دخل طفل صغير محلا تجاريا ودفع لصاحب المحل بعض النقود مقابل السماح له باستخدام الهاتف..
فوافق الرجل..

سحب الطفل صندوق من المشروبات الغازيه وصعد عليه كي يتمكن من الوصول إلى الهاتف..
والرجل كان واقفا يراقب الطفل..
ادخل الطفل الرقم وبدأ المكالمه:
مرحبا سيدتي..
هل انت بحاجه الى شخص ليعمل عندك؟
قالت: السيده لا . .

قال لها: استطيع أن أجز لك الأعشاب من الحديقه..
فقالت السيده: لدي من يقوم بهذا العمل.

فقال لها: أنا أفعله لك بنصف الأجر.
فأجابت السيده بالرفض.

فقال لها: وسأجعل حديقتك اجمل حديقه في الحي.
فرفضت السيدة . .
فأغلق الطفل الخط..

فالتفت إليه الرجل صاحب المحل التجاري وكان قد اعجب بإصراره للحصول على عمل..
فقال له: انا لدي عمل لك هنا في محلي..
فقال له الطفل: شكرا لك يا سيدي.. فأنا اعمل عند السيده التي كنت اكلمها قبل قليل..

فسأله الرجل بدهشه: لماذا سألتها عن عمل وانت تعمل لديها..؟

فأجاب الطفل:
كنت اريد أنا اعلم إن كانت راضيه عن عملي، وإن كنت اقوم به على أكمل وجه أم لا..!!!!
(صغير . . بضمير كبير )

أين انت ايها الصغير من رجال يعملون بلا ضمير...

من اروع ماقرأت 💐
منقول

فيديو لتعليم وتحفيظ سورة الناس للاطفال الصغار بصوت القارئ المعيقلي يتبعه صوت طفل صغير وصورة متحركة بمؤثرات للفت انتباه صغار السن..

https://youtu.be/RyADy6zlMxE
إشترك في القناة وفعل زر التنبيهات

أضغط على الرابط وتابع كل جديد:
https://www.youtube.com/channel/UCum_ECdALNgrWpusxnqLkuA?sub_confirmation=1

*.. وليتك تسلم !!*

‏سئل الإمام أحمد بن حنبل ..
‏-كيف السبيل الي السلامة من الناس !
‏فأجاب : ( تعطيهم و لا تأخذ منهم ، يؤذونك ولا تؤيذهم ، تقضي مصالحهم و لا تكلفهم بقضاء مصالحك )
‏قيل له : صعبة يا إمام !!.

‏ قال .. وليتك تسلم !!


📚(سير أعلام النبلاء / الجزء 11
الطبقة 12)

لا تحتفل مبكرا

اعظم مطالب الدنيا

*قواعد التعامل مع الشدائد*

📍القاعدة الأولى:
( لستَ أنت وحدك) .
📍القاعدة الثانية:
( لا يقدر الله شيئا إلا لحكمة) .
📍القاعدة الثالثة:
(جالب النفع ودافع الضر هو الله، فلا تتعلق إلا به) .
📍القاعدة الرابعة:
(ما أصابك لم يكن ليخطئك ، وما أخطأك لم يكن ليصيبك) .
📍القاعدة الخامسة:
(اعرف حقيقة الدنيا تسترح) .
📍القاعدة السادسة:
(أحسن الظن بربك) .
📍القاعدة السابعة:
(اختيار الله لك خير من اختيارك لنفسك) .
📍القاعدة الثامنة:
(كلما اشتدت المحنة قرُب الفرج)
📍القاعدة التاسعة:
(لا تفكر فى كيفية الفرج فإن الله إذا أراد شيئا هيأ له أسبابه بشكل لا يخطر على بال) .
📍القاعدة العاشرة:
(عليك بدعاء من بيده مفاتيح الفَرَج) .

💡يقول ابن القيم رحمه الله :
[لا تحسب أن نفسك هي التي ساقتك إلى فعل الخيرات ، بل اعلم أنك عبد أحبك الله فألهمك فعل الخيرات ، فلا تفرط في هذه المحبة فينساك ] .

‏سيدخل عليكم عكرمة ابن أبي جهل الأن مسلماً، فإياكم أن تذكروا أباه أمامه بسوء.

درس نبوي عظيم ..

‏ننسحب من بعض المهام لاعتقادنا أننا لسنا أكفاء لها، فتفوتنا فرص!، نخاف ونتردد، نعتقد أن المهمة صعبة، هي ليست صعبة لكننا نخاف منها لأنها جديدة، ونحن أكفاء لكننا نخاف ممارسة ماهو جديد علينا من قبل فنظنه صعب وهو ليس كذلك.
الخلاصة احذر الوهم، احذر التضخيم واقتنص الفرصة.

*اقتصاد والعودة للوضع الطبيعي*



عقلك براسك وتعرف خلاصك👌

حلاق بــ ١٥ريال وحلاق بـ ٥٠ ..
خياط ب ١٢٠ ريال وخياط بــ ٥٠٠ ريال ..
كوب شاي بريال وكوب شاي بــ ١٠ ريالات ..
كيلو سمك بــ ٣٠ ريال وكيلو سمك بــ ٧٠ ريال..
جوال بــ ١٠٠٠ ريال وجوال بــ ٤٠٠٠ ريال ..

قهوة في بيتك ما تكلفك ٤ ريال وقهوة في محلات الغير ٣٥ ريال..



*وغيرها من المقارنات كثير*

أبعد عن مايسمى ماركات
*وانت الرابح ..*

اطبخ وكل في بيتك
*وانت الرابح ..*

اجعل السيارة وسيلة مواصلات وليست ملاهي
*وانت الرابح ..*


و إذا خطر ببالك شيء فلا تشتريه في نفس اللحظة
ربما تستغني عن شرائه لعدم الحاجة الملحة ..

*أبعدوا عن الكماليات واهتموا بالضروريات ..*

اشتروا من محلات الجملة
*فحطب الراتب هي محلات التفرقة*

الخلاصة ..
عدلوا أسلوب حياتكم للأحسن
سوف ترون أنكم كنتم مضحكة للغير


عقلك في رأسك
وتعرف خلاصك

*وإذا فلست خل برستيجك ينفعك*

‏عندما تسمع النباح المتواصل ضد الإسلاميين؛ تظنّ أنهم يحكمون بلادنا منذ ١٠٠ عام، وهم سبب كل مصائبنا !
مع العلم أنهم لا يعرفون من السُلطة إلا سجونها !!

- فيصل القاسم

أكبر عدو للإنسانية

https://youtu.be/dHVrzDruy-g

إسمع الحقيقة
عندما يُبتلى الوطن بالحرب ينادون الفقراء ليدافعوا عنه وعندما تنتهي الحرب ينادون الأغنياء ليتقاسموا الغنائم ، عليك أن تفهم ، في وطني -تمتلئ صدور الأبطال بالرصاص
-تمتلىء بطون الخونة بالأموال ويموت من لا يستحق الموت على يد من لا يستحق الحياة.

أقوال جميلة

بعيدآ عَن فلسفآت عِلم آلنَفس
لآ أحَد سَيتذوّق طَعْم آلسَعآدة وَ هُوَ لآ يُصلّي 🌸🍃.

فن التربية......يقول أحد الاباء:
ذات يوم أساء ابني للجميع، فضرب أخته وشتم أخاه وأغضب أمه، وعندما رجعت من العمل اشتكاه الجميع لي، وانتظر المسكين أن أبطش به ، وهممت فعلاً أن أفترسه ، لكنني رأيت نظرة الحزن والانكسار في عينيه ، لقد شعر المسكين أن الجميع ضده وأنهم يكرهونه ، هنا اكتفيت بالصمت الحزين وقلت لهم : سوف أتصرف معه،
وخلال دقائق ذهبت معه إلى المسجد ، وفي الطريق وضعت يدي على كتفه ، فخاف مني وظن أنني سأضربه ، فقلت له : لا تخف ، أنت ولد طيب فلا تفعل ذلك ثانية ...
لقد فاجأه ما فعلت معه ، لم يكن يتوقع أن اعفو عنه ، وهنا كان للعفو طعم آخر ، ولذلك فقد أقبل ابني نحوي وقبلني وقال: أحبك ...
واتفقت معه على رد المظالم لأمه وإخوته ، وفكرنا معاً كيف يصلح ما أفسده.
وبعدها بأيام بدأت أفكر معه كيف يكسب أمه وإخوته ،
وكم فرح المسكين بذلك وتغيرت أحواله للأفضل ،
لقد اكتشفت أننا نعاقب أبناءنا عندما يسيئون ،
لكننا لا نعلمهم كيف يحسنون

أحد أسباب الاخبار السلبية في التيلفزيون ووسائل الاعلام

يستحق المشاهدة 🌹🌹🌹🌹🌹