من روائع نهج البلاغة للامام علي (ع)
الناس صنفان: إما أخ لك في الدين أو نظير
لك في الخلق 🌱 .

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ..

"عاشر من يزيد حياتك حياة"

"لا نحتاج سوىٰ الرأفة ببعضنا البعض
الرأفة في الحديث..
الرأفة في الفعل،
في التمسك،
وحتىٰ في التخلي..
وكن حرًا لترىٰ أثر الفراشة فيك".

رَبِّ اُناجيكَ
‏بِقَلبٍ قَد اَوبَقَهُ جُرمُهُ
‏اَدعوُكَ يا رَبِّ راهِباً راغِباً راجِياً خائِفاً.

‏الإمام جعفر الصادق عليه السلام‏
مَا مِنْ عَمَلٍ حَسَنٍ يَعْمَلُهُ الْعَبْدُ إِلَّا وَ لَهُ ثَوَابٌ فِي الْقُرْآنِ إِلَّا صَلَاةُ اللَّيْلِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ يُبَيِّنْ ثَوَابَهَا لِعِظَمِ خَطَرِهِ

بحار الأنوار، ج ٦٤، ص: ٢٦٥🌱

صاحبْ أخا ثقةٍ تحظى بصحبتِهِ
فالطَّبعُ مُكتَسَبٌ من كلِّ مصحوبِ
كالريحِ آخذةٌ ممّا تمرّ بهِ
نتناً من النتنِ أو طيباً من الطيبِ

..

‏كُن حذرًا
لا يستحق الجميع الوصول إلى قلبك ، زائر واحد خاطئ يمكن أن يدمر المكان..

﴿ لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾

‏﴿وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ﴾.

فاطمة الزهراء عليها السلام
اللَّهُمَّ قَنِّعْنِي بِمَا رَزَقْتَنِي واستُرنِي وَعَافِنِي أبداً ما أبقيتَنِي، واغفِرْ لي وارحَمنِي، اللَّهُمَّ لا تُعيِنَنِي في طَلَبِ مَا لا تقدِّر لي، وَمَا قَدَّرتَهُ علَيَّ فاجعلهُ مُيَسَّرا سَهلاً.

- كتاب مُهَجِ الدعَوَات🌱

‏عَن كلِّ حُزنٍ قَد نديرُ وجُوهنَا، لكنَّ وجهَ القلبِ كيفَ يُدارُ ؟

جَدِيرٌ مَنْ أَمَرْتَهُ بِالدُّعَاءِ أَنْ يَدْعُوَكَ
وَمَنْ وَعَدْتَهُ بِالْإِجَابَةِ أَنْ يَرْجُوَكَ

‏إنَّ الكِرًامَ وإن ضَاقَت مَعِيشَتُهُم
دَامَت فَضِيلتُهُم والأصلُ غلَّابُ
لِلهِ دَرُّ أُنَاسٍ أينَما ذُكِرُوا
تَطِيبُ سِيرَتُهُم حتَّى وإن غَابُوا
..