TG Telegram Group Link
Channel: ۩ الآثـار ۩
Back to Bottom
عن عبد الله بن بكر المزنيّ قال: جاء رجل فشتم الأحنف فسكت عنه، وأعاد فسكت، فقال:
والهفاه! ما يمنعه من أن يردّ عليّ إلّا هواني عليه.

📕 عيون الأخبار

hottg.com/EL_ATHAR
نظر معاوية إلى ابنه يزيد وهو يضرب غلاما له، فقال له:

«أتفسد أدبك بأدبه فلم ير ضاربا غلاما له بعد ذلك»

📕 عيون الأخبار

hottg.com/EL_ATHAR
قيل ليحيى بن خالد: إنك لا تؤدّب غلمانك ولا تضربهم، قال:

«هم أمناؤنا على أنفسنا فإذا نحن أخفناهم فكيف نأمنهم»

📕 عيون الأخبار

hottg.com/EL_ATHAR
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

«الله سبحانه وتعالى أكرم من أن يخذل شخصا أمضى عمـره في طاعة الله عز وجل، فإذا نشأ الإنسان في طاعة الله عز وجل ومرّن نفسه على الطاعة فإن الله يشكر له حتى يحسن له الخاتمة ويموت على الإسلام».

📚 شرح بلوغ المرام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الإستثمار الحقيقي
الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله
قال تعالى :
﴿إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ﴾

سورة يس
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حكم النفخ على الأكل الحار أو النفخ على الشراب الحار؟

الشيخ عزيز فرحان العنزي
حفظه الله
📌 أثر وتعليق للشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله

ما أحسن ذا إن تم ذا

عن علي بن الفضيل، قال: سمعت أبي يقول لابن المبارك:
«إنك تأمرنا بالزهد والتقلل والبلغة ونراك تأتي بالبضائع من بلاد خراسان إلى البلد الحرام، كيف ذا وأنت تأمرنا بخلاف ذا؟»

فقال ابن المبارك:
«يَا أَبَا عَلِيٍّ، إِنَّمَا أَفْعَلُ ذَا لِأَصُونَ وَجْهِي، وَأُكْرِمَ بِهَا عِرْضِي، وَأَسْتَعِينَ بِهَا عَلَى طَاعَةِ رَبِّي، لَا أَرَى لِلَّهِ حَقًّا إِلَّا سَارَعْتُ إِلَيْهِ حَتَّى أَقُومَ بِهِ»

فقال له الفضيل:

«يا ابن المبارك: مَا أَحْسَنَ ذَا إِنْ تَمَّ ذَا».

📕 شعب الإيمان للبيهقي (1208).

ما أحسن جمع المال من حله إذا كان هذا مقصود جامعه إن تم له هذا المقصود بعد جمع المال وسلم ولم يفتن.

🌐 الموقع الرسمي للشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله



التعيير بالذنب

قال ابن القيم رحمه الله:

«إنّ تعييرَك لأخيك بذنبه أعظمُ إثمًا من ذنبه وأشدُّ من معصيته، لما فيه من صولة الطّاعة، وتزكية النّفس وشكرها، والمناداة عليها بالبراءة من الذّنب، وأنّ أخاك هو الذي باء به. ولعلَّ كَسْرتَه بذنبه، وما أحدَث له من الذِّلّة والخضوع، والإزراءِ على نفسه، والتّخلُّصِ من مرض الدّعوى والكبر والعجب، ووقوفِه بين يدي الله ناكسَ الرّأس خاشعَ الطّرف منكسرَ القلب أنفَعُ له وخيرٌ له من صولةِ طاعتك، وتكثُّرِك بها، والاعتدادِ بها، والمنّةِ على الله وخلقه بها. فما أقربَ هذا العاصيَ من رحمة الله! وما أقرَبَ هذا المُدِلَّ من مَقْت الله! فذنبٌ تَذِلُّ به لديه أحبُّ إليه من طاعةٍ تُدِلُّ بها عليه، وأنينُ المذنبين أحبُّ إليه من زَجَلِ المسبِّحين المُدِلِّين! ولعلَّ الله أسقاه بهذا الذّنب دواءً استخرج به داءً قاتلًا هو فيك ولا تشعر.
فللّه في أهل طاعته ومعصيته أسرارٌ لا يعلمها إلّا هو. ولا يطالعها إلّا أهلُ البصائر، فيعرفون منها بقدر ما تناله معارفُ البشر، ووراء ذلك ما لا يطّلع عليه الكرام الكاتبون!»

📕 مدارج السالكين (1/ 272-273)
أصبحنا وأصبح الملك لله والحمد لله رب العالمين



تغريدة الشيخ صالح العصيمي حفظه الله

‏نَفَس أحدنا إذا خرج لا يرجع، ويومه إذا انصرم لا يعود، ويحيا في الدُّنيا مرَّةً واحدةً، فليغتنم مواسم الخير، ومنها (ساعة الجمعة)، فادعوا فيها بخيرٍ لأنفسكم وأهلكم وولاة أمركم وعلمائكم والمسلمين
HTML Embed Code:
2024/04/28 03:39:43
Back to Top