TG Telegram Group Link
Channel: سَراب
Back to Bottom
الله يعلم
كم أحبّك
و ما لهذا الحب
إنتهاء أو مفر ..
صباح الخير، يقول علي بن أبي طالب (أفضلُ العلم معرفة الإنسان نفسه)
تشعر أن اللغة بكلماتها ومرادفاتها ومفرداتها، بأوصافها وتوسّعها؛ لا يوجد بها ما يشبه شعورك أو يشفي داخلك، أو كما قال جويدة ( كل الذي عندي كلامٌ لا يقال )
قُل لِلّذِي مَلَئَ التَشَاؤُمُ قَلبَهُ
ومضى يضيق حولنا الأفاقَ
سِرّ السّعَادَةِ حُسنُ ظَنّكَ بِالّذِي
خَلَقَ الحَياةَ وَقَسّمَ الأرزَاقَ
وَتَضِيقُ دُنيَانَا فَنَحسَبُ أنّنَا
سَنَمُوتُ يَأسًا أو نَموتُ نَحِيبَا
وإذا بلطف الله يَهطِلُ فَجأة
يُربي مِنَ اليَبَسِ الفُتَاتِ قُلُوبَا
غريبٌ هذا الأمر أنْ تحيا لسبب
ثمّ تموت دونه.
وعندما أتيتك هارباً من الأذى آذيتني
-
" أثره ناوي يفارقني من البارحه وأنا من البارحه أفكر كيف أرتب له أحبّك "
شكراً على التقصير ، و اللامبالاة
‏و الصد ، والكلمة الأخيرة ، وجرحك ..
صباح الخير، تحديدًا لشخص بعيد ما أقدر ‏أصبّح عليه ..
‏"والآن
‏ها أنا أسير إلى غدي
‏جرحي معي
‏لكن يقيني ‏أنني
‏قدمت أقصى ما استطعت
‏وكل ما ملكت يدي"
لكنك لا تفهم معنى أن يختارك أحدهم وهو يقاوم خوفه من تكرار الخيبات..
-
كُنت أُباهي بك العالم لمَ خذلتني؟
HTML Embed Code:
2024/06/06 03:33:30
Back to Top