‏كل عام وأعيادنا مكتملة بمن نُحب.

كل عام وأنت حبيبي، وأنت أول أعيادي والأخير.

إن العيد في شِرعة المُحبينَ لقاءٌ.

غريبان لمّ يعلما ماهو الحُب، التقت أعيُنهما لوهلةٍ وأصبح شيئًا ما يجري بينهما، وكان مذهلاً، ساحرًا.

مازلتُ اراهُ دهشتي الأولى.

‏صباحي وجهك الباسم.

ومازلتُ أقع أكثر في حبّكَ، يوميًا.

هلّا تكرمت الأرضَ بمنحنا زاوية صغيرة لنتعانق؟.

ليلة أمس، لم أجد شيئًا يليقُ بلقائك ،ولأني كنتُ على عجلٍ ، جئتك مُرتديًة قلبي.

أنا بيني وبين الحيَاة، حُب شخص.

أنا لا أفكر به كثيرًا، فقط مع كل دقّة قلب.

‏يَا رب و الباقي تَعلمه.

إنٌ الفؤاد بدونهِ خاليًا لا أحد.

أحِنُ إليه.

أيا ليتني كل الناظرين.

ي صباحي و وجهتي والروح وكل مَ أحب.

‏خير الأمور حضنك.

ثم إن يديك تهزم كل مخاوفي.

آهٍ، لو انالُهُ .. آهٍ، لو أَنَا لهُ.

حنان حُضنك، قَبضّة يدك، وراِئحة عطرك، نَبرة صوتك، مسرات حياتي.