Channel: كاتب متشرد
Forwarded from كاتب متشرد
صدّقني إن لم تنهض الآن ستدهسك عجلات الحياة
ولن ينتبه لك أحد ..
ولن ينتبه لك أحد ..
كان يرسل لها وردًا كل أسبوع دون أن يسأل إن كانت تحب الورد.
وفي يومٍ بارد، أرسل لها وردة ذبلت قبل أن تصل.
أرسلت له أخيرًا: “أحب الشوكولاتة، وليس الورد ..
الحب ليس ما تُقدّمه… بل ما يفهمه الآخر
وفي يومٍ بارد، أرسل لها وردة ذبلت قبل أن تصل.
أرسلت له أخيرًا: “أحب الشوكولاتة، وليس الورد ..
الحب ليس ما تُقدّمه… بل ما يفهمه الآخر
من الطبيعي إنك تحزن فجأة، وتنعزل أيام، وتضيق صدرك بدون سبب،كلها فتره وتعدي لكن الشيء الغريب فعلاً إنك تتصنع السعادة طول الوقت وتكذب على روحك عشان ترضيهم.!؟؟!؟
قالت له: “أنا آسفة.”
رد: “على؟”
قالت: “على كل مرة أحبّيتك فيها أكثر مما تستحق.”
ثم سكتت، ولم تكتب له بعده.
رد: “على؟”
قالت: “على كل مرة أحبّيتك فيها أكثر مما تستحق.”
ثم سكتت، ولم تكتب له بعده.
ليه اغلب المشاهير الي يتزوجون ويعملون حفل زواج كبير جدا ، ما يقعدوا اكثر من سنه وانفصلوا ، اعرف ناس كثير مرررره .
أنا الشخص اللي ينقال عنه “كامل من برّا”،
لكن من جوّا؟
نصف قلب… ونصف أمل… وصمت طويل
لكن من جوّا؟
نصف قلب… ونصف أمل… وصمت طويل
غبت عنكم فترة،
مو لأن الحياة أخذتني،
ولا لأن ما عندي كلام أشاركه…
لكن لأني كنت أرمم شيء انكسر فيني.
كنت صادق مع ناس حسبتهم من القلب،
فتحت لهم بابي، وشاركتهم أفكاري، وكنت حقيقي معهم…
لكن فجأة مشوا،
وكان عذرهم الوحيد:
“أنت منفتح زيادة، مغامر بزيادة، جاد بزيادة، صادق بزيادة…”
ما كنت أدري إن الطيبة والوضوح صاروا تُهم،
وإن اللي يعيش الحياة بقلبه، دايمًا يكون وحده بالنهاية.
رجعت اليوم،
مو لأن الجرح التأم،
لكن لأنكم أنتم المساحة الوحيدة اللي أكون فيها نفسي،
بدون أقنعة، بدون خوف.
أنا هنا…
ومعاكم نبدأ من جديد،
بكلام نابع من قلب تعلّم، لكنه ما فقد طيبته
مو لأن الحياة أخذتني،
ولا لأن ما عندي كلام أشاركه…
لكن لأني كنت أرمم شيء انكسر فيني.
كنت صادق مع ناس حسبتهم من القلب،
فتحت لهم بابي، وشاركتهم أفكاري، وكنت حقيقي معهم…
لكن فجأة مشوا،
وكان عذرهم الوحيد:
“أنت منفتح زيادة، مغامر بزيادة، جاد بزيادة، صادق بزيادة…”
ما كنت أدري إن الطيبة والوضوح صاروا تُهم،
وإن اللي يعيش الحياة بقلبه، دايمًا يكون وحده بالنهاية.
رجعت اليوم،
مو لأن الجرح التأم،
لكن لأنكم أنتم المساحة الوحيدة اللي أكون فيها نفسي،
بدون أقنعة، بدون خوف.
أنا هنا…
ومعاكم نبدأ من جديد،
بكلام نابع من قلب تعلّم، لكنه ما فقد طيبته
في مدينة صغيرة تغفو بين الجبال والضباب، كان “رامز ” شابًا بسيطًا بعيون تلمع بشغف الحياة. التقَى بـها مصادفةً في معرض فني. ابتسمت له، فاختل توازنه. ومن يومها، صار قلبه معلّقًا بابتسامتها.
بدأ يقترب منها رويدًا رويدًا. كان يستمع لها بإنصات، يحترم اختلافها، ويغمرها بسخاء روحه. كانت تحب فيه وضوحه، تعجَب بجرأته، وتتعلق بمغامراته. لكنها… كانت تراقب في صمت
في أحد الأيام، بينما كان يساعد طفلاً تائهًا في السوق العام، شاهدته يركض خلف الطفل وسط الزحام، يصرخ بأعلى صوته للناس أن يفتحوا الطريق، يضحي بمظهره وهيبته فقط لإنقاذ صغير لا يعرفه.
نظرت إليه بدهشة… ثم خوف
نظرت إليه بدهشة… ثم خوف
بدأت تتغير، تتهرّب من مواعيدهم، ترد على رسائله بجفاف، وابتسامتها صارت باهتة. سألها: “وش صاير؟”
قالت: “أنت طيب أكثر من اللازم، مغامر أكثر من المطلوب، وصادق بشكل يخوف…”
وأضافت بصوت خافت: “أنا ما أقدر أحب أحد مثلك
قالت: “أنت طيب أكثر من اللازم، مغامر أكثر من المطلوب، وصادق بشكل يخوف…”
وأضافت بصوت خافت: “أنا ما أقدر أحب أحد مثلك
لم يفهم… أكان السخاء عيبًا؟ أكانت شجاعته مرعبة؟
جلس على حافة الشارع، يضحك بمرارة:
“خذلتني لأنها رأت فيني كل ما تمنّاه غيرها…”
ثم همس: “من الصعب أن يحبك من لا يحتمل نورك.
جلس على حافة الشارع، يضحك بمرارة:
“خذلتني لأنها رأت فيني كل ما تمنّاه غيرها…”
ثم همس: “من الصعب أن يحبك من لا يحتمل نورك.
غابت عن حياته، لكن رامز لم يعد كما كان. صار أهدأ… أعمق… لا يُهدي قلبه بسهولة، لكنه لا يزال كما هو:
صادق.
جريء.
وسخي.
لأن الخذلان لا يغيّر الأصيل، فقط يرفعه درجة أعلى في فهم الحياة.
صادق.
جريء.
وسخي.
لأن الخذلان لا يغيّر الأصيل، فقط يرفعه درجة أعلى في فهم الحياة.
HTML Embed Code: