Channel: ♍︎
ما أردته لنفسي ليس الذي حدث لي بالفعل
ولكني غيرتُ خططي ألف مرة لأفرح
وألف مرةٍ لأتحمل وألف مرة لأعيش.
ولكني غيرتُ خططي ألف مرة لأفرح
وألف مرةٍ لأتحمل وألف مرة لأعيش.
أقرأ المحادثة مرة ومرتين وثلاث
لأجل الكلمة الواحدة التي لمست قلبي برقّة
أسمعُ المقطع الصوتي عشرات المرات
لأجلِ الضحكة التي خطفت قلبي
انا أُسرف في الأشياءِ التي أُحب 🩷.
لأجل الكلمة الواحدة التي لمست قلبي برقّة
أسمعُ المقطع الصوتي عشرات المرات
لأجلِ الضحكة التي خطفت قلبي
انا أُسرف في الأشياءِ التي أُحب 🩷.
الإنسان ضعيف
وغير مؤهل أبدًا للشعور مرةً أخرى
بالخذلان أو الضُعف أو قِلة الحيلة
يا ربّ نحنُ لا نستحق ذلك أبدًا
قرِّب لنا كل هيِّن ليِّن
يراعي ضعفنا
ويخشى علينا من الأذى.
وغير مؤهل أبدًا للشعور مرةً أخرى
بالخذلان أو الضُعف أو قِلة الحيلة
يا ربّ نحنُ لا نستحق ذلك أبدًا
قرِّب لنا كل هيِّن ليِّن
يراعي ضعفنا
ويخشى علينا من الأذى.
لقد رفضتني كل الأشياء التي أردتها
ورفضتُ أنا ردًا عليها كل الأشياء التى أرادتني
وإلى الآن لم ألتقِ أنا والحياة في نقطة.
ورفضتُ أنا ردًا عليها كل الأشياء التى أرادتني
وإلى الآن لم ألتقِ أنا والحياة في نقطة.
بحجم القلق الذي عشته في أيامي
وخوفي من أبسَط الأمور حتى أكبرها
إمنحني طمأنينتكَ يا رب
وأمانًا منك
لا أشعر بعده بالخوف أبدًا.
وخوفي من أبسَط الأمور حتى أكبرها
إمنحني طمأنينتكَ يا رب
وأمانًا منك
لا أشعر بعده بالخوف أبدًا.
الفرق بيني وبينك
أني في حُزنك كنت أقف على بابك
أنتظر أن تأذن لي بالدخول
وفي حُزني تركت الباب مواربًا لأجلك
دخل كل شيء
الناس والطيور والحشرات
والأتربه والمطر والرياح
إلا أنت.
أني في حُزنك كنت أقف على بابك
أنتظر أن تأذن لي بالدخول
وفي حُزني تركت الباب مواربًا لأجلك
دخل كل شيء
الناس والطيور والحشرات
والأتربه والمطر والرياح
إلا أنت.
قلْ لي.. لماذا اخترتَني؟
وأخذتَني بيديكَ من بين الأنامْ
ومشيتَ بي..
ومشيتَ.. ثمّ تركتَني
كالطفل يبكي في الزِّحامْ
إن كنتَ - يا مِلحَ المدامعِ - بِعتَني
فأقلّ ما يَرِثُ السكوتُ مِنَ الكلامْ
هُوَ أن تؤشّرَ مِن بعيدٍ بالسلامْ
أن تُغلقَ الأبوابَ إنْ
قررتَ ترحل في الظلامْ
ما ضرَّ لو ودَّعتَنِي؟
ومنحتَني فصلَ الخِتامْ؟
حتى أريحَ يديَّ من
تقليبِ آخر صفحةٍ
من قصّتي..
تلك التي
يشتدُّ أبْيَضُها فيُعميني
إذا اشتدَّ الظلامْ
حتى أنامْ
حتى أنامْ.
وأخذتَني بيديكَ من بين الأنامْ
ومشيتَ بي..
ومشيتَ.. ثمّ تركتَني
كالطفل يبكي في الزِّحامْ
إن كنتَ - يا مِلحَ المدامعِ - بِعتَني
فأقلّ ما يَرِثُ السكوتُ مِنَ الكلامْ
هُوَ أن تؤشّرَ مِن بعيدٍ بالسلامْ
أن تُغلقَ الأبوابَ إنْ
قررتَ ترحل في الظلامْ
ما ضرَّ لو ودَّعتَنِي؟
ومنحتَني فصلَ الخِتامْ؟
حتى أريحَ يديَّ من
تقليبِ آخر صفحةٍ
من قصّتي..
تلك التي
يشتدُّ أبْيَضُها فيُعميني
إذا اشتدَّ الظلامْ
حتى أنامْ
حتى أنامْ.
HTML Embed Code: