TG Telegram Group Link
Channel: مُذكِرات عميق
Back to Bottom
مُذكِرات عميق
فين جعالة العيد؟
ليش ما جبتوا لي جعالة عيد من حقكم؟
من معاهم شوكولاتات فخمات؟
شاهدوا مباراة اليوم
نهائي دوري الأمم الأروبية
البرتغال vs أسبانيا
معي مفاتيح كل خزائنكِ
ملابسكِ، ثروتكِ، وقلبكِ
إلا أنني أُحبّ كوني لصًّا
أن أقول "أُحبّكِ"
فتفقدين عقلكِ من الكلمة،
تطاردينني في أنحاء قلبكِ
فتمسكين بي
وأنامُ داخل ثوبكِ
كطفلٍ ماكر،
أحتمي بكِ ..
#رسميا
- البرتغال تفوز بكأس الأمم الأروبية.
- كأس الأمم الأوروبية تفوز بكرستيانو رونالدو
أوشك قلبي على دخوله موسوعة غينيس
كـ أكثر شخص ينتظر قدومكِ.
في هذا العيد
أرتديتُ ضحكاتُكِ بدلًا من
الثوب الجديد
فأنا لا أبدو أنيقًا إلا بكِ.
ها نحن نكبر معاً
مثل عائلة سعيدة
أنا
و أنتِ
و المسافة التي بيننا.
عندما تتأخرين
أُجهز لكِ العصا، والسيف، والمشنقة
وحين تأتين
أتذكر فقط 
الوردة التي خبّأتها خلفي.
موسوعة غينيس
عليها أن تسجل يديّكِ
كأجمل يديّ فتاة عبر كل العصور.
تعالي نتبادل العيدية،
خُذي من جيبي ما تشائين
وناوليني وجهكِ
فهو ما كنت أرجوه من العيد كلّه.
الذكرى السنوية الأولى
لوفاة أبي العزيز.
في مثل هذا اليوم السنة الماضية
توفي أبي وأنتقل إلى جوار ربه..
رحمك الله يا أبي وأسكنك فسيح جناته.
مُذكِرات عميق
الذكرى السنوية الأولى لوفاة أبي العزيز. في مثل هذا اليوم السنة الماضية توفي أبي وأنتقل إلى جوار ربه.. رحمك الله يا أبي وأسكنك فسيح جناته.
السلامُ عليك يا أبي
كيف حالك؟
أجزمُ أنك بخير بين رحمات الله غارقًا.
حسنًا....
في مثل هذا اليوم غادرت المنزل يا أبي و رحلت.
في هذا اليوم توقفت عن مناداتي بقولك يا رشيدي.
في هذا اليوم رحلت دون عودة.. دون وداع.. دون رجعة.
أشتاقُ لك كثيرًا ..أتعرف؟
لا أُبين إشتياقي لك لأحد ولكني أفتقدك كثيرًا.
أشتاقُ لكل شيءٍ فيك.. أشتاقُ لضحكتك لإبتسامتك لمزاحك لغضبك لهدوءك ..
أفتقدُ أدعيتك كثيرًا..
وأفتقدُ صوتك حين توقظني لصلاة الفجر.
أزورك بين الحين والآخر ولا أنساك.
أنت حيٌ في داخلي وفي كل أموري.. لا أنساك في صلاتي ولا بين أدعيتي ولا حتى في سجودي يا أبي.

أتعلم!
أتذّكرْ ذلك اليوم الذي قلت لي فيه
رشيد سنفتح مستشفى باسمك...
ربما كنت تمزح ربما كنت جادًا.. لكن الكلمة منك كان مؤثرة.. لازلت أحس بشعورها إلى الآن.. كلمةً منك بإمكانها أن تحييني دهرًا كاملًا يا أبي.

أبي..
أبنك هذا مهووس بالكتابة..
يحب أن يكتب عن أي شيء يخطر بباله
لكن لا يستطيع أن يكتب عليك..
أخاف أن تخونني يدي في كتابة كلمات
لا تليقُ بعظمتك في قلبي..
أخاف أن أكتب شيئًا لا يكافئ مقامك عندي.
كلما بدأتُ أن أكتب عليك أبكي.. أفقد نفسي..تُشلّ يدي ويتخبطُ فكري.

أنا أحبك.. نعم أحبك
ربما لم تسمعها مني.. ربما تأخرتُ في قولها..
لكني أحبك يا أبي.. أحبك وأنت تعرف هذا
تعرف أن طفلك الصغير يحبك أكثر من نفسه.

أبي
أكتبُ إليك هذه الكلمات و وجهي غارقًا بالدموع ويدي ترتعشُ من الحزن وقلبي يعتصرُ من الألم.

سنلتقي يا أبي.. نعم سنلتقي
لابُد من لقاءٍ يجمعنا.. لابُد من جنةٍ نلتقي فيها.
رحمات الله الكثيرة تُحيطك يا أبي وجعل جنة الفردوس منزلك و دار الخٌلد مكانك وجعلك من الذين لا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون.
لا أحد يفهم هذه المعاناة التي يعيشها الإبن بعد أن يفقد أباه.. يشعر المرء بفراغ كبير في داخله ولا يمكن ملئ هذا الفراغ بشيء.

حفظ الله لكم آبائكم وأكرمكم بطاعتهم.
رُبما تكون الفكرة الأساسية من الحُب
أبسط مما نتخيّل ،
كأن لا تخشى أن تكون على طبيعتك.
أنا شجرة في غاية الوحدة،
كلما هطل المطر أبكي.
هنالك شيء اسمه فن اللامبالاة الذكي، صحيح أن الفكرة قد تبدو سخيفة، وقد أبدو كأنني شخص معتوه، إلا أن ما أتحدث عنه الآن هو، من حيث الأساس، تعلّم كيفية تركيز الأفكار، وترتيب أولوياتها ترتيباً فعالاً، كيفية انتقاء أو اختيار ما يهمك فعلاً وتمييز ما لا يهمك استنادًا إلى قيم شخصية موضوعة بدقة، وهذا أمر صعب صعوبة لا تُصدق، وقد يستغرق المرء عمرًا بطوله حتى يتمرن على التوصّل إليه وعلى الإنضباط وفقاً له، وسوف تفشل في هذا مراراً وتكرارًا، لكن من المُحتمل أن يكون هذا هو أهم صراع يستحق أن يخوضه المرء في حياته كلها .
نحنُ لا نخاف من الحب
بل من الذين نحبهم.
وداعًا عيد عرفة.. لم نتزوج فيك.
الذين يحبون الشاي حُلوًا
يضيفون إليه السُكر،
أما أنا فـ أقول لكِ : حركيه بأصبعكِ .
HTML Embed Code:
2025/07/01 07:58:04
Back to Top