تقول إحداهن :
يوم اعترف لي بحبّه، قال لِي بالحرف: "أحببْتك بصدق، لذلك استودع الله حبّي، وسيأتيني بكِ إن كان في ذلك خير."

اليوم .. وبعد عشرين سنة، سمعته يقول لابنتنا وقد كبرت وأصبحت تدري ما الحب: "في جوفك يا ابنتي مُضغة لن تستطيعي التحكّم فيها، لكن إن حدث واقتحم الحب الصّادق قلبك فاستودعيه ربك، سيأتيكِ به الله يا صغيرتي أينما كان."

هل تعلم أن النبى أوصانا أنه إذا أراد أحدنا طلاق زوجته فإنه لا يطلقها فى أثناء فترة الحيض بل ويأثم عند الله إن فعل ذلك وعليه أن ينتظر الى أن تطهر ثم إذا أراد الانفصال فله ما شاء

انظروا أي مدى راعى الاسلام الحالة النفسية للمرأه .. لانه يعلم أنها في فترة الحيض تكون غير مستقرة نفسيا وفيها من الضغوط والوجع ما الله به عليم

الحمد لله اننا مسلمين.

- يا شيخ أتدبر القُرآن أم أتسابق في الختمة؟

= يا بُنيّ! تدبّر سورة واحدة فقط في رمضان وتسابق في الختمة مع من يتسابقون.
فتفوز بأجر التدبُّر، وأجر الختمة.. ولا يضيع عليك رمضان بدون ختم القُرآن، وأكمل تدبُّر باقي السور في باقي الشهور واِنْوِ ذلك الآن.

فإذا انتهى عُمرك قبل أن تُكمل التدبُّر كُتبَ لك أجر أنك كُنت تنوي تدبُّر القُرآن كاملًا بإذن الله.

- أحمد عبد المنعم.

لَعَلَّها لَيَالُ جَبرِك وعُوضك ياربّ🤍

‏سَأل أحدهم رَجلًا صالحًا أن يَدعُو له؛ فَدعا له قائلًا: آنسَك الله بقُربه.. فقَال الرّجل: زِدني!
فقال الرّجل الصَّالح: مَنْ آنسه الله بقربهِ أعطَاه أربعًا بغيرِ أربَع:
عِلمًا بغيرِ طَلب، وغنًى بِغير مال، وعزًّا بِغير عِشيرة، وأنسًا بِغير جَماعة؛ ألا يَكفيك هَذا؟
فبِكى الرّجل وقَال: بلى والله تَكفي وتَزِيد.

فَاللهُمَّ آنِسنَا بِقُربِك!💛

" انا صحيح معنديش انجازات كتير في حياتي، بس الحمدلله قدرت أكون إنسان، إنسان طيب و حنين وغير قاسي في عالم كل يوم بيدفعني إني أكون شخص سيء .."

"والخاطبُ يَنعُمُ بالنسَايبِ عِيدُهُ
وأهلُ العزوبة ما نالوا سِوى المعمولِ!"

‏( وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ )

أودعتهُ في ودَائع الله الذِي لا تضِيع، علمتُ بأنَّ القلب إذا أحبَّ أو مَال للهوى فـ وجب عليه تهذِيب هذا القلبِ وحفظ الحبّ إلى أن يأذن الله بـ حلالٍ يُشبع الرُّوح ويروِي الفُؤاد،
تركتَه لله وأدعُوه أن يأتيَني به ويجمعنَا ويحِن القدَر علينَا بلقَاء في نُورِ العالم، فـ الحُب الحرامِ لا يُتمّه الله أبدًا، ولا نهايته تُرضي القلُوب، ويبقى كلًّا منهما ينكَوي بنارِ هذا الحُب.. فـ لمَ؟
فـ لتحفَظي قلبكِ ولتحفَظ قلبكَ إلى أن يأذَن الله بإطلاق العنَان لحُبكمَا.💛

زينب'محمد.

وكن على يقينٍ من أنَّ ما سَتُصلِحُه أنتَ اليوم سَيفسدُه غيرُك غداً، وما سيفسدُه غيرُكَ غداً سيصلِحُه غيرُه بعد غد؛ في حركةٍ دائبةٍ من الصراع والتدافع؛ فلا الإصلاح سيدوم ولا الإفساد سيدوم؛

وإنما هو العمل الذي تَعَبَّدَكَ الله به دون أن يكون لك من الأمر شيء !!

‏المُحِبُّ= مُحاوِلٌ.
المُحِبُّ= شجاعٌ.
المحِبُّ= يعرفُ كيف يصلُ.

" ماتطوِّلش في مكان مش شبهك ..
من الاخر يعني لو ماحسّيتش بقيمتك وإن انت مش متقدّر ومبسوط في المكان اللي انت فيه ، ماتكمّلش أبدًا ولا تطوّل فيه عشان ماتنطفيش .."

‏"لا تستبعِدْ أنْ يُعطّلَ اللهُ المَرَافِقَ والطُّرُقَ لأجلَكَ
‏وأنْ يعمِيَ الأبصارَ عن شيءٍ تُحِبُّهُ لأجلِكَ
‏وأنْ يهدِيَ قلبَ أحدهِم لأجلِكَ
‏وأنْ يُغَيِّرَ قوانينَ الكونِ لأجلِكَ". 💛

‏"ورُبَّ أمرٍ ظنَنا لا انفراجَ لهُ
‏يخبئُ اللّٰهُ في أَعطافِهِ البُشرىٰ". 💛

" فرج الله لا يأتي عاديّا أبدًا، يأتي في عزّ احتياجك حين تظن السبل غُلقت، يحضر كمفاجآت الأحبة يغسل تعبك، يكون مثل الغريب خفيفًا إذا عبر.. فرج الله مُدهش لا يُشبهه شيء .."

ذبح فرعون آلاف الأطفال كي لا يأتي موسى ،
وعندما جاء موسى ( رباه في بيته ) ،
قدر الله نافذ لا محاله ، فاطمئنوا ..

طوال فترة الخطوبة
افعلي الأتي:

١- لا تتركي الإستخارة حتى يوم البناء (إن استطعتي أن تُصليها يوميًا فافعلي)

٢- استغفري دائمًا (الذنوب سبب لسوء الاختيار وسبب لرفع الرزق وسبب للتفرقة بين القلوب ....الخ)

٣- الصلاة على النبي (يُكفى همك ويُغفر ذنبك)

٤- الدعاء دائمًا والتضرع إلى الله خاصةً في قيام الليل (بحسن الإختيار وتيسير الأمور)

٥- الأذكار والرقية الشرعية (كثيرًا لا يتم أمر ما بسبب الحسد)

لاتغفلي عنهم حتى يومًا واحدًا.

- سمااء.

ندعوك يا ربّ؛

أن نُوفّق في مسعانا،
أن يُكتب لنا الخير فيه،
وأن نسير في دربنا آمنين مطمئنين يا ربّ.

نسألك يا ربّ أمورٌ مُيسّرة
وقلبٌ مُطمئن
وخيرٌ في كل خطوة
ونسألك الخير في كل أمرٍ وفي كل اختيار.

نرشحها للمتابعه جميله💛
https://hottg.com/Eiqbaall