﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ﴾.

«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».

عن ابن عمر رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :

"ثَلَاثٌ لَا يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ وَلَا يَنْظُرُ اللهُ إلَيْهِمْ يَوْمَ القِيَامَةِ : العَاقُّ وَالِدَيْهِ ، وَالمَرْأةُ المُتَرَجِّلَةُ ، وَالدَّيُّوثُ".

[مسند الإمام أحمد].

عن العباس بن عبدالمطلب رضي الله عنه ،
أنه سمع رسول الله ﷺ يقول :

"ذَاقَ طَعْمَ الإيمَانِ مَنْ رَضِيَ بِاللهِ رَبًّا وَبِالإسْلَامِ دِينًا وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا".

[مسند الإمام أحمد].

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد 🤲🏻🤍

#التربية_الابناء
نصائح أم:
🔎🔎🔎🔎🔎🔎🖍️
كيف تبني علاقة طيبة مع اولادك؟؟؟ وتكون عائلتك مثالية دون مشاكل بين أفراد ها؟؟؟
🖍️اولا: الاحترام
الذي يجب أن يكون منذ بداية وجود الاطفال
وهنا الاحترام ليس فقط من الصغير الكبير كمثل كلمة( حضرتك)
وانما من الكبير للصغير كمثل( من فضلك- لو سمحت-)

🖍️ثانيا: قعدة الدردشة
التي تربط أفراد الأسرة ببعضها من خلال جلسة تجمعهم وياريت يا كل أم أن تعملي طقس يومي بجمع فيه أفراد الأسرة كمثل
تتناولون العشاء سويا وتتطولون في الجلوس سويا
لانها بتقرب الاخوات من بعضهم أيضا
افضل من الموبايل الذي يجلس الابن وفي يده الموبايل ولا يتركه اللا وقت النوم!!!!.
🖍️ثالثا: ثقافة الاعتذار
يجب علي الجميع أن يعتذروا لبعضهم البعض
وليس شرطا أن يكون كبير فلا يجب عليه الاعتذار !!!!
بالعكس كلما ابدي الاب او الأم اعتذارهم لأولادهم
رسخ ذلك في ذهنهم هذه الثقافة.
🖍️رابعا: تعلم ثقافة الاستئذان
التنبيه علي الجميع أن يستءذن قبل الدخول الي غرفة الآخر.
🖍️خامسا: اعطاءهم الشعور بأن لهم الأولوية في حياتك
🖍️سادسا: منع الضرب نهائيا
لانه إهانة نفسية وجسدية.
🖍️سابعا: ترك بعض الخصوصيه لهم
حتي يشعروا بادميتهم وانهم ليسوا تابعين أو آلات.
🖍️ثامنا:تدريبهم علي تحمل المسؤولية
هذا بيزيد من ثقتهم بأنفسهم .
🖍️تاسعا :وجود عبارات الاحترام في حوار العائلة ( من فضلك - لو سمحت- ايه رايك- وهكذا)
🖍️عاشرا:إبراز مميزات كل فرد من أفراد الأسرة لان ذلك بيقوي شخصيتهم
اخيرا:-
🖍️🖍️🖍️🖍️🖍️🖍️
أن تعدوا النعم التي انتم فيها لاولادكم
لان كلما شكرنا ربنا علي هذه النعم كلما شعر اولادنا براحة البال وزادت ثقتهم بأنفسهم
وزادت النعم التي انعم الله بها علينا.
حفظ الله عائلتنا.

﴿وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ﴾.

«رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أمْرِنَا رَشَدًا».

عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه :

أنَّ فَاطِمَةَ اشْتَكَتْ مَا تَلْقَى مِنْ أثَرِ الرَّحَى فِي يَدِهَا ، وَأتَى النَّبِيَّ ﷺ سَبْيٌ ، فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ ، وَلَقِيَتْ عَائِشَةَ فَأخْبَرَتْهَا ، فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ ﷺ أخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بِمَجِيءِ فَاطِمَةَ إلَيْهَا.
فَجَاءَ النَّبِيُّ ﷺ وَقَدْ أخَذْنَا مَضَاجِعَنَا ، فَذَهَبْنَا لِنَقُومَ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "عَلَى مَكَانِكُمَا". فَقَعَدَ بَيْنَنَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي ، فَقَالَ : "ألَا أُعَلِّمُكُمَا خَيْرًا مِمَّا سَألْتُمَا؟ : إذَا أخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا أنْ تُكَبِّرَا اللهَ أرْبَعًا وَثَلَاثِينَ وَتُسَبِّحَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَتَحْمَدَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ، فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ".

[مسند الإمام أحمد].

عن الأحنف بن قيس قال :

عَرَضْتُ نَفْسِي عَلَى القُرْآنِ فَلَمْ أجِدْ نَفْسِي بِشَيْءٍ أشْبَهَ مِنِّي بِهَذِهِ الآيَةِ : ﴿وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ﴾.

[الزهد للإمام أحمد].

﴿إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ • أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾.

«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ وَمِنْ قَلْبٍ لَا يَخْشَعُ وَمِنْ نَفْسٍ لَا تَشْبَعُ وَمِنْ دُعَاءٍ لَا يُسْمَعُ».

عن عكرمة البربري قال :

مَرَّ ابْنُ عَبَّاسٍ عَلَى أُنَاسٍ قَدْ وَضَعُوا حَمَامَةً يَرْمُونَهَا فَقَالَ : نَهَى رَسُولُ اللهِ ﷺ أنْ يُتَّخَذَ الرُّوحُ غَرَضًا.

[مسند الإمام أحمد].

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :

"إنَّ رَبَّكُمْ تَبَارَكَ وَتَعَالَى رَحِيمٌ ، مَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةً ، فَإنْ عَمِلَهَا كُتِبَتْ لَهُ عَشْرًا إلَى سَبْعِ مِئَةٍ إلَى أضْعَافٍ كَثِيرَةٍ ، وَمَنْ هَمَّ بِسَيِّئَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةً ، فَإنْ عَمِلَهَا كُتِبَتْ لَهُ وَاحِدَةً أوْ يَمْحُوهَا اللهُ ، وَلَا يَهْلِكُ عَلَى اللهِ تَعَالَى إلَّا هَالِكٌ".

[مسند الإمام أحمد].