TG Telegram Group Link
Channel: مُجرد فلم.
Back to Bottom
مرت سنة رُغم ظُروف الاشتياق فا أنا لا زلت متماسكاً و صامداً في محاربة الشوق انا لا اُهزّم أنا انتصر دون ادنى اذى
الحُبّ مُنعش للقلب، ويمُدك بالسعادة والإهتمام، ولكن قليل من يُدركون الحبّ الصادق في عالمنا الحالي، فا لا تتعب قلبك.
أطلبُ الأنعزال مع اصدقائي، بحراً، وكتاباً، وشيئاً اخر، عصيراً بارداً كبرود أعصابي
لا أعلم يا صديقي ماذا حدث لك او ما سيحدث لك لاحقاً او ما تشعر به تجاهي ولكن انا أعلم انك ستتحمل كل ذلك العبْءُ من أجلي
مُمثلين الرجُولة سحقاً لكم، انتم لسّتُم سوى كومبارس تتظاهرون بالخبرة الفاشلة فقط.
‏نعم انا الشخص الذي تحوّل لكاتبً فجأة، بسبب عدم قدرته للمُعاتبة، فقط إفرغت قوتي بالكتابة، لا بشخصي الراحل، كُل ذلك لأجل لا اترك أثر سيئ بشخصاً قد اسعدني يوماً من الأيام.
‏حضن واحداً من صديقي ينسيني من كُنت بالأمس وينسيني من جرحني بالأشهُر الماضية أو بالأصح والمختصر يجعلني أفقدُ الذاكرة وأتوه بأحضانه
ما اصعب شعور أن يأتيّك اعتراف بالحُبّ من صديق عزيز وانت من داخلك مُهشّم لم يبقى بداخلك شيء وتُجبر نفسك بالأنسحاب وانت من داخلك تُريد ذلك وتُصر على اتخاذ قرار لصالح صديقك فقط.
‏مع مُرور الوقت، أيقنت أن كُل من عاملتهُم بالمثل، انسحبوا كالبرق، ولم يتقبلوا افعالهم ثانيه من الوقت.
‏تنطوي صفحاتً كثيرة فالليل، وتبقى صفحاتً تُعاد بشكل مُستمر، ويبقى ذهني مشتت جزئياً ويعود عاشقي، الأرق ويتملكني كعادته.
أريد طريقاً طويلاً مليئاً بالنجوم لأستعادة شخصيتي المعتادة، انا بحاجة الى التفكير بالمنطق بكثرة، وبحاجة الى إعادة كل شيء لموضعه المناسب، انا حالياً مشتت ذهنياً.
‏وان فاضت بكَ دموع الحنين فأنت اعلم بطريق العوده
انا لا اتخلى انا فقط اجعل افعالهم تحدد مصيرهم
دائماً كنت اسلك طريقاً بعيداً عن المكان الذي يجعلني اشعر بذرة من الحزن
HTML Embed Code:
2024/04/24 16:39:35
Back to Top