تانيت حَضنك دفو
وطالت ليالي البَرد
وظليت اسَولِف واحَن
واسهِر
واروحِن
وارد

أنتَ شباچ المدينه البيها روحي.

چذابين محد مستعز بـينة .

گتلك عوفهم لا تستلذ بيهم..

سود گـلوبهم والدغـش عاميهم

باچر تشيل المحطه
وتتخذ غيرك قطار

وانت تبقى بلايه موعد
تگضي عمرك انتظار

يا من يعيب وعيبه متشعب
كم فيك من عيب وأنت تعيب!

على ظهر النسر مايصعد غراب

كف من أول جرح لا تنلچم مرتين
عاها يضل اذا مرتين يتخيط..
أبتره اليوجعك من الجذر وأرتاح
عليمن باقي عثره وضعك مخربط؟

يستفحل اذا ماقررت ينهيك
أكطع دابره من تعوفه يتسلط
مايحمي الظهر لا بالملاكه يفيد
مابي نفع زايد وين ماينحط

هذا حدنة وبس بعد تايبين وللأبد

ليل البنفسج ذبل..
وچم مر يا ليل ؟
يا ليل بغيري ليش إلتهوا ؟
والعمر يمشي العمر
والحيل ماظل حيل

‏جنت مُحْتَاجٌ اشوفك
‏من جَنَت ماشوف
‏وردتك عَوْن إلَيْه بوكت عازَة
‏كزازة أَنْت واضمك بَيْن الْعُيُون
‏ويا عَيْن التغمض عالكزازة .

﴿وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَىٰ اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ﴾.