TG Telegram Group Link
Channel: 𝚃𝚑𝚎 𝚞𝚗𝚔𝚗𝚘𝚠𝚗 𝚐𝚒𝚛𝚕.
Back to Bottom
" لا أَحب المنافسة ولا أَحب الأشياء التي تتطلب أن أثبت إستحقاقي لها مع أنني أستطيع أن أظفر بِها لو شِئت لكن فكرة إثبات جدارتي للأخرين ليست من أولوياتي"
‏" بعض العلاقات علاجها في هدمها ،قد يؤذيك ذلك الهدم ،قد يُشعرك بالندم والألم ،قد يحرق صبرك وأيام من عمرك ولكن إنقاذك يبدأ من هنا"
"‏ الحياة رحبة ،لا تكن عالقاً في مشهد نافذتك القديمة ،مهما كان بالغ الجمال، لا تكن أسيراً"
دعواتكم لريتاج عندها إختبار تحصيلي

وأحبكم 🌷
Forwarded from غَدق
‏"مازلتُ في شرفة الأيام مرتقباً
‏ حُلمًا فرشتُ له قلبي رياحينا"
" مثل برق يخطف في لحظة مفاجئة ،لكنه يظل مشرقاً ،طوال الحياة ،في الذاكرة"
‏" يقاس الألم بأثره لا بسببه وأتعجب كيف يجرؤ إنسان أن يقول لآخر أن الأمر لم يكن يستحق"
" كل شيء ما راح يكون له معنى لو ما حطيت له أنت المعنى
‏يعني الفكرة هي كلها براسك يا تكبر منها يا تخليها شيء لم يكن"
" أحب أُبدي لا مبالاتي ،لكني بالأصل أتحسس من النبرة ،والعبرة ،والفكرة ،والكلمة ،وطريقة النداء ،والإشاحة ،والإلتفاتة ؛قلبي دليلي وأشعر بالأشياء قبل التصريح بها"
" أقع في حب النظرات دائماً ،النظرة الخاطفة والمتعمدة أيضاً ،النظرة التي بطرفها إبتسامة ،النظرة التي تعني أنا أفهمك ،ونظرة اللقاء الأول التي تسرق قلبك وتشعرك أن لا أحد في المكان غيركما"
" أيام مليئة بالحفاوة والحنان ،ألمس حب منكفئ في تفاصيل صغيرة ،فلا أحب للإنسان من أن يفضي سريرة قلبه بين حنان وهناء"
‏" جاهد في عمر العشرين
‏خيّط جروحك بيدينك إن وُجب
‏إبكِ في حمامات الجامعة
‏وفي السيارة ،وبالمقهى

‏ولكن لا توقف
‏عشان لا تموت من شدَّة اليأس والندم في عُمر الثلاثين"
"‏ كل عثرة تعيدك إلى صوابك ،ينبغي أن تسميها يقظة"
" تتوهّج في حضور أشخاص معينين ،في أماكن معيّنة ،يشبعون كل حواسك ،تعرف نبرة الراحة في صوتك بسببهم ،يذوبونك داخل هالة من المشاعر واضحة على وجهك ،مشعة"
" لا تلمس أبداً جرحاً لا تستطيع شفاءه"
" كان موقف صغير ،
ولكنّه كان كافياً لحسم حيرةٍ ما"
"‏ إنَّ قوة العادة تغلب كل خوفٍ داخلنا ،تهزم كل ولعٍ بجوفنا ،يعتاد الانسان مهما كان الإعتياد مراً ،يتأقلم مهما كان الأمر صعباً ،يتكيّف مهما كان الوضع فظاً ،مع مرور الوقت كل ظنٍ كان مستحيلاً يُصبح ممكناً وعادياً"
" التعمق في محاولة فهم طبائع الناس قد تؤثر سلباً على شهوة الكلام ،حجم التناقضات التي تزخر بها الطبيعة الإنسانية لا تترك هامشاً واسعاً للتعليق"
" يشعرون بالخوف من الإنسان الواعي وصاحب الرأي والفكر المختلف الذي يرفض أسلوب التلقين والإستسلام للبرمجة ،ويجدون صعوبة في إحترام وتقبل إختلاف الآخر عنهم ،ويدّعون التعايش والتسامح وفي الواقع يطلقون عليه الأحكام ويتّبعون معه أسلوب التصنيف والنبذ والإقصاء لأنه يعيش كما يريد وحسب رغبته"
HTML Embed Code:
2024/06/07 22:38:04
Back to Top