Channel: سَّدَم
حُبًا للقراءة - الهاربة ساره.pdf
30.3 MB
عِندما تنفذ خيارات الحياة..
نختار الهرب مُجبرين تنجباً من إختيار الموت!
أنصحكم فيه.
نختار الهرب مُجبرين تنجباً من إختيار الموت!
أنصحكم فيه.
الفكرة التي تستحق أن تؤمن بها قطعًا دون تشكيك، هي فكرة أنك من سلالة بني آدم الخطّاءة وأنك على قيد التعلُّم، مادمتَ حيًا.
إلهي الحبيب، أصلي لأن تكون الأشياء كلها واضحة بحياتي، أدعوك لتنظر إلي حتى يهدأ كل الضجيج المعتاد، حتى أُغمر بالراحة وكأنني لم أشعر بها قط، أدعوك كثيرًا لأنك رأيت كل الأشواط المخيبة للآمال وأنا أؤمن بالعوض منك لأني أشعر بمحبتك وأدعو أن أشعر بهذه المحبة دائمًا
شيء ما في قصّتك موجِع، لم يكن شيئًا قلته، إنّما هو ذلك الجانب الذي تبدو عليك المكابدة وأنت تُحاول إخفاءه.
"إنجاب طفل أخر في هذه الدُنيا لا يُعتبر إنجاز ، ولكن إنقاذ طفل وإعطائه منزل ذلك قد يُعتبر شيئًا."
يجب أن يدرك الإنسان بأنه مُقبل على عصر جديد لا تصلح فيه الأفكار المحدودة التي كان يتباهى بها أجداده المغفلون
"حتى ولو كنت ضاربًا بالهُوية وثقافة البلد عرضَ الحائط؛ تحدث مع طفلك بالعربية لأنك ناطقٌ أصليٌ بها، ولو تعرّض للغتك الإنجليزية فقط فأنت جنيت على طفلك باكتساب لغة من ناطق غير أصلي بها؛ تفتقد للدقة والغزارة والسليقة، وحينها يقول لك العلماء: مبروك لقد ربحت طفلًا يتحدّث لغة هزيلة."
”والعوائد تنقل الطبائع، فلا يزال العبد يتكلّف التصبّر حتى يصير الصبر له سجية، كما أنه لا يزال يتكلّف الحلم والوقار والسكينة والثبات حتى تصير له أخلاقًا بمنزلة الطبائع“.
— ابن القيّم .
— ابن القيّم .
"نجد الإجابة حين ننسى الأسئلة
لا تسألِ المذهولَ عما أذهله
بالأمس
مر على المدينة لم يجد
وجهاً بلا حزن لكي يتأمله
سألتهُ سيدةٌ بآخر دمعةٍ:
من أين يأتي الحزن حتى أقتله
من عاش يحتمل الحياة كمحنةٍ
أبّت الحياة عليه أن تتحمله!"
لا تسألِ المذهولَ عما أذهله
بالأمس
مر على المدينة لم يجد
وجهاً بلا حزن لكي يتأمله
سألتهُ سيدةٌ بآخر دمعةٍ:
من أين يأتي الحزن حتى أقتله
من عاش يحتمل الحياة كمحنةٍ
أبّت الحياة عليه أن تتحمله!"
"ما يصنع الفكر ليس ما يتعلمه الشخص في المدارس و الجامعات ، ما يصنع الفكر هو ما يتعلمه الشخص بنفسه"
الراحة اللي كانت تصاحب تليقرام صارت بعيدة المنال لدرجة إني أفكر وأخيرًا أتحرر من الارتباط العاطفي اللي يربطني فيه وأعطّل حسابي للأبد!
HTML Embed Code: