TG Telegram Group Link
Channel: ﴿فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَـا﴾
Back to Bottom
رسالة الى قلبك :
﴿فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَـا﴾
رسالة الى قلبك :
"دائماً هناك أمل وإن أُغلقت كل الأبواب في وجهك، لا تنطفئ من خيبة أو عثرة أوجدها الله في طريقك، في كل حزن وضيق يصيبك، حكمة من الله لأقدارك، لا تيأس ما خلقت لتحزن طوال حياتك، ستُفرج وإن طال إنتظارك، ستُفرج ويحقق الله أحلامك🤍🤍."
‏"يارب؛ أن تنهمر إجابة الدعَوات والبشائر مِثل مطر مُتتابع مُنهمر ، أن تُغيث قلوبنا وتحَفظ نعمتنا، وتقرّ أعيننا وتبهج صدُورنا بما ننتظره ، أن تحفّنا بالمَسرّات وتُزيّن أيامنا بالأفراح🤍🤍."
- أمان: ﴿لا تحزَنْ إِنّ اللهَ معَنَا﴾.
- طمأنينة: ﴿فَسَيَكْفِيكَهُمُ الله﴾.
- توكُّل: ﴿وأفوّضُ أمري إلى الله﴾.
- رعاية: ﴿واصبِر لحُكمِ ربّكَ فإنّكَ بأعيُنِنا﴾.
- تفاؤل: ﴿وما ذلكَ على الله بعزيز ﴾.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فـ لتبتهج دواخلكُم لـ بهجة العيد، مُعظمًا شعائرَ الله.

عيدُكم مُبارك..")❤️🎉
ستُغنينا الجنة عن فناء الدُنيا ، ياربّ هدايتك ورضاك ثُم ​الجنة .
ربي إجعل لرحيلنا خاتمة حسنة طيبة ترضاها .
من ظنَّ بِالله خيراً ، فلنْ يُخيِّب الله ظنَّه .
"‏كان ﷺ أشد النَّاس حياءً لا يثبت بصره في وجه أحد🤍🤍🤍🤍.
"اللهم صلِ وسلم وبارك على سيدنا محمد🤍🤍🤍.

أوصيكم بتقوى الله عز وجل، تذكروني بدعوة ، والله إني أخاف النار، وأوصي من كان منكم صاحب قناة ينشر فيها خيرًا للناس أن لا ينشغل بهذا عن الله، وعن إصلاح قلبه، وعن الصلاة، واسألوا الله الإخلاص ، وأوصيكم بأن لا تسمعون من آيات الله أمرًا إلا بادرتم بالعمل به، ولا نهيًا إلا صددتم عنه بكل ما فيكم إن كنتم ترجون لله وقارا، وارجعوا إلى الله رجوع الصادقين فإنكم ترون آياته في السماء والأرض وتسمعونها في القرآن تتظاهرون بالخوف حين رؤيتها وحين سماعها ثم ما تلبثون إلا وترجعون إلى سخطه، أما تنقبض أفئدتكم إذا سمعتم قوله عز وجل: «ذلِكَ يُخَوِّفُ اللّٰهُ بِهِ عِبادَهُ يا عِبادِ فَاتَّقونِ» إنا لله وإنا إليه راجعون «يا عِبادِ فَاتّقُونِ!» «يا عِبادِ فَاتّقُونِ!» يا ليتها تجد سبيلا إلى تلك الأحجار في صدورنا أولاً، يا إخواني، أعتقوا قلوبكم من كل ما يلهيكم عن ذِكر الله أيًّا كان، وصاحبوا القرآن بقلوبكم وأركانكم لا بألسنتكم وأسماعكم فحسْب، وأريدوا الله وحده بأعمالكم، واستروها ولو بثيابكم ثم اركضوا بها من نظر الناس حتى تلقوا ربكم.
HTML Embed Code:
2024/06/06 06:24:23
Back to Top