Channel: قَمريةُ السّحِر .
لا تسمح للحزنِ أن يتحول إلى هواية' ولا تبحث عن نفسك وسط الحطام والسطور التعيسة
أنت يا صديقي مضيء' حاول فقط أن تنتبه قبل أن يخفت فيك الضوء.
أنت يا صديقي مضيء' حاول فقط أن تنتبه قبل أن يخفت فيك الضوء.
«التناسب بين الأَرواح مِن أقوى أَسباب المحبة، فكُل امرئ يصبُو إلى ما يناسبُه»
أَكُلَّما سنحت ذِكرى طَربتَ لَها
مَجَّت دُموعكَ في خدّيكَ طوفانا
-المعتمد بن عباد
مَجَّت دُموعكَ في خدّيكَ طوفانا
-المعتمد بن عباد
لا تخَف فقده، إن لم تقطع معه طرقا وأيامًا محفوفة بالخطر وأخرى محفوفة بالطمأنينة، إن لم تندهشا معًا، تبكيا معًا، تتقاتلان على لقمة أخيرة، وأحيانًا تُترك وحيدة.. إن لم تضحكا على تلك النكات السخيفة حتى تسقطان أرضا، إن لم تجمعكما صورة، ولم تكتبا على جدارٍ ما، لن تهزمك ذكرى لم تصنعها.
الأرق هو إنتقام العقل من كل الأفكار المعقدة
التي تجنبتها بكل دقة طوال ساعات النهار.
- آلان دو بوتون
التي تجنبتها بكل دقة طوال ساعات النهار.
- آلان دو بوتون
لا الحِبرُ يُنصِفُ أوجاعِي ولا العَتَبُ
ولا السّكوتُ سَيُبدي بعضَ ما يَجبُ
ما بينَ موتٍ وموتٍ أسْتَقي وَجَعِي
كشُعلَةِ النارِ إذْ يُرمىٰ بها الحَطَبُ
أُقاوِمُ اليَأسَ بَعْدَ اليأسِ مُنْهَزمًا
كأنَّهُ قُبَبٌ مِنْ فَوقَها قُبَبُ
وكُلَّما قُلتْ تلك الشَمسُ طالعةٌ
رأيتها في ظلامِ الهَمِّ تَحتَجبُ
لو إنّي بحْتُ ما كانَ يَثقِلني
لَخَفّ، لكنّي للكَتِمِ أَنتَسِبُ
- إبراهيم حمدان
ولا السّكوتُ سَيُبدي بعضَ ما يَجبُ
ما بينَ موتٍ وموتٍ أسْتَقي وَجَعِي
كشُعلَةِ النارِ إذْ يُرمىٰ بها الحَطَبُ
أُقاوِمُ اليَأسَ بَعْدَ اليأسِ مُنْهَزمًا
كأنَّهُ قُبَبٌ مِنْ فَوقَها قُبَبُ
وكُلَّما قُلتْ تلك الشَمسُ طالعةٌ
رأيتها في ظلامِ الهَمِّ تَحتَجبُ
لو إنّي بحْتُ ما كانَ يَثقِلني
لَخَفّ، لكنّي للكَتِمِ أَنتَسِبُ
- إبراهيم حمدان
ثُمَّ اِنقَضَت تِلكَ السُنونُ وَأَهلُها
فَكَأَنَّها وَكَأَنَّهُم أَحلامُ.
فَكَأَنَّها وَكَأَنَّهُم أَحلامُ.
Forwarded from ذكرى (Thekra)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"عربيةٌ كالبدرِ تُعجبُ من رأى
ويلاهُ إن هيَ أبصرت لَا ترحمُ
فتنتك بالطَّرَف الكحيل للحظةٍ
قد كنت فِيها ضائعا لا تعلمُ
فكأنما رمت السهام بطرفها
خدَّاعة من حُسنها لا تسلمُ."
ويلاهُ إن هيَ أبصرت لَا ترحمُ
فتنتك بالطَّرَف الكحيل للحظةٍ
قد كنت فِيها ضائعا لا تعلمُ
فكأنما رمت السهام بطرفها
خدَّاعة من حُسنها لا تسلمُ."
HTML Embed Code: