العودة إلى البيت، رغم أَنها أَكثرُ الأفعال اعتياديةً، تبقى أجملُ ما يُمكن أنّ يفعله المرءُ على الإطلاق

‏"أربعون ألف سنة من لغة الإنسان ولايمكنك أن تجد حرفاً واحداً، يصف الشعور الذي بداخلك تماماً"

حاول أن تكون أي شيء، صخرة، نافذة، شجرة، جدار، لوح خشب، غصن مكسور، لكن لا تكون خيبة أمل.

مثل ذاك الذي يعِزّ عليه تكرار قوله، ولكنهُ عند بابك: طرقَ مرّتين.

قد يقول لَك أحدهم يا عَيني فتشعر بأنّك أجمل شَخص بالكَون لفرطِ ما عَيناه جميلة

‏"وكنّا محضَ أطفالٍ تُحركنا مشاعرنا."

مرحباً !
أتمنى أن ينتهي حُزنك ،أن تتخلص مِن مُعاناتك ،أن تنجو مِن الغرق في تعاستِك ،أن يهدءُ ضجيجُ قلبِك ،أن يرحل الأشخاصُ السيئين مِن حياتِك ويستبدلهم اللهُ لك بِأشخاصٍ أفضل ،أن تنتصِر على الحروب بداخلِك ،أن تعبُر كُل هذا وحدك دون مُساعدة مِن أحدهِم و تُصبِح بخير لِلأبد 🤍

دائماً كانت انتقاماتي صغيرة، كتجاهل
رسالة لمدة دقيقة ظناً مني أنها شهر.

”منذ الأزل والبحر يركض هاربًا لليابسة والشاطىء يعيده.“

ومن فرط الصعوبه في الحصول على كلمات تصف شعورٍ ما، تتمنى لو إنه يُرى

‏يَكادُ حُسنُكِ أنْ يُغوي ملائكةً فما تظُنين بأبن الطين والماءِ !

لايوجد رسائل أخيره ، النهايه تأتي بلا رسائل .

‏أنا النُقطة التِي تبدأ وتنتهِي عِندها الأشياء.

ثَروةُ الإنسان هي حُبّ الآخَرين له.

لا أحد يُجيد البصاق على وجهكَ، غير الذي بللت شفتيه بماء عينيكَ.

‏إحنا بندفن أحزاننا الجديدة جمب إخواتهم مش بنتخطاها لأ .

اليابان أصبحت بلا عاصمة

‏كُلّ الأيام متساوية ، وجهكَ من يُوجِد الفارق.