجلّي بعض المفاهيم التربوية والمسائل المنهجية. وسيكون المجال مفتوحاً لتعليقاتكم وإضافاتكم وأسئلتكم.
وأسأل الله لي ولكم التسديد والبركة والقبول.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏“يا جبريل، إني أحب فلانًا فأحِبَّه”
‏هذا هو النداء العلوي الذي ينبغي أن يتعلق به قلبك، وترتقبه روحك، فتفرغ من التعلق بالمخلوق ذما ومدحا، ورغبا ورهبا.

وجدان العلي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لست أتعجب من الذي عاش في أسرة سوية وشق طريق نجاحه، بل أتعجب ممن عاش في أسرة مضطربة، أهملته، وتعرض لصدمات في حياته، ومع ذلك نهض وقاوم وأصلح نفسه ونجح.
🎖أقول لهم أنتم أبطال، أنتم عظماء، أنتم تستحقون كل الخير والثناء، استمروا، وانقلوا تجاربكم للآخرين، لعل شخصًا مسحوقًا يستنير بكفاحكم.

د.أسامة الجامع
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ورقة جديدة :

((مفهوم صبغة الله،وآثارها))

👇👇👇
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبًا طيب الأعراق !


🗣
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
••|🎀 غَيْــدَاءُ
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبًا طيب الأعراق ! 🗣
🎯نكهة الأم

▫️أن تعرف الأم مالها من حقوق هو شيء جميل؛ لكن الأجمل أن تعرف ما عليها من واجبات، فالأم الفطنة نعمة ومكسب عظيم لا يُقدَّر بثمن، خاصة في زمننا الحاضر، والأم العظيمة حقًا هي مَن تشعر بأهمية دورها كأم، ومربية أُولَى لفلذات كبدها، وخاصة البنات، قال صلى الله عليه وسلم: (والمرْأَةُ راعِيةٌ عَلَى بيْتِ زَوْجِها وولَدِهِ) صحيح البخاري.

▫️إن إحساس الأمهات بالمسؤولية، ومسارعتهن للبحث عن حلول لمشاكل أبنائهن وبناتهن باستشارة أهل الاختصاص، وحرصهن على معرفة ما يستجد من تصرفات بناتهن، والتقرب منهن، وكيفية احتوائهن وتوجيههن بالحكمة والموعظة الحسنة، وحضور الدورات والبرامج التربوية والتي يتجاوز فيها عدد الأمهات الحاضرات المئات، ولله الحمد دليل على ارتفاع وعيهن في زمن كثرت فيه الشبهات، والشهوات، وتنازلت فيه بعض الأُسر مرغمةً عن بعض قيمها، وفي وَسَط يعج بالغث والسمين، ويشار فيه بالبنان للتافهين، وتاهت فيه الكثير من الفتيات، فلا تدرك ما يُدار حولها ولا ما يُحاك ضدها لسلب هويتها وكرامتها.

▫️إن جيل اليوم، والمربين والمربيات أمام صراعات وتحديات غير مسبوقة، تستوجب وقفة صادقة وجادة لردم الفجوة بين جيل الآباء وجيل الأبناء، فهم بحاجة للاحتواء والحزم أكثر من أي شيء آخر، إن وجود جيل اليوم وسط هذه الصراعات والتحديات لم يكن خيارًا فيتجنبونه، إنما وُجِدَ في محيطهم، وفُرض على عقولهم وعواطفهم، فهم كالمريض الذي افترسه المرض ويحتاج للعلاج، أو كالغريق الذي يصارع أمواج البحر فيحتاج للنجدة.

▫️وهل التذمر من جيل اليوم الذي نردده في مجالسنا، وأنهم غيرنا في كل شيء، والنقد الدائم لهم وعلى مَسمع منهم يُجدي نفعًا؟ أم يزيد الطين بلَّة؟
إن العالم كله في تغير مستمر، ألا يتغير هذا الجيل؟! وإذا كان الآباء والأمهات أنفسهم يتغيرون، أفلا يتغير الأبناء!؟.

▫️لكن ما هو التغير المحمود والمرغوب؟

▫️إنه التغير الذي لا يخالف الدين، ولا يصادم الفطرة، وإن كَثُر المربون فتظل الأم لها نكهتها الخاصة، وقلبها المختلف الذي يمتزج فيه الخوف والحب والحرص على أبنائها، ولو أتقنت إيصال هذا المزيج لأثمر ولاريب.

▫️يقال: (لِكَي تهدم أُمَّة، عليك بتغييب دور الأم)، ويبقى من الأمهات مَن هي مُقصرة ومُغَيَّبة، تخلت عن دورها التربوي الأول داخل بيتها، إن أصعب شيء تقوله الأم عندما تقول: (أستحي أن أضُم ابنتي الشابة!)، أو تقول: (لم أعتد على أن أسمع فضفضتها أو حتى مشاكلها وهمومها، في حين أنها تستمع لصديقاتها وقريباتها بكل رحابة صدر!)، تركتِ ابنتكِ لمن؟! مَن أولى الناس بسماعها والحنو عليها وضمها؟!.

▫️لا شك أن هذا خلل لا يستهان به في علاقة الأم مع ابنتها، هذه العلاقة السطحية القائمة على الأوامر فقط، افعلي، ولا تفعلي، اتركي، ولا تتركي، وما ثمرة هذه العلاقة؟! وماذا لو كان الأب مُغيبًا أيضًا؟

▫️ذكر الدكتور خالد الحليبي أنه قام باستطلاع في برنامجه (بوح البنات)، وكان هناك سؤال: ماذا تحتاج الفتاة؟ أجابت 80% من الفتيات أنها تحتاج للضم، وقال: ما أحصي عدد حالات البنات التي وصلتني وقد وقعن في الخطأ بسبب حرمانهن من كلمة أحبك في الداخل، فحصلن عليها من الخارج.

▫️إن أول خطوة لتعديل العلاقة بين الأم وابنتها هي تطبيق استراتيجية تمثيل الأدوار، أو تبادل الأدوار، أن تتخيل الأم أنها تلك البُنية الشابة التي تعيش صراعاتها وتساؤلاتها وحيرتها وحدها، أو تتجاذبها مع مَن ليس بأهل لها من خلال وسائل التواصل، أُمها في زاوية من زوايا البيت لا تصادقها ولا تمازحها، ولا تمدحها، لا ترى إلا عيوبها، لغتها الأوامر فقط، لا كلمة طيبة، ولا لمسة حانية، ولا مشورة هادفة، ما هو شعورك أيتها الأم وأنت تعيشن الدور بخيالك؟!

▫️هل أحسست بهذا الشعور الخانق القاتل المؤلم، إنه نفس الشعور الذي يختلج في صدر بُنيتك، وما تتمنين أن تفعله أمك لك، افعليه أنت لابنتك، طبعًا في حدود ما أحل الله، الآن سارعي لتجديد العلاقة، وإعادة المياه لمجاريها قبل أن تعضي أصابع الندم.

🖊بدرية بنت حمد المحيميد
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صَلّىٰ عَليكَ اللهُ ما جَفنٌ غَفى
‏وما شقَّ نورُ الصُّبحِ في الظُلماتِ ﷺ .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كوني الرقم الصعب في الثبات ..
ولو حاد الكل عن سواء السبيل !
{وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله } !

والتفرد اليوم في معالي الأمور بات حاجة ضرورية في زمن أسراب القطا !!

وإيّاك والركون إلى صلاحك والثقة بذاتك ..
فما أسرع تبدل الأحوال !

ومع كل نفس وطرفة عين وأقل من ذلك بكثير فقر ذاتي اضطراري للهادي المصلح لجميع شؤون عباده الملك المالك الواحد الأحد الفرد الصمد السيد الذي كمل سؤدده، الذي تصمد إليه جميع الخلائق في حاجاتها ومسائلها..

فخذي بالأسباب وتوكلي عليه !!
وأطلقي سهام الدعاء فهو الافتقار والمناجاة والأنس بعينه بالقلب الموقن لا اللاهي !

وإن أدركت معنى اضطرارك ذاتًا فادخلي محرابه على الدوام اختيارًا، ولا تعد عيناك لحولك وقوتك ولو مثقال الذر، فلا حول ولا قوة لنا إلا بالله العلي العظيم !

والحصيفة يا ماء العين .. التي هي أنت لا تركن لضعف النفس البشرية ولا تثق بها وإن انتفخت أوداج الأنا فيها أرضختها للتسليم والاستسلام والافتقار للعلي العظيم !

واشرب عنقها نحو السماء للذي لا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين .. وأخذت بموارد السعداء
تنادي الله خلاق البرايا أن يصلح قلبها
ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنونَ إلا من أتى الله بقلب سليم !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
HTML Embed Code:
2024/05/12 22:35:20
Back to Top